بعد رفض الأسرة لإستلام “جثته”.. الـ(DNA) يؤكد أن القتيل هو الطفل “بدري”
تسلمت مشرحة بورتسودان تقريراً عاجلاً من المعامل الجنائية أكدت فيه مطابقة الرفات التي عُثر عليها للجثة المجهولة لـ(جينات الطفل بدري طاهر)، وذلك بعد إجراء فحص الـ(DNA)، بحسب ما جاء في صحيفة الدار.
وكانت أسرة الطفل رفضت في وقت سابق إستلام رفاته إلا بعد إجراء الفحص أعلاه للتأكد، وبعد أخذ عينات من والدي الطفل ومقارنتها جاءت النتيجة لتؤكد أن الرفات الموجدة تخص الطفل بدري.
وتعود تفاصيل القضية إلا أن الطفل بدري كانت قد دهسته سيارة يقودها نظامي، قام النظامي بحمله بعد الحادث بزعم إسعافه، إلا أنه قام بدفنه في منطقة الشاحنات ولاذ بالفرار، وبعد مجهودات جبارة تم القبض على المتهم والسيارة اللاندكروزر التي كان يقودها ليقوم بتدوين اعترافات قضائية بإرتكابه للحادث.
وباشرت شرطة بورتسودان في اكمال كافة التحريات المتعلقة بالحادث تمهيداً لرفع أوراق البلاغ للمحكمة ووجد هذا الإنجاز الشرطي لشرطة بورتسودان استحساناً وسط المواطنين
ود فضل_ النيلين
لا اظن ان الكيزان و عساكر الشرطة يمكنهم اجراء هذا الفحص و هذه الكذبة تتكرر لمرة الثانية بعد قضية اديبة
تعرف يا بدون لمبه ، إنو ناس المعامل الجنائية بالشرطة منذ عام 1960م بعينو ضباط للمعامل وببودوهم أمانيا للدراسة. إنت ود بتين يا كديس.
اذا كان ناس المعامل فحص الملاريا والسكري الهين دا بغلطوا فيهو وبلخبطوا بين نتائج المرضى،البعرفهم شنو بفحص الDNA