ترامب ينجح في “صنع آيفون في أميركا”
سعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ وصوله إلى الرئاسة لإجبار شركة أبل على صناعة هواتف آيفون داخل أميركا، بدلا من الصين، من أجل خلق فرص عمل جديدة في بلاده.
ويبدو أن الرئيس الأميركي قطع شوطا كبيرا في تحقيق مبادرته “صنع آيفون في أميركا” بعدما لقي استجابة من شركة شركة فوكسكون أحد أكبر مصنعي هواتف آيفون.
فقد أعلنت الشركة التايوانية التي تملك معامل في الصين، الاثنين، عزمها افتتاح مصنع أبحاث وتطوير بكلفة تصل إلى عدة مليارات في ولاية ميتشيغين الأميركية وفقا لما نقلت صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست”.
وكان ترامب أعلن في يوليو الماضي أن تيم كوك رئيس مجلس إدارة شركة أبل وعده ببناء ثلاثة مصانع في الولايات المتحدة.
ولم يعط ترامب مزيدا من التفاصيل آنذاك، كما رفضت أبل التعليق.
ويعمل في أبل 80 ألف شخص في الولايات المتحدة، وتعتزم توظيف آلاف آخرين في المستقبل، لكنها لا تزال تصنع أجهزتها الذكية في الصين بسبب انخفاض كلفة اليد العاملة هناك.
أبوظبي – سكاي نيوز عربية
حرب الرأسمالية مع الاشتراكية ستبدا في القريب العاجل
يظن انه نجح في صناعة أيفون تحقيقا لوعوده للشعب الامريكي بزيادة فرص عمالة جديدة ولكن أين سيباع الايفون في ظل المنافسة الحادة بين شركات الهواتف الجوالة وفي المقابل أعدت الصين العدة النوعية والكمية لإنتاج الهواوي والشاومي من حيث التصميم والعتاد الداخلي لأجهزتها علما بان الايفون سوقها الاول هو الصين من المتوقع فرض سياسات مالية او قانونية من قبل الحكومة الصينية اذا أصبحت سياسات ترامب عائقا للاقتصاد الصيني بالتخلي عن بعض الايدي العاملة
السؤال كم يكون تكلفة الايفون الصيني المنشأ وكم تكون تكلفة الايفون الأمريكي المنشأ ماهي المهددات والمحفزات المتوقعة ؟؟؟
كفيت ووفيت اخي المرضي فهذا الرجل المتسلط طرامب يسترجل كل شئ دون وضع حساب للنتائج ولكن في حالة فرض رسوم جمركيه ضرائب عاليه علي المنتج الصيني قد ينافس السوق الصينيه بامريكا ولا تنسي أن شركة آبل هي أصل الهواتف الزكيه ودونها تقليد للهاتف ايفون وماذالو يدفعون رسوم لشركة آبل علي براة الاختراع