الخرطوم تأسف على وضعها ضمن القائمة الأميركية للإتجار البشر
تأسف السودان، الجمعة، على استمرار وضع اسمه ضمن القائمة الأميركية للدول التي لا تقوم بالحد الأدنى لمكافحة الإتجار بالبشر، وعاب على الولايات المتحدة تجاهل جهوده والتقدم الذي أحرزه لمكافحة الظاهرة.
وقال بيان للمتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية إن التقرير السنوي لمكافحة الإتجار في البشر للعام 2016 الذي أصدرته الخارجية الأميركية لم تسنده أي حقائق ووقائع وأدلة، وجاء متجاهلاً لمعظم الجهود الوطنية المبذولة لمكافحة هذه الجريمة ودور السودان المتقدم في الإطارين الإقليمي والدولي.
وأشار السفير قريب الله خضر في بيانه إلى تجاهل التقرير الأميركي، جهود حكومة السودان ومنظمات المجتمع المدني والتقدم المحرز في مجالات تقوية الآليات الوطنية، وسن التشريعات والقوانيين والإلتزام بالاتفاقيات والمعايير الدولية واستضافة الضحايا وتقديم العون والحماية والإيواء وكذلك القبض على المجرمين وتقديمهم للعدالة.
ووضع التقرير الأميركي الصادر يوم الخميس السودان ضمن قائمة “الدول التي لا تقوم بالحد الأدنى لمكافحة تجارة البشر والتي لا تتخذ خطوات جدية لمعالجة الأمر”.
وعبرت الخارجية عن استعداد السودان لمواصلة الحوار مع الولايات المتحدة في إطار سياسة التعاطي الإيجابي القائمة معها من أجل تصحيح وتمليك الحقائق وتعميق التفاهم الدولي ومخاطبة الانشغالات المشتركة لمكافحة جريمة الإتجار في البشر.
وقالت “تأسف حكومة السودان لتقرير وزارة الخارجية الأميركية الذي يتعارض مع التقارير الدولية والإقليمية التي تثمن من جهود السودان في هذا الصدد، واعتمد على مصادر ثانوية من منظمات غير رسمية وأطراف أخرى ظلت تصطنع العداء للسودان بدافع الكيد السياسي بدون التحقق من صحة هذه المزاعم من مظانها الرئيسة وعرضها على حكومة السودان قبل نشرها للتأكد من صحة الوقائع ومطابقتها للحقائق”.
وأشارت إلى أن السودان ظل يبذل جهوداً صادقة ويقوم بدور إقليمي ودولي مقدر لمكافحة الجريمة وفقاً لامكاناته الوطنية المحدودة بما في ذلك المراقبة والسيطرة على حدود مشتركة مع دول الجوار تصل الى 7 آلاف كلم بدون توفر عون دولي يفي بحجم هذه التحديات.
وأكدت تعهد السودان بإنفاذ الاستراتيجية القومية لمكافحة الاتجار في البشر وتفعيل عمل الآليات الوطنية خاصة اللجنة القومية لمكافحة الاتجار في البشر وفروعها بالولايات، والتطبيق الفاعل لقانون مكافحة الاتجار في البشر الذي تم سنه والعمل به منذ 2014.
وتابع بيان الوزارة “ستواصل الحكومة دعمها لقوات إنفاذ القانون والآليات الوطنية المختصة على المستوى الاتحادي المركزي وفِي الولايات الحدودية للقيام بدورها الأتم في هذا الصدد”.
واستعرض البيان جهود السودان على المستوى الإقليمي عبر استضافته اجتماعات المبادرة الافريقية لمكافحة الإتجار في البشر بالقرن الأفريقي، واختياره لاستضافة المقر الدائم للمركز الأفريقي لعمليات مكافحة الاتجار في البشر.
ووعد بمواصلة السودان جهوده لإحكام التنسيق والتعاون مع دول الجوار وتفعيل الرقابة الحدودية ونشر القوات اللازمة لمكافحة الجريمة، استناداً على نجاح جهود الحكومة في التصدي لمكافحتها في الحدود مع ليبيا وإريتريا وإثيوبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى.
