سياسية

الحكومة تؤكد ثبات موقفها الداعم للقضية الفلسطينية


أكدت وزارة الخارجية ثبات موقفها الرسمي والشعبي حيال القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني. وأكد وزير الدولة بالخارجية، حامد ممتاز، يوم الأحد، التزام السودان بالموقف العربي الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
والتقى ممتاز سفير فلسطين لدى الخرطوم، سامر عبدالجبار طه، وبحث اللقاء مسيرة العلاقات بين البلدين والروابط الأخوية، التي تربط بين الشعبين وسبل تعزيز التعاون في المجالات المختلفة.

وعبّر سفير فلسطين عن تقدير الحكومة والشعب الفلسطيني بمختلف مكوناته لمواقف السودان القوية والداعمة للقضية الفلسطينية، كما أشاد بالكرم وحسن الضيافة التي يقدمها السودان لأفراد الجالية.

شبكة الشروق


‫7 تعليقات

  1. يا حامد ممتاز اين القضية الفلسطينية حتى ندعمها .كل يوم المسؤولين الفلسطينيين يجتمعون مع اليهود وبالعناق والأحضان .يااخوي ممتاز كفاية كلام فارغ وشوفوا مصلحة السودان كل الدول العربية لها علاقات ممتازة مع اسرائيل .
    السودان محاصر ليه ٢٠ سنة بسبب فلسطين ووجدنا الدعم والمساندة من إخواننا الأفارقة .
    ووجدنا من الفلسطينيين الاستهزاء والتهكم.
    نرجو استفتاء الشعب السوداني وانا متأكد بأن نتيجة الاستفتاء ستكون أكثر من ٩٠ في المائة.
    محمود عباس يبكي بحرقة في جنازة شمعون بيريز
    يا حامد ممتاز شوفوا مصلحة هذا الشعب المسكين المغلوب على امره بلا فلسطين بلا كلام فارغ.
    نحن نؤيد بشدة ونقف مع الأستاذ مبارك الفاضل في طرحه.

  2. يا ناس يا أخوان الطيبة يا أخوان الكرم يا أخوان الشهامة …… صدقوني الشعب الفلسطيني ما يكره إلا الشعب السوداني أنت لا تعرف الفلسطينيين إلا تعمل معهم في شركة أو تسكن معهم في مجمع فإنك تعرف الفلسطيني على حقيقته …… لماذا ندعم فلسطين لماذا نقف مع فلسطين نحن شعب طيب لا نعرف أين الطيبون لنقف معهم وإلى متى نحن نسير مع الفلسطينيين…… الحكومة السودانية أعطت أفراد حماس الجنسية وجواز السفر السوداني وإلى يومنا هذا يدفع الشعب السوداني الفاتورة من جسده يموت الشعب السوداني من أجل أن يعطى الفلسطيني في حماس الجواز السوداني ليتحرك به في كل دول العالم والمصيبة تأتي لنا نحن السودانيين لماذا لماذا وماذنب الشعب السوداني يتحمل مسئولية أمثال هؤلاء وتحسب على فاتورة الشعب السوداني بأن الحكومة السودانية تمول الإرهاب ….. الشعب السوداني غالبيته لم يسمع بهذا الكلام وبهذا الخبر بأننا نحن نموت ويموت أطفالنا من أجل أننا أعطينا لأفراد وأعضاء حماس الجواز السوداني ولذلك تم معاداتنا من قبل دول الغرب وأوروبا لأننا ندعم حماس …. فالتذهب حماس من حيث أتت ويعيش الشعب السوداني الطيب عيشة هنية ورغدة ….. وحرام عليكم أن تدعموا حماس ويموت الشعب السوداني … الله أكبر عليكم ولا نمت أعين الجبناء الخونة ….

  3. معانا مهندس فلسطيني يتعجب ويضحك من هبالة السودانيين لان السودانيين يعتبرون ان القضية الفلسطينية من الثوابت التي لا يمكن الرجوع عنها . وقالي معظم الدول تتعامل مع اسرائيل على اساس المصالح . يعني في شغل سياسة مافي حاجة اسمها اخلاق في المصالح . سبحان الله . ونحنا نعاني ونقاسي من الحظر الاقتصادي وتبعاته . لنا الله . السياسة الخارجية لدينا صفر كبير .

  4. الشعب السوداني اصلا لا يمكن ان يقبل بان بتنازل عن حق مسلم يطارد ويقتل كل يوم .
    وكذلك لن يرضى عن قاتله ومخرجه من دياره فهذا من صميم امر الله لنا كمسلمين مهما دفعنا من ثمن .
    كل الدول التي طبعت مع اسرائيل لم تستفت في ذلك شعوبها فالشعوب في واد والحكام في واد اخر .
    وانا متاكد لو استفتي الشعب السوداني في التطبيع مع اسرائيل لرفضه بنسبة 99% .
    والان كل الاحزاب السودانية الا ما ندر من امثال المعتوه مبارك الفاضل ترفض التطبيع مع اسرائيل .
    فلا تزايدوا ايها المهرولون لاسرائيل والخائفون منها على ارادة الشعب السوداني .

    قال تعالى (فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين).

  5. الاخ عبدالرحمن كلامك غير صحيح كذب .
    والله لو تم استفتاء الشعب السوداني على التطبيع مع إسرائيل سوف تكون النتيجة اكثر من ٩٠ في المائة
    السودان محاصر اكثر من ٢٠ سنة بسبب فلسطين .الاخوة الأفارقة وقفوا معانا وكانوا لنا السند والقوة نشكرهم على ذلك.
    اما الفلسطينيين وجدنا منهم الاستهزاء والسخرية
    الشعب السوداني مع الوزير الشجاع مبارك الفاضل في طرحة

  6. العرض السعودي الذي حمله الاسبوع الحالي جاريد كوشنر (يهودي صهيوني) صهر الرئيس ترامب ومبعوثه الخاص للتسوية في منطقة الشرق الأوسط، لدفع عملية التسوية المجمدة إلى الأمام وعرضوا فيه
    تطبيع العلاقات مع إسرائيل من خلال السماح بتسيير رحلات جوية تجارية ومنح رجال اعمال اسرائيليين تأشيرات دخول للسعودية
    وبشرط بسيط واحد يتيم الا وهوإحراز تقدم في المفاوضات مع الفلسطينيين !!لكن نتنياهو رفض العرض السعودي وتملص من تقديم أي تعهد بشأن الخطوات الواجب عليه اتخاذها لتفعيل دفع عملية التفاوض للأمام !!واضاف ان محمود عباس شخصية غير ذات صلة في كل ما يتعلق بالمفاوضات بسبب الانقسامات الداخلية في ساحة فلسطين وو وتصنيفهم لمنظمه حماس وموقفهم منها لايحتاج لايضاحز
    ومن ناحيه فان إدارة ترامب لا تملك تصورا لحل الصراع، وأن أوضاع ترامب الداخلية لا تمكنه من ممارسة الضغوط على إسرائيل او نتنياهو نظرا لملفه الشخصي المثقل بالاتهامات وفي هذا الجو المحبط الذي وصل فيه انقسام العرب اقصاه وتعنت وصلف الصهيونيه اعلاه جأت دعوه مبارك المهدي للتطبيع
    اسرائيل تخطط لاضعاف وتقسيم وتجزئه دول العرب والمسلمين بالعزف علي خلافات التنوع الاثني للشعوب والقبائلو والتعدد المذهبي في الدين الواحد وونجحت لحد بعيد في ذلك ززززفهل فكرنا نحن بمعاملتها بالمثل او
    بنفس الاسلوب ؟ وهل اليهود انفسهم كيان واحد له دين واحد وفكر واحد
    وثقافه واحده ولغه واحده ودوله واحده كما هو ظاهريا؟ واقع الامر يقول عكس ذلك تماما لكننا مغيبون غافلون !!والله اخبرنا عن ماخفي عنا في قلوبهم فقال ( بأسهم بينم شديد تحسبهم جميعا وقلولهم شتي) فالعداوه والاختلاف والبغضاء من طبيعه سلوكهم فيما بينهم وو وهم فئتان اساسيتان اشكناز غربيون عاشوا اوربا وامريكا وسفارديم شرقيون ممن عاشوا تحت عداله الاسلام بالاندلس وتفرقوا في دول البلقان بعد سقوطها !! وكتب الله عليهم الشتات وقال لابناء يعقوب ( الاسباط) اسكنوا الارض!! وتهارقا ملك مملكه كوش السودانيه الذي حررهم من الاشورين
    تحالف مع دوله يهوذا فهزم دوله السامره ثم انقلب علي يهوذا فهزمها !!!
    التحالف بغرض التقسيم والاضعاف تكتيك قديم ومؤثر,, ونحن مأمورون بالمعامله بالمثل لدفع الضرر وايقافه!! اليهود الاشكناز مؤيدون لحق المسلمين في القدس لانهم يؤمنون بان الله كتب عليهم الشتات عقابا وليس لهم حق في القدس وفلسطين فلماذا لانتحدث اليهم بتبادل المنافع والتعاون الاقليمي مقابل العمل والتوسط لرفع العقوبات بدلا عن الانبطاح بالتطبيع العربي واخيرا السوداني للاشكناز الذي يرفضه نتياهو الصهيوني.
    في اعتقادي انها فكره قابله لنقاش والتطوير والتعديل !! ولك من ياهندي
    تحيه وسلام ..