استهبال ومحاولة استحمار دولة كاملة، واستغفالها.. وابتزازها باستمرار تحت إغراء (رفع العقوبات)!!
تصريحات مدير المعونة الأمريكية السيد “مارك غرين” عقب زيارته لشمال دارفور أمس، تؤكِّد ذات السياسة (الابتزازية) التي دأبت الولايات المتحدة الأمريكية على استخدامها في التعامل مع السودان خلال (سنوات التعاون) الأخيرة!!
يقر هذا المسؤول الأمريكي بأن هناك تطور إيجابي على الأرض في دارفور – وهو ما أكدته قبله وكالات ومنظمات الغوث التابعة للأمم المتحدة في شهر (يوليو) الماضي – لكنه يعود ليكشف وجه أمريكا القبيح عندما يقول : (وما الضمان أن تستمر حكومة السودان في سياساتها الإيجابية بعد الرفع النهائي للعقوبات؟) .
يا لها من فجاجة.. ويا له من استهبال.. ومحاولة استحمار دولة كاملة، واستغفالها.. وابتزازها باستمرار تحت إغراء (رفع العقوبات)!!
إذن.. أمريكا تفهم أن حكومتنا ستظل تتعاون.. وتعامل بإيجابية، وتنفذ ما هو مطلوب منها، ما دامت ترزح وتئن تحت ضغط العقوبات!!
هذه هي خلاصة تفكير ورؤية المجموعة (السياسية) و (الأمنية) في الإدارة الأمريكية عن حكومة السودان (وكالة المعونة الأمريكية جزء من الآليات الأمنية والاستخبارية للولايات المتحدة).
(ما الضمان على أن حكومة السودان ستستمر في سياستها الإيجابية بعد رفع العقوبات؟!!).. سؤال كبير.. ينم عن مراوغة واحتيال .. ولا يناسب دولة محترمة ذات مؤسسات تفي بعهودها والتزاماتها الدولية.
وعلى أية حال فقد تبيَّن للعالم كله حقيقة أمريكا ومؤسساتها إبان أزمة حصار دولة ” قطر”.. المؤسسات التي تميل مع الذي يدفع.. وكلام “ترمب” ليلاً .. تمحوه ريالات “قطر” صباحاً!!
والخلاصة فيما يعنينا كشعب سوداني مظلوم ومقهور.. أن تُغيِّر حكومتنا المستسلمة.. سياستها تجاه أمريكا تماماً بعد الثاني عشر من (أكتوبر) المقبل، في حال استمرت فكرة التسويف والاستهبال والاستحمار المترسِّخة في العقل السياسي الأمريكي.
يجب أن يتوقف التعاون نهائياً مع أمريكا بعد (أكتوبر)، ما لم ترفع العقوبات.. نهائياً .
ولا مجال بعد ذلك التاريخ لوساطات ووعود خليجية وهمية.. فقد بلغ السيل الزبى وضاقت بالناس المضائق.
الهندي عز الدين
المجهر
ما زمان قلنا ليكم ختونا العرب ماعندهم غير النفاق والكذب في الفترة الفاتت السعودين حسسوا الناس كلهم انهم سيرفعون العقوبات عن السودان وبدا للاسف بعض السودانين يشكر في ملك السعودية ويمتتح الوعود وللاسف كان شريك في صناعة هذا الوهم طه عثمان الحسين الذي روج لدور السعودية والامارات وامتدحه وبعد الازمة التي ابعدته عن مكتب ريس الجمهورية مشي اشتغل سمسار لمحمد بن سلمان ومحمد بن زايد في شراء الزمم الافريقية
الان الموضوع واضح لن ترفع العقوبات لا بعد شهر او الف شهر وهذا الوضع الذي فيه السودان من صالح الامريكان والمصرين والخليجيين
علينا عدم الاحتفال بالوعود
ترامب ( و ) الإمريكان ( يُطَبِّقُون ) على تصرفاتنا ( نظام ) الإعادة بالفيديو ( كما ) يحدث ( في ) تقليعة الفيفا ..
يقوم أحدهم بإحتساب ( الهدف ) لصالحنا ويلغيه الآخر ( و ) تكشف الإعادة ( حالنا ) في كثير من الأحوال ..
الحمد لله على السلامة
وصلت أخيرا لهذا الفهم مع انه واضح للعيان منذ زمن طويل
ونضيف إلى البيت شعرا ان الحكومة تعلم علما جيدا بهذا وإنما تستخدمه كوسيلة لتغييب الشعب وتنويمه في سبات عميق مع أحلام وردية برفع العقوبات ورفع معاناة الشعب السوداني معه
الأفضل ان تسأل نفسك ماذا سوف يتغير في السودان بعد رفع العقوبات؟
وما تأثيره وفوائده العائدة على الشعب
سأقول لك مقدما لا شيء سيتغير
وسوف تزداد معاناة الشعب أكثر واكثر
كما حدث عند اكتشاف البترول وباقي ثروات البلد
مسألة رفع العقوبات ماهي إلا خدعة يشارك فيها الداخل والخارج
لا امريكا ولا الدول العربية ولا رفع العقوبات سيحسن من حال البلد
الشئ الوحيد الذي يحتاجه السودان ان تأتي حكومة ذات ضمير حي تراعى الله في رعاياها
وتستخدم ثروته لأجل الشعب وتحسين معيشته
وهذا سيظل أيضا حلما ورديا
نحن شعب يلهث افراده خلف السراب منذ لحظة الميلاد و حتى الممات، هذا قدرنا. لهثنا خلف البترول جيلا بعد جيل ثم ما لبث ان تبدد الحلم امام اعيننا. الان نلهث خلف رفع العقوبات في زلة ومهانة. كم نحن اغبياء اذ ظللنا نؤمن ان الحل السحري لقدرنا القاسي يكمن دوما “هناك” و ليس “هنا”. نحن انفسنا البترول المنتظر و نحن انفسنا من يرفع العقوبات عن نفسه. فلنتوقف عن التغني بكرمنا و شجاعتنا ليل نهار و لنستيقظ للكبوة التي اوجدنا انفسنا فيها. نحن البترول و نحن اللاعقوبات. نحن اما نكون او نواصل اللهث الطويل وراء السراب.
نعم يا قريب العوض كلامك في الصميم وعين الحقيقة .
نحن انفسنا البترول المنتظر ونحن انفسنا من سيرفع العقوبات عن نفسه فالحل داخلنا لكننا لعجزنا وضعفنا لا نجده ولا نحس به .
فلنتوقف عن التغني بكرمنا وشجاعتنا ليل نهار ذلك الذي لم يمنع عنا استعمارا ولم يمنع عنا محاصرة ولم يمنع عنا فقرا ولم يمنع عنا ملطشة ولم يمنع عنا هوانا ولا استعمارا من جيراننا لارضنا .
فمكارم الاخلاق مطلوبة وجيدة لكنها وحدها لا تكفي فالقوة هي ما يصنعه العقل .
نعم ونحن من وضعنا انفسنا داخل هذه الكبوة التي نحن فيها .
العقل هو مفتاح القوة لا الشجاعة .
هل تعلم ان كلمة شجاعة لم تذكر قط ولم يمدحها الله ابدا في القران الكريم !!!!!
الله مدح فقط الصابرين لكنه لم يمدح الشجعان والصبر مربوط بالفهم وبنفدير النتيجة التي سيصل اليها الانسان عبره .
لكن الشجاعة ربما استخدمت في الباطل او ربما كانت تهورا غير محسوب النتائج او ربما ادت للغرور الذي يغيب عقل الانسان فيجعله لا يدرك اين هو ما ينفعه كما في حالتنا .
وعندما قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يقاتل شجاعة والرجل يقاتل حمية فايهم في سبيل الله قال من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله ! اي ان الهدف المحسوب بالعقل والصبر على الوصول اليه ببذل الجهد المناسب هو المطلوب .
والشجاعة ستصبح امام هذا المعنى هي مجرد كلام فارغ .
وما زلنا نحن نتمسك بالكلام الفارغ .
وما زالت عقولنا لا تعرف اين هي مصلحتنا .
في حقيقه الامر استراتجيه ردود الافعال والرضوخ للضغوط الغربيه هي
السبب الرئيسي لاستمرار الابتزاز!! كذلك النتائج الايجابيه التي تحقفها خطوات الابتزاز ,فهي تقسم الهدف وتبدل السناريوهات, ففي حاله فشل الهدف في الارض تعوّض بهزائم سياسيه بطاوله المفاوضات بسبب تنازلات طمعا في جزره رفع العقوبات !! واوضح مثال لعمليه الابتزاز الممنهجه هي سرقه ايرادات نفط الجنوب وفصله لنهب بقيه موارده , والاستنزاف بحروب المنطقتين ,واستغلال ازمه دارفور لايقاف التنميه وابقاء السودان في حاله ضعف مستمر!! وطالما السودان يعيش وهم انتظار رفع العقوبات لحل ازمه الاقتصاد , وازمه تداول السلطه, وبناء التنميه لن يوقف الغرب الابتزاز لانه يحقق اهدافه خطوه خطوه بسيف العقوبات والازمات المتلاحقه ,, فهم اليوم يعيدون خلق ازمه دافور عن طريق حفتر ليبيا ومصر وتشاد !! هل تذكرون رده فعل رئاسه ترامب عندما اوقف البشير التعاون لفتره زمنيه مساويه لوعود رفع العقوبات ؟ جأت الهروله سريعا لتوسط الاخوه العرب لاستمراريه التعاون المجاني مع حزمه وعود تحت الطاوله بالاضافه لضغوط لقبول صفقه الحل النهائي لاقامه دوله فلسطينيه في سيناء!!!
ردود الافعال الايجابيه بحجب المصالح وان صغر حجمها وسيله من وسائل رفع العقوبات الناجحه,والتهديد بعدم التعاون ,وصولا لعدم تعاون متدرج حقيقي لقضايا استراتجيه تهم الغرب وسيله ثانيه ناجحه ,كمحاربه الهجره غير الشرعيه والاتجار بالبشر مثلا .او امن البحر الاحمر وصولا لمغازله معسكر مضاد !! او في جنوب السودان ,وامكانيه تعدد ردود الافعال الايجابيه كثيره لاتحصي ,ويكفي التصريح بالتلميح .
والجواب علي تساؤل ما الضمان أن تستمر حكومة السودان في سياساتها الإيجابية بعد الرفع النهائي للعقوبات؟ هو انه لاتوجد ضمانات إلا بتبادل المصالح العملي!!!وان عادوا للمقاطعه نعد لعدم التعاون,, هذا والله اعلم
على السودان عمل قواعد عسكرية روسية وايرانية وكورية شمالية في سواحله على البحر الأحمر زي ما هم قراراتهم ودولاراتهم له مطلق الحرية فيها فنحن سواحلنا لنا مطلق الحرية وكمان توقيع اتفاقيات دفاع مشترك مع تلك الدول
دايما في الموعد يا ود نبق
الاخ حيدر يكفي اتفاقيات تعاون مشترك والمشاركة في مناورات مع تلك الدول والاستفادة من خبراتها لاقصى درجة في كل النواحي اقتصادية كانت او عسكرية
للاسف تحولنا من معسكر ايران واصبحنا نقدم التنازل تلو الاخر ومجانا
رفع العقوبات لا يحتاج تقديم تنازلات
كل ما يحتاجه ان تسعى الانقاذ وتضع في اولوياتها استغلال موارد البلاد واصلاح حال العباد
وقطع ايادي المفسدين وصنع اقتصاد حقيقي قوي ومتين
لك الله يا وطن
•نحن ( مع ) السعودية التي ( معها ) مصر مع ( أننا ) لسنا مع مصر ( التي ) هي مع حفتر ( الذي ) هو ليس معنا ..
•نحن ( مع ) السعودية التي ( قادتنا ) وتقودنا في ( حرب ) اليمن هذه الحرب ( التي ) تختلف ( حولها ) مصر مع السعودية ( التي ) تتفق معها مصر ( على ) مقاطعة قطر ..
•نحن ( مع ) قطر ومع السعودية ( لكن ) السعودية ( ليست ) مع قطر ..
•نحن ( حكومتنا ) مع شعبنا ( الذي ) هو مع قطر ( التي ) ليست مع السعودية ( التي ) يُفضِّل شعبنا ( قطراً ) عليها ..
•نحن حكومتنا ( التي ) علناً ( بين ) السعودية ( و ) قطر وخوفاً وسراً وطمعاً ( مع ) سلمان الملك ..
..
الحكمة ( ضالة ) المؤمن :-
الحكومات ( مواقفها ) إضطرار ..
والشعوب ( مواقفها ) إختيار ..
..
لا فرق ( بين ) الريال القطري ( و ) الريال السعودي ( إلا ) قليل ..
ما ذكرته الاخ عز الدين الهندي هي الحقيقة المرة فامريكا لن ترفع الحظر عن السودان حتي تنفذ كل الاجندة في افريقيا والعالم العربي وان نتخلي عن الدين ونطبع مع الصهاينة وقوائم الاسلاميين وكل شئ وبعد ذلك دار فور اخر وهكذا السياسة واللعبة
الالتواء يحتاج لتعديل, والتعديل يحتاج لنار ومطرقه وسندان!! اما تعديل الافكار فيحتاج لوضوح في الرؤيا لان كثره تعاطي الريالات بالقبض تعمي القلوب والابصار !! والامثله الشعبيه تؤكد ان بعض الذيول لايمكن تعديلها ابدا لانها التوت عندما كانت داخل الارحام لذلك سنحاول توضيح الرؤيا وازاله الغبش لمن اراد ان يتذكر او يتعلم.
هناك خلط بين مفهوم الدوله والايدلوجيه ونظام الحكم وكيفيه الانتقال السلس والسلمي للسلطه وتوزيع الثروه والتنميه في بلد ما لرفاهيه المواطنين!!فالسعوديه والسودان وقطر ومصر دول اسلاميه تحكمها ملكيات وجمهوريات بعضها يحاول تطبيق الاسلام وبعضها يعاديه لنقص
علم او لكراهيه للحق او عداء او خيانه وعماله !! والنوع الاخير لايمكن للحاكم ان ينفذه دون معاونين مثل شيوخ السلطان والاجهزه القمعيه وابواق
المنافقين والجهله وانصاف المتعلمين , وهم بالمناسبه في الوزر سواء رغم انهم لايبضون الا الفتات !!
باختصار السودان مع الحق اينما وجد وليس معنيا بتقلب سياسات الدول
فخذ مثلا السيسي الذي انقلب علي الشرعيه الديمقراطيه الدستوريه التي
جأت بالاسلامين ,سانده في ذلك بعضهم ورفضه اخرون لان فيه هدم
للحريات ومحاربه للحق ممثلا في اسلام وسطي سني وسلمي !!كذلك حرب اليمن التي كانت للدفاع عن ارض الحرمين ضد التمدد الشيعي
وازاحته عن اليمن وبهذا المقياس ناجحه ولها مسبباتها !! وذلك بعكس
خلو الازمه الخليجيه الاخيره عن المسسبات الواضحه وهم جميعا من
معسكر سني واحد وبيت خليجي واحد !!
موقف الحياد الايجابي الذي تبناه السودان من الازمه القطريه ليس فيه خوف من احد او موقف علني واخر سري كما يحاول ان يصفه بعض مثيري الفتن والمنافقين فقد تبنته الكويت والخارجيه والدفاع الامريكيه
والاتحاد الاوربي لانه الموقف العقلاني المتزن الذي يقود لحل الازمه
ويحول دون تفاقهما , وقد نجح في ذلك !!! وكشفت اطماع الذين طالبوا
بتعويضات من خسارات وهميه.
الحكمة ( ضالة ) المؤمن :-
بعض الحكومات لها مواقف انتهازيه وتخريبيه محسوبه
والشعوب ليس إختيارات و مغلوبه.
لا فرق بين الريال القطري و الريال السعودي والدولار فكله رز.
هذا والله اعلم
كل ( مَنْ ) يعي ( مِنْ ) الناس يعرف أن الحكومة التي تحكم البلد ( عندنا ) تقف بجانب السعودية ( أينما ) وضعت رأسها ( و ) داست نعال ملكوها ..
حتى ( لو ) أوهموا الناس بأنهم على ( الحياد ) الذي يتطلب تواجد المحايدين ( هنا ) وهناك وعلى نفس ( المسافة ) بين السعودية وقطر كما ( تفعل ) الكويت ..
لكن ( من ) بداية الأزمة والنَّاس على أعتاب ( الشهر )الثالث تواجدنا ( عبر ) ممثلنا رئيس جمهوريتنا ( فقط ) بين يديَّ آل سعود ..
ولَم ( تتم ) زيارة واحدة خلال هذه الفترة لقطر ( عبر ) الرئيس ( أو ) غيره .. ليس خوفاً ( فقط ) إنما تأكيداً للقول بأننا ( معكم ) ولسنا معهم ( و ) لسنا على الحياد كما ( نقول ) للآخرين ..
..
الحكمة ( ضالة ) المؤمن :-
المضطر ( يركب ) الصعب ..
قبل زرع الآمال ثم تلاشيها فتجددها فتلاشيها هل سألنا لماذا نحن ضمن قلة قليلة من المعاقبين ؟.. نحن نستاهل لأننا السبب طالما ارتضينا بمن كان السبب
لن ترفع العقوبات لأن نظام جارة السوء يمارس التعرصة والدعارة ليل نهار الحل فى بناء تحالف عقلانى راسخ طويل الاجل مع روسيا بما فى ذلك أعطائها قواعد عسكرية فى البحر الاحمر ووادى هور حيث المطالب الامريكية المتكررة للرئيس الراحل جعفر نميرى حسب ما صرح به أبوالقاسم محمد أبراهيم دايما ما يطلبون منا ذلك خاصة منطقة وادى هور شمال مليط تحديدا لقربها من شمال وغرب ووسط أفريقيا يجب ان ننزل بثقلنا مع روسيا لكن بتروى وبدون أندفاع أو تقديم شيك على بياض يجب أخذ متطلبات أمننا القومى فى الحسبان وأولها تسليح جارة السوء ومؤامرات حفتر ودولة الدينكا …. علاقة قائمة على تحالف أستراتيجى “الحليف الاول” تسليم جميع المشاريع الكبرى لهم (بترول غاز ذهب ) مقابل أمن غير محدود بدءا من منظومة أس 400 التى يمنع دول الجوار من الحصول عليها دون موافقتنا وكذا الحال للامور العسكرية الاخرى الكبرى لدينا فيتو مثل الفيتو الاسرائيلى مع الامريكان وروسيا ستقبل بذلك لأن العائد من بترول البحر الاحمر فقط يقدر ب3-6 مليار برميل خلاف الغاز والذهب أضافة للتعاون الزراعى والحيوانى أتمنى أن يتم ذلك والمهم والاهم التروى وعدم الاستعجال والتعامل بالعاطفة وردة الفعل الآنية اللهم أحفظ شعبنا ووطننا من كيد هؤلاء وشر أولئك
نحن أفضل واقوى بدون أمريكا. والدليل ما حققه السودان فى ظل الحصار من بنى تحتية وطفرة فى التصنيع وقدر مقدر من الإكتفاء الذاتى فى عدد من المنتجات الزراعية شى لايستهان به وهذا ما جعل أمريكا تعيد حساباتها وهى تعلم أنها كانت الخاسر الأكبر من فقدان دولة تمتك إرادتها طالما انها تملك قونها ومياهها وإستطاعت ان تجد لها بدائل كالصين والبرازيل والهند. أمريكا عينها على خيرات السودان وهى تعلم من خلال اقمارها الصناعية مقدار ما بباطن أراضى السودان من ثروات…أتركونا من هذه السيرة والحدودة الإسمها امريكا. أمريكا لاينفع معها إلا المعاملة بالمثل..توقفو التأشيرات نوقف التأشيرات تطردو سودانى نطرد امريكى ونطرد منظماتهم التى تتجسس على البلاد تحت ستار الإغاثة وكما ذكر الإخوة نفتح لتجارة البشر وندعم المتمردين فى الجنوب ونعيد علاقاتنا مع إيران وكوريا الشمالية …
بنى ( تحتيِّة ) وطفرة صناعيِّة وإكتفاء ( ذاتي ) من الزراعة ..
ما شاء الله ( السودان ) فيهو ده كلو ( و ) الناس ما عارفين !!!!!
امريكا اصلا ما بتنسى ليكم ايام عنترياتكم بتاعة امريكا قد دنى عذابها و الريس ما نوريغا، فشنو خليكم قدر كلامكم و الناس ديل زى الجمل اصلو ما بينسو، تحسبو لعب
قطع العلاقات و مصادرة المباني و طرد السفير ى انهاءالتعاون الامني هو ما يجب عمله ضد دولة تسعى جاهدة للنيل من بلدنا و تحطيمه و ذلك بمثابة اعلان الحرب ضد السودان –ثقوا لن نخسر اكثر مما خسرنا بالانبطاح لهم
دي عايزة ادارة سودانية حازمة تتخذ اجراءات شجاعة و اذا لم يكن الرئيس و حكومته على قدر هذا التحدي فليذهبوا غير ماسوف عليهم
فى مقالك دا وصفت حكومتنا بقولك” دولة محترمة ذات مؤسسات تفى بعهودها و التزاماتها”
فى زمام انت شخصيا” مقتنع بالكلام دا؟ ياخذ نحن معروفين بنبيع مواقفنا لمن يدفع أكثر بقرار يتخذه الريس دون رجوع للبرلمان أو نوابه و مستشاريه الذين يفوقون مستشارى رؤساء امريكا و روسيا و الصين مجتمعين عددا”, راجع قراراتنا فى مقاطعة ايران و حرب اليمن فقط كمثال
ماعايزين رفع عقوبات ….
الهندي انت صحفي ام فعلا هندي انا كمواطن بسيط أرى أن التسهيلات التي قدمت للسودان من إفراج في التحويلات المالية من وإلى السودان كافيه لينطلق الاقتصاد الوطني لأن العقوبات لم فيها الا الاسم فقط فمادام مسموح التحويلات المالية إذن لماذا التذرع برفع العقوبات صديق رفع العقوبات لن يفيد البلاد في شي إصلاح الاقتصاد محتاج تصدير والتصدير محتاج عمل والكل هاجر إلى الخرطوم وتركوا الزراعة
قال الله تعالي (انها لاتعمي الابصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور)
فالذي في قلبه مرض يصاب بغشاوه في العينين فلا يري شيئا حسنا ابدا!!
البنى التحتيِّة واضحه في السدود والطرق والجسور ومصانع الاسمنت والسكر وإلاكتفاء الذاتي واضح في اللحوم والزيوت والالبان والدجاج والبيض وكل يوم في زياده في الانتاج, ما شاء الله السودان فيهو ده كلو ولكن بعض الناس ما عارفين !!!!! يمكن شىايفنوا شويه…اللهم زد وبارك..
كل مَنْ يعي , مِنْ الناس يعرف أن الحكومة التي تحكم البلد عندنا تقف بعلي ارضيه الحق الذي تقف عليه المملكه لاسباب واضحه جدا (مناصره الاسلام السني) وحمايه ارض الرساله من الاعتدائات المتعدده التي نكص عن الدفاع عنها الاخوه الاشقاء طمعا في حفنه رز ثانيه!!
المملكه قلب العالم الاسلامي وانهيارها لاقدر الله كارثه للجميع لكن بعض الانظمه تعتقد خطأ أن الانهيار برفع من نفوذها الاقليمي !!!!!والموقف الحيادي يجب ان يكون دقيقا ومتوازيا يحفظ للمملكه وزنها ومكانتها وهيبتها وليست قضيه تتناولها التعليقات الغير محايده والغيرمتوازنه, والتي تعمل لمعاداه الاسلام.
السودان يملك الكثير من مفاتيح تغير التوازنات الاقليميه التي من الممكن تسخيرها لمصلحه الامه واستغلال موارده لاطعامها واستكمال بناء نهضته لبناء القوه الذاتيه والاقليميه التي يعمل لاجلها الجميع !!! وماذكره ابو عبدالرحمن يكفي.
ا
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
كل المعلقين من أميركا أو أوربا برسلوا الاف الدولارات لاهلهم عشان كدا كل تعليقهم بنفس الاسباب الادت للحصار روسيا ايران كوريا الشماليه هل المواطنين فى هذة الدول عايشين فى حرية وامان ورخاء مثل كوريا الجنوبية كاقرب مثال انظروا إلى المواطن العارى الحافي انظروا فى الخرطوم عمارات الكيزان واكواخ المواطن الما قادر يوفر وجبة عشاء لاطفالة ماذا يمتلك السودان لمحاربة اميركا عير الشعارات الفارقة الكاذبة والفساد اللا محدود كان عندنا حاجة كان عملنها طوال عشرات السنين بعد الاستقلال اميركا ما خايفة مننا اقتصاديا ولا عسكريا و البشير ما اقوى من صدام ولا السودان اغنى من العراق خلينا نمد كرعينا على قدر فرشنا لاننا ما بتقدر نبنى دولة بالكذب والشعارات العلاقات والمصالح والعمل الجاد ويتر الفساالفساد من جسم الدولة وتغير نظام الحكم لتحديد للدماء وإعطاء الفرصة للشباب لبناء الدولة الحديثة لا يمكن أن تظل نفس السياسة 28 سنة فشل ان تنهض وتنى دولة لانو بكل بساطة عفنوا و بقوا سرطان فى جسد السودان مرض خببث جدا
الاخ ود نبق لك التحية منذ زمن اقرا الكثير من تعليقاتك يبدو انك رجل ذو ثقافة ليست موجودة فى كوادر تتحكم فى دفة الحكم فى بلادنا وغيرك كثير هاجروا وتركوا البلاد والعباد لصعاليك دمروا السودان عشرات السنين يا اخى العزيز انت فى اميركا قارن بين اصغر موظف اميركى و اكبر مسؤل فى السودان وأخبرنا الفارق الذى يبنى الدول أرجوك واصل فى التعليق رغم انى ابحث عن ميولك السياسة فوجدتك سوداني اصيل
الي الاخ الجنرال الغالي لك الود والتحيه.
انا لا ادعوا لمحاربه امريكا او غيرها لان الحروب كوسيله لن تحل مشكله
فالمهزوم سيقف علي رجليه ولو بعد حين ويسترد حقوقه وكرامته كانسان له اراده وفعل !!نحن محاصرون من جهتين والحصار الخارجي اساسه اختلاف الثقافات ووجهات النظر الاجتماعيه السياسيه ,واستغلال الموارد,وفتح الاسواق !! والداخلي بالفساد وسؤ الاداره وعدم التداول السلمي للسلطه. ولايمكن فصل العاملان عن بعضهما فالاول ساهم بفعاليه في افتعال وخلق الثاني , والثاني تسبب في توسيع دائره الفتق الداخلي والحركات المسلحه لم تقصر.
الحوار الوطني كان مخرجا ورفع الحصار الخارجي الاحادي سيجعل من الممكن ان يكون السودان رقما مهما في المنطقه العربيه الافريقيه نظرا لغني موارده وتعددها اذا كانت الرؤيا لخطط التنمبه واضحه
ومدعمه بدراسات وجداول تفيذ محدده !!
والسودان لديه البدائل المشروعه والقانونيه لمقاومه الحصارالغير مبرر الا عند فئات معينه داخل امربكا نفسها , وكل هذا دفاعا عن المواطن العارى الحافي فى السودان !!وصحيح ان اميركا ما خايفة مننا اقتصاديا ولا عسكريا و البشير ما اقوى من صدام لكن موارد السودان وتعددها اكثر من العراق !!
وياعزيزي الجنرال .الموارد التي حبي الله بها السودان لن نتركها لغيرنا من الغرب او الشرق او الجن الازرق!! الاستثمار والمنافع المتبادله بين الدول هو الذي نطالب به وهو ممكن وسهل. ولك التحيه
اخي ود نبق وكل الاخوة أنا من غرب كردفان غرب النهود غادرت السودان اكتر من خمسة وثلاثون سنة ضحيت بعمرى ذى كل سودانى فى الغربة عشان يساعد اهلوا املأ فى غد أفضل رجعت بعد سنوات والحال اسوأ العطش وبيوت القش المنتظرة أقرب مطرة تقع فى النساء و الأطفال والشيوخ المستشفى فنية حقنة وبابور جاز بنوة الانجليز و المدارس اسوأ من زمان لانو على الأقل كان فى داخلية لاولاد الريف الحال من شئ الى الأسوأ ماذا ينفع من الشعارات لا تسمن ولا تغنى عن جوع كمواطن اريد ان يذهب ابنى إلى المدرسة وان أجد العلاج والعناية والعيش الكريم مثل الأوروبي والأميركي وهذة مسؤلية الحاكم اذا لم يكن على قدرها فاليقادر ويترك غيرة لم نعد شعب جاهل ولا أغنام نحتاج راعى وعصاة
اما بالنسبة للحركات فهى جزء من ثقافة الحكم فى السودان و الدايل بندقية الرييس وكوع نافع وتعبئة الجهاد ضد أبناء الوطن وتسليح القبائل وتعنت الحركات لاطالة امد الحرب و مراوغة المؤتمر الوطني التشبث بالحكم وتخاذل المعارضة مثل الصادق الذى اخفى بكل براعة انة أحد اركان النظام ليجهض كل محاولة لاسقاط النظام
اما العلاقة مع اميركا أو حتى إسرائيل فهى لمصلحة السودان اذا شفنا مصالحنا بعيد عن الكذب والنفاق و شعار انحنا القضية العربية والاسلامية
علينا مراجعة ماذا جنينا طوال السنوات الماضية من عداء للغرب و دفاع عن العرب غير الحروب واالدمار المدعوم عربيا
اهلا باهل كردفان الغره ام خيرا بره !! اطلت الغربة ياشيخ ردنا الله
واياكم الي اهلونا سالمين غانمين!! ان يذهىب الابناء للمدارس وان يجدوا العناية والخدمات الصحيه والعيش الكريم (مثل الأوروبي والأميركي)!!!هذا عمل كبيريحتاج تكاتف الشعب مع الدوله ووقت وجد ولكنه ممكنا ,لان
موارد البلاد الماليه مستنزفه حالا بالصرف علي الدستورين في الحكم اللامركزي التي هي في الاساس قضيه تداول سلطه ,, والصرف علي الامن الداخلي وحمايه وحده تراب السودان من تمزيق النسيج الاجتماعي الذي تمارسه الحركات المسلحه, والاحقاد والاعتدائات التي تغذيها الحركه الشعبيه وقطاعها الشمالي وهي تعمل بتمويل ومساعدات خارجيه لانها جزء من المقاطعه!! ولكن وبفضل الله تتجهه الامور للحلحله واحده بعد الاخري !! لاشك في انه كانت هناك ممارسات خاطئه ولكن بعد ظهور نتائج اول انتخابات ديمقراطيه وتشكيل حكومه يمكن محاسبه المخطئين!!
العلاقة مع اميركا لا احد يرفضها ولكن فرض شروط اذعان لم يعد مقبولا, اما مع إسرائيل فهى تحتاج لمناقشه وتنسيق لتصب لمصلحة السودان في المقام الاول مع مراعاه حقوق اشقائنا العادله من العرب والمسلمين في القدس , وهنا لابد ان نفرق بين الحكومات والشعوب العربيه والاسلاميه ,وبين الذين يدافعون عن حق مشروع والارهابيون
حوار وطني
إستغرب ( فيمن ) يجهل ويقول ( أنَّ ) من إنجازاتهم السدود ..
والموية ( لسَّع ) بتقطَّع ..
والكهرباء ( لسَّع ) بتقطَّع ..
والكهرباء ( غاليِّة ) والموية ( أسعارها ) عاليَّة..
..
..
أما ( حرب ) اليمن ..
لن ( يغفر ) التاريخ ( لنا ) مشاركتنا في هذه الحرب ..
..
..
لإبن ( ثمرة ) السدر :-
للوفرة ( و ) الإكتفاء الذاتي من البيض ( و ) اللحوم ( و ) ما شابه ..
طبق ( البيض ) وقد تجاوَّز الخمسين ( ألف ) جنيه ..
كليو ( الضأن ) وقد تجاوَّز المائة ( ألف ) جنيه ..
والعجَّالي والألبان ( السائلة ) لمن إستطاع ( إليهما ) سبيلاً ..
واللبن ( البودرة ) يباع بالملعقة لكثيرٍ ( من ) الناس ..
طلب ( الفول ) كُمشَة واحدة ( لا ) تزيد بخمسة عشرة ألفاً ( و ) عند البعض عشرين ..
رغيفتان ( لا ) تُشبعان بألف جنيه ..
هذه الأسعار ( تُوَفِّر ) هذه السلع وغيرها ( في ) الصحراء الكبرى ( و ) ليس في أرض الخير ( و ) النيل ..
..
..
الحكمة ( ضالة ) المؤمن :-
كثرة ( الشطة ) تشيل ( طعم ) المُلاح الكعب ..
هزا الصحفي المدعو الهندي هو هندي في تفكيره وافكاره الفجة والتي هي لا تقدم ولا تاخر مثل تمامة الجرتك ولكن نحمد له انه طرق موضوع حيوي ومهم لنا كسودانين واقول له حكومتنا المنبطحه هزه لاتستطيع ان تنظف وجهها فما بالك ان تصدر قرارات ضد ماما امريكا سيدة العالم دون منازع واقول لاخي الهندي ( حكومة كش نهي نهيي ) ام ان تعيد الحكومة علاقاتها المتارجحة مع قطر فانك لاتعلم مافعلته دولة قطر بدارفور وان شاء الله سوف نرد لها ولغيرها الصاع صاعين
كل عام وانتم بخير والقابله علي مني
ياخي طالما انت صابر في امريكا خليك قاعد ,معدلات التضخم ستنخفض شويه اذا كانت هناك زياده في الانتاج من القطاع الخاص والشعب السوداني نفسه اتجهه للعمل ورمي السياسه وراء ظهره , انت قايل نفسك ممكن تقعد هنا , وداير السودان يتطور اقتصاديا واجتماعيا بشويه انتقادات في جريده ,ماانت واحد من الناس المفروض ينتجوا عشان البلد تمشي ل قٍدام , ولاانت شغال تنظير وعايز تحكم السودان لانو في راسك ريشه او وقع عليك ظلم من جهه ما او شغال هدم كدجاجه الكترونيه !!! ياصابر العمل والانتاج هو الذي بينفع اهلك واهلنا في السودان .والكلام والانتقاد يجب ان يكون في حدود المعقول والممكن اما مقارنه مستوي معيشه دوله في العالم الثالث مع امريكا فمقياس مختل !!! السودان بخير طالما ظل اهله يعملون وينتجون ويستغلون مواردهم الكثيره الكبيره والنادره ,,لذلك
يشتد الهجوم عليهم من الطامعين ويثيرون بينهم الصراعات والفتن لتعطيل
الطاقات عن العمل وهذا مشروع وصل لطريق مسدود!!! خلاصه الكلام ,انا اعمل واحب العمل و ادعوا الاخرين اليه ,لان استغلال الموارد يزيد الانتاج ويتيح الوفره التي تمكن الانسان من العيش بكرامه وآمن في بلاده ….. اطلنا الكلام في الموضوع وكفايه كده.,وكل سنه وانت طيب
وإنت طيِّب
انت للان ماعارف انت حمار كل سبحان الله كل الناس بتعرف وانت لسة