وأشار إلى أن السودان ظل ناشطاً وفاعلاً في كل المؤتمرات والفعاليات والاتفاقيات الدولية لمكافحة الاتجار في البشر، خاصة مع الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية ما أدى لتعزيز الجهود الدولية في مسار عملية الخرطوم، فضلا عن عقد اتفاقيات ثنائية مع ألمانيا وإيطاليا، تضمنت تبادل المجرمين والمعلومات والبيانات وتقديم العون للضحايا.
وجدد البيان اعتزاز السودان بسجله لمنع تجنيد الأطفال في القوات النظامية وفقا للدستور والقوانين المنظمة بما في ذلك قانون القوات المسلحة، كما جدد التزامه بمواصلة إنفاذ خطة العمل مع الأمم المتحدة لمنع استخدام الأطفال في النزاعات المسلحة.
وتنشط عصابات الإتجار بالبشر على الحدود السودانية الإريترية، وداخل مخيمات اللجوء بشرق السودان، حيث يجري نقل الضحايا عبر طريق صحراوي إلى مصر أو إلى ليبيا ومنها عبر البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا.
سودان تربيون
أهاااااااا
قمنا للحركات دي
ما تكون دي مقدمة لتجديد العقوبات كمان !!
ما في دولة في الدنيا ترضى بالإتجار بالبشر في حدودها ، لكن توجد الدول الفقيرة والمعوزة و الفاشلة التي تملك الإمكانيات لمحاربة الظاهرة
الفشلة ديل نحنا زاااااتهم
ما دام خربانه خربانه
خلوهم قشة ما تعتر ليهم هم والمهاجرين _ ك _ س _ م _ الادارة الامريكية
الشرهه ما عليهم الشرهه علينا نحنا
صبرا جميل والله المستعان ..عشنا سنين في ظل العقوبات الامريكيه..شنو الجديد ..كل شئ بيد الله وحده… هي اساسا تحصيل حاصل…
هل رفع العقوبات ح تنعش الاقتصاد وارتفاع الأسعار..
مالم تلتزم الحكومه بالشفافية ومحاربت الفساد واجثاث جذوره وتقليل الإنفاق الحكومي وتقلل من عدد النواب في البرلمان وصرفهم فهم عالة علي الماليه لا يقدموا أو يأخروا تحصيل حاصل ..
والحكومة المترهلة..كم وزير في وزارة واحده..ووكيل و…و…. عربات ومخصصات وصرف بذخ بنزين سياراتهم بس يعتبر ميزانية في حد ذاتها.. كل سيارة يخصص لها خمس جالون يومي في ثلاثين جنيه في خمس عربات لكل وزير
والنواب كم ..وكل واحد عنده كم عربيه وبنزين
وقس على ذلك
الحكومه شافطه الميزانية لحالها طيب التنميه تحصل كيف
العصا والجزرة العصا والجزرة العصا والجزرة….الحكومة الحمير ليهم 10 سنين ساكين الجزرة…مهما عملتم لن ترضي عنكم امريكا….ولن تحصدوا سوي وعود زائفة
والله الامريكان والاوربيين ما بيستحو .. ديل يغشوك ويقولو ليك نحن غشيناك
وجاي أدهى وأمر .. أفتحو الحدود خلو الناس المساكين تسافر
أطالب الإدارة الأمريكية أن توضح لنا اي القوائم لديها غير مدرج بها السودان؟؟؟
الامريكان دقسوكم وعملوها طوال شهر رمضان والدي كان ينبغي ان يكون شهرا مهما من جانب الحكومه في تكثيف اللقاءات و المباحثات مع الجانب الأمريكي و التي ستسبق العاصفه عاصفه رفع العقوبات الكليه ولكن الامريكان عملوها افطارات واهيه لخمو بيها الامه وكانو هم فعليا من دسو السم في السم بلا أمريكا بلا بطيـــــــــــــخ
انا لله وانا اليه راجعون وخسبناء الله ونعم الوكيل امريكا هذي مابتراعي للسودان وهو يتوسط تسعة دول افريقية وعربية وذات حدود طبيعية صحراوية ويصعب المراقبة فيها اذا لم تتحد الدول مع بعضها البعض رغم كل هذا والسودان يعمل بكل مايملك من جهد لكي يمنع هذه الظاهرة ورغم ذالك لايفدر على مجهوداته ؟؟؟!!!
اذا كانت هذه بداية لابقاء الحظر على السودان فنحن كشعب سوداني لايهمنا ولقد شبعنا من الحظر ولقد اعتدنا عليه .. فإذا لم يفك عنا الحظر نطالب الحكومة بأتخاذ الاجراات الضرورية التي تفيد وطنا وشعبنا السوداني ..
اولها … اسقاط الجوازات السودانية عن حامليها لغير السودانيين
ثانيا .. فك مخيمات اللاجئين اي كان جنسيتهم وارجاعهم الى بلادهم
ثالثا … توفير فرص العمل للسوانيين داخل وطنهم ولهم الاولوية
رابعا … ان تكون المشاريع الخاصة لغير السودانيين داخل السودان من العمال السودانيين مثل المزارع والمصانع … الخ
وللقصة بقية
( حسبناء) (لايقدر)
*** فاتحين البلد كباري ، من أجل حفنة دولارات
*** وش إستفدتو من إيوائكم للآجئين بطريقه غير نظاميه
*** حان وقت حصادكم للحريات الأربعة ، التي طبقها السودان ولفظها المصريين ، ورفضوا تطبيقها في وطنهم بحجة خطورتها على مصر من النواحي الأمنية والإجتماعية … الخ ، وتمسكتم بها وطبقتموها حرفيا وتسببتم في جلب الأمراض والأوبئة والفساد والجرائم المركبة والمخدرات وأدخلتم البلاد في كساد وتضخم وغلاء في كل شئ ، وجعلتم البلاد مفتوحه لكثير من دول الجوار الكل سراح ومراح
*** يستاهل البرد من ضيع دفاه
*** بعتوا كل شئ ورهنتوا الأراضي الزراعية والأراضى البور بحجة الإستثمار الزراعي بعقود لمدة ٢٠ – ٩٠ عام ، ويستمر مسلسل الإستثمار ويمتد لسواحل البحر الأحمر ، وينقطع البث عند دارفور الأبية التي رفضت مهذلة الإستثمار الواهي
*** ورهنتم أنفسكم والبلاد وصرتم كالتبع ، وتخبطتم في قراراتكم وورطتم السودان وجيشه الذي كون من أجل الدفاع عن السودان وأراضيه وحماية حدوده من الطامعين والغزات
*** جشعكم سيؤدي إلى كوارث عظيمه ، ومنح الجواز السوداني لغير السودانيين معناه أن تتحمل حكومة السودان تبعات ذلك ، بكل ماتحمله من تبعات بمعنى الكلمة من الألف إلى الياء ، لحظة وقوع كوارث وجرائم عن طريق حامل الجواز الكوبري
قبل فترة نشرت المواقع حكاية الفتاة السورية في مطار إسطنبول والتي كانت تسأل الناس بإلحاح عن الطائرة المتجهة إلى الخرطوم حتى لاتفوتها الرحلة وفي خضم بحثها إستوقفها أحد الصحفيين وسألها عن إصرارها للسفر إلى الخرطوم فكان ردها أن التوجه من هناك سهل إلى أي جهة فهي ترغب التوجه إلى القاهرة ثم إلى أوروبا ـ أرأيتم ماذا تجلب لنا السذاجة والبلاهة ـ إستضافة المبادرة الأفريقية لمكافحة الإتجار بالبشر وحشر جهاز المغتربين أنفه في محاربة الإتجار بالبشر وغيرها من المبادرات والورش والسمنارات والمؤتمرات مثل البرلمانات الأفريقية مجرد لمة للتلميع ولاتقدم ولاتؤخر بل تأتي خصماً على الموارد الشحيحة لتلك الدول يتم بعثرتها في مثل هذه المؤتمرات في حين تتفاقم المشكلة الأساسية وييستمر الرصد الخارجي بكل الوسائل الحديثة وغير الحديثة ونصدق وكالعادة بكل سذاجة أن السفير الفلاني حضر فطور رمضان في الشارع مع الناس والسفير الفلاني حضر ترميم مدرسة والسفير الفلاني شارك في إفتتاح حنفية الموية بتاعت الجامع !!!
*** القانون هو القانون ، مافي شئ إسمه تبريرات وآهيه ، وأتحدى أي قانوني يثبت لي شخصيا بأن هنالك بند محدد أو فقره تسمى بالتبريرات أو الأعزار في قانون الإرهاب والإتجار بالبشر ، علما بأن تهمة السودان في مجال الإتجار بالبشر ، هو فتح حدوده وبلاده بصوره غير قانونية وغير مقبوله وغير طبيعية ، ده تسبب في تفشي الجريمة والأمراض والفساد وتشكيل شبكات إجرامية داخل السودان وخارج السودان عبر الدول المجاورة للسودان ، كل ذلك يقودنا ويقود البلاد للعزلة والمحاصرة والعقوبات الدولية شئنا أم أبينا ، ولا ننسى أن الأنقاذيين هم شركاء في حصار السودان وإستمرار الحصار والعقوبات
*** الضعف والهوان بوإهانة الشعب السوداني وسياسة التخبط والتبعية والإتكالية ، تجعل السودان في ظلام وإنكسار ، وحتما ستشرق شمس الحرية والتحرر من التبعية والإمبريالية ، وسيعود السودان لوضعه الطبيعي بعد أن كان ضائعا وتائها
*** نحن في زمن لا يصلح فيه الإنكسار والإتكال والتبعية ، يجب على حكومة السودان أن تعيد ترتيب أوراقها بعدم الظلم ، وأن تبدأ بعزل غندور وحاتم السر … الخ ، وعدم التراجع عن قراراتها التي إتخذتها تجاه مصر والمصريين ، وأن تبدأ في زيادة كفاءة حرس الحدود ودعمه معنويا ولوجستيا وزيادة كوادره ، والعمل على تأمين الحدود مع كل الدول المجاورة وخصوصا مع جارة السوء مصر ، بتشيد الأسوار الحدودية عن طريق دوله لها خبرات في تشييد الأسوار ، بمواصفات عالمية مدعمة بأبراج المراقبة والكاميرات الحرارية والآليات ، ونأمل عمل سور أو جدار بين السودان ومصر بدون أيت منافذ ، ويليها الحدود بين السودان وتشاد ، والسودان وليبيا ، والسودان وأرتريا ، والسودان وأثيوبيا ، والسودان ودولة جنوب السودان ، والسور الأخير السودان وأفريقيا الوسطى
*** وتنظيف السودان من الأجانب الغير نظاميين ، وإستمرار الحملات في كل مدن السودان دون توقف
*** ويجب على الدوله أن تضرب بيد من حديد على المهربين ومروجي المخدرات ، خصوصا من يدخلها للبلاد والهوامير الذين يستوردون المخدرات ويقومون بتوزيها ، نأمل إصدار قانون الإعدام فورا ورميا بالرصاص أو بالسيف الأملح (سيف حاد للغاية يستخدم في القصاص)
*** ومتابعة القضايا الدولية عن طريق مجلس الأمن ، خصوصا قضية مثلث حلايب ، ولا يوجد مايمنع بعدها بالمطالبة بترسيم الحدود بين السودان ومصر ، والسودان وأثيوبيا … الخ
***وأخيرا يجب إيجاد مخرج لموضوع اللآجئين الذين فتحتم البلاد لهم ، وحكاية معاملتهم كمواطنيين ومنحتموهم الجوازات السودانية ، ده مربط الفرس ، هنالك جهه دوليه تعنى بإمور اللآجئيين وتتحمل مسؤوليتهم ، ألا وهي الأمم المتحدة ، لا مانع من قبول السودان إستضافتهم ولكن تحت عين ورعاية وحماية الأمم المتحدة وتكلفة معيشتهم وعلاجهم وتعليمهم ، معروف دوليا بإيوائهم في مباني ومخيمات خاصه بالأمم المتحدة ، وأكرر تحت مسؤوليتها
*** القانون هو القانون ، مافي شئ إسمه تبريرات وآهيه ، وأتحدى أي قانوني يثبت لي شخصيا بأن هنالك بند محدد أو فقره تسمى بالتبريرات أو الأعزار في قانون الإرهاب والإتجار بالبشر ، علما بأن تهمة السودان في مجال الإتجار بالبشر ، هو فتح حدوده وبلاده بصوره غير قانونية وغير مقبوله وغير طبيعية ، ده تسبب في تفشي الجريمة والأمراض والفساد وتشكيل شبكات إجرامية داخل السودان وخارج السودان عبر الدول المجاورة للسودان ، كل ذلك يقودنا ويقود البلاد للعزلة والمحاصرة والعقوبات الدولية شئنا أم أبينا ، ولا ننسى أن الأنقاذيين هم شركاء في حصار السودان وإستمرار الحصار والعقوبات
*** الضعف والهوان بإهانة الشعب السوداني وسياسة التخبط والتبعية والإتكالية ، تجعل السودان في ظلام وإنكسار ، وحتما ستشرق شمس الحرية والتحرر من التبعية والإمبريالية ، وسيعود السودان لوضعه الطبيعي بعد أن كان ضائعا وتائها
*** نحن في زمن لا يصلح فيه الإنكسار والإتكال والتبعية ، يجب على حكومة السودان أن تعيد ترتيب أوراقها بعدم الظلم ، وأن تبدأ بعزل غندور وحاتم السر … الخ ، وعدم التراجع عن قراراتها التي إتخذتها تجاه مصر والمصريين ، وأن تبدأ في زيادة كفاءة حرس الحدود ودعمه معنويا ولوجستيا وزيادة كوادره ، والعمل على تأمين الحدود مع كل الدول المجاورة وخصوصا مع جارة السوء مصر ، بتشيد الأسوار الحدودية عن طريق دوله لها خبرات في تشييد الأسوار ، بمواصفات عالمية مدعمة بأبراج المراقبة والكاميرات الحرارية والآليات ، ونأمل عمل سور أو جدار بين السودان ومصر بدون أيت منافذ ، ويليها الحدود بين السودان وتشاد ، والسودان وليبيا ، والسودان وأرتريا ، والسودان وأثيوبيا ، والسودان ودولة جنوب السودان ، والسور الأخير السودان وأفريقيا الوسطى
*** وتنظيف السودان من الأجانب الغير نظاميين ، وإستمرار الحملات في كل مدن السودان دون توقف
*** ويجب على الدوله أن تضرب بيد من حديد على المهربين ومروجي المخدرات ، خصوصا من يدخلها للبلاد والهوامير الذين يستوردون المخدرات ويقومون بتوزيها ، نأمل إصدار قانون الإعدام فورا ورميا بالرصاص أو بالسيف الأملح (سيف حاد للغاية يستخدم في القصاص)
*** ومتابعة القضايا الدولية عن طريق مجلس الأمن ، خصوصا قضية مثلث حلايب ، ولا يوجد مايمنع بالمطالبة بترسيم الحدود بين السودان ومصر ، والسودان وأثيوبيا … الخ
***وأخيرا يجب إيجاد مخرج لموضوع اللآجئين الذين فتحتم البلاد لهم ، وحكاية معاملتهم كمواطنيين ومنحتموهم الجوازات السودانية ، ده مربط الفرس ، هنالك جهه دوليه تعنى بإمور اللآجئيين وتتحمل مسؤوليتهم ، ألا وهي الأمم المتحدة ، لا مانع من قبول السودان إستضافتهم ولكن تحت عين ورعاية وحماية الأمم المتحدة وتكلفة معيشتهم وعلاجهم وتعليمهم ، معروف دوليا بإيوائهم في مباني ومخيمات خاصه بالأمم المتحدة ، وأكرر تحت مسؤوليتها