طلاب دارفور يتمسكون بإعادة المفصولين وإلغاء الإتحاد الحالي لجامعة بخت الرضا
طالب ممثل طلاب دارفور عباس الخير، بإطلاق سراح الطلاب المعتقلين ضمن أحداث جامعة بخت الرضا في مايوالماضي، كما أعلن تمسكهم بإعادة 16 طالباً فصلوا ضمن الأحداث الاخيرة بالجامعة وإلغاء الإتحاد الحالي، ووقف ما أسماه بإستهداف الطلاب.
وانتقد في مؤتمر صحفي عقدته القوى الوطنية السودانية المعارضة والتي تضم عدة احزاب بدار الحزب الشيوعي بالخرطوم أمس، موقف حكومة ولاية النيل الأبيض من الأحداث ووصفه بغير الإيجابي.
من جانبه أكد رئيس حزب البعث العربي الأصل محمد ضياء الدين، تبني القوى الوطنية ممثلة في البعث ونداء السودان والجبهة العريضة بقيادة علي محمود حسنين، والحزب الجمهوري، لقضايا طلاب دارفور عبر خطوات عملية شرعت القوى في تنفيذها وقال إن الجسم الذي تم تكوينه حديثاً سيكون نواة لتوحيد المعارضة للعمل على إسقاط النظام الذي إعتبره السبيل لحل المشاكل التي تعاني منها البلاد.
وطالب ضياء الدين السلطات بإطلاق سراح 2 من الطلاب البعثيين تم توقيفهم بعد مخاطبة بشأن أحداث بخت الرضا بالخرطوم الأربعاء الماضي.
الجريدة
وبالمرة كده طالبو بفصل المدير والعميد والاساتذة وتعيين ممثل طلاب دارفور مدير للجامعة . وشطب البلاغ في مواجهة كل طلاب دارفور في الجامعات الذين ارتكبوا جرائم قتل ضد رجال الشرطة عشان افراد الشرطة المساكين ديل ما عندهم اهل . كذلك السماح لطلاب دارفور بحرق الكليات والمعامل ومباني الادارة حينما يأمر عبدالواح بذلك. يا اخي كرهتونا السودان زاتو . والله بقينا نبحث عن وطن فيهو ناس عندها وطنية وانتماء
وبعدين ورونا محمد ضياء الدين العامل مناضل ويخطب في الاسواق ولو لقي ليه مكرفون واقع يقعد يكورك .انت كنت وين لما كانت الانقاذ عندها اسنان وبيوت اشباح وجلد . وحزب البعث زاتو كان وين . وهسه هو عدد عضويتو كم بعد ما سقط في منبعه سوريا والعراق
كرهتونا السودان !!!
تأخير ( الحل ) داخل البيت الواحد ( دائماً ) يرفع سقف المطالِب …
•جامعة ( بخت ) الرضا ..
•الدويم – الولاية – كاشا وآخرون ..
كان بإمكانهم ( إحتواء ) المسألة ( قبل ) أن تتفاقم وتصبح مشكلة ..
المعارضة ( تبحث ) عن دور ( لها ) في زمان قلَّ ( ما ) تجد المعارضة ما تفعله ..
الشيخ الياقوت ( إحتوى ) إعتصام هؤلاء جنوب الخرطوم ..
.
.
المتداخلون :-
الرأي العام ..
حقوق الإنسان ..
المتربصون ..
وهؤلاء ..
وهذا …
يجب الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بمؤسسات الدولة خاصة التعليمية منها وعدم السماح بمعارضة الأسافير ومتسولى المنظمان الدولية وعملائها وفلول الأحزاب اليسارية والطائفية. لا للمنظمات الدارفورية العنصرية تحت أى لافتة ولا للتميز والتسول بقضية دارفور…