عرض تركي لتشييد مطار الخرطوم الجديد بنظام البوت

تشغيل مطار جدة الجديد رسى عطائه على شركة سنغافورية دولية اسمها شانغي
سوف ابحث عن بقية المطارات التي زعمت ان شركتكم قد نفذتها
ليس عندنا قنابير لكي تخدعنا باسم تركيا كما تفعل بعض المتاجر في الخرطوم ببيع النلبوسات التركية باضعاف اسعارها العالمية
بوتيك تركي قال النكس الداخلي ب 120 جنيه مع ان نفس الخامة والاستايل تباع في دول الخليج بما يساوي 30 جنيه سعر قطاعي
تركيا في النهاية من دول العالم الثالث وليست من دول العالم الاول ولكنها فرضت علينا بسبب الخصار و علاقات اهوان الشياطين مع اخوتهم الحاكمين في تركيا ولولا جاليتهم المليونية في المانيا والنمسا لما قامت عندهم صناعة و لا يحزنون شعب متخلف جدا الاتراك

اما مطار تونس الجديد فلم تكتمل الظراسات بشأنه بعد ولم يتم اختيار اي شركة
الخبر التالي نزل قبل خوالي اسبوعين من اليوم
يا بتاع الشركة التركية
…………..
ستنطلق وزارة النقل قريبا في إعداد الدراسات المعمقة والفنية لتحديد الموعد النهائي لانجاز مطار جديد سيعوّض مطار تونس قرطاج الدولي وينتظر حسب التقديرات دخوله حيز الاستغلال في غضون 7 و10 سنوات وفق ما أكده وزير النقل أنيس غديرة.

وأضاف الوزير مساء أمس الأربعاء في تصريح صحفي على هامش حفل فني بمعلم الرباط الأثري بمناسبة إحياء الذكرى 40 لتأسيس إذاعة المنستير، أنّ وزارة النقل أنجزت دراسة بكلفة حوالي 2 مليون دينار حددت الاحتياجات الحقيقية لمجال النقل الجوي في أفق 2040 ، قائلا إن “بعض أجزاء هذه الدراسة في مراحلها الأخيرة”.

وذكر أن الوزارة أعدت دراسات حول المواقع الممكن إستغلالها في منطقة تونس الكبرى لانجاز مشروع المطار الجديد الذي من المنتظر أن لا يبعد أكثر من 30 كلم عن وسط العاصمة.

مايهمنا في الموضوع هو تكمله انشاء المطار الجديد وبايجاد مستثمر عالمي اخرو لديه المقدره الفنيه والكفائه الماليه والخبره والسمعه الحسنه وبشروط ميسره تراعي ظروف بلادنا الاقتصادبه والسياسبه !!! وفي واقع الامر ليس هناك افضل من الشركات العالميه بنظام البوت (التحويل والتشغيل والبناء)!!! لان في هذا النظام من المميزات مايفوق شروط الممول والمنفذ الصيني الاول الذي توقف عن العمل بسبب عدم تفدبم خطاب الضمان في الوقت المناسب لاسباب ززززززوحاولت ادخال شروط اذعان جديده وغرامات تصل لمائه مليون دولار والان انفتح امامنا خيار اخر بنظام البوت الذي له مميزات وعيوب لكنه يشكل افصل الخيارات المتاحه لاستكمال البناء التحتي كالمطار الدولي الذي لانختلف في حوجه السودان الشديده له.
مخاوف النائب البرلماني ليس هناك مايبررها لان نظام الاستثمار تقوم يه شركات قطاع خاص وليس حكومات نخاف هيمنتها او فيه انتقاص للسياده
الوطنيه وهو علي العكس من ذلك تماما فهو :
* يمويل مشاريع البنيّة الأساسيّة بدون المساس بموازنّة الدوله.
*يخفف مخاطر الاداره والتشغيل والصيانه عن الدولّة.
*يساعد هذا النظام الدولّة على إقامّة مشاريع تحتاج إلى موارد ماليّة ضخمّة لا تكون متوفّرة لدى الدولّة كما حدث لعدم المقدره لاصدار خطاب الضمان .
*يساعد على الاستفادّة من تدريب العمال على الأساليب الحديثّة.
*يعزز الكفائة الإنتاجيّة من خلال إستخدام وسائل فنيّة متطورة تساعد في إدارة المشاريع الكليره .
هناك من القضايا ماتستحق ان ينظر فيها البرلمان كعدم تنفيذ اتفاقيه واحده
مع روسيا البيضاء بالرغم من توقيع الحكومه علي ١٤ اتفاقيه معهم كما ذكر احد الاعضاء,, واستعدادهم والرغبه الشديده والجديه التي ابداها رئيسهم عند زيارته للسودان !!! فلماذا لاينظر البرلمان في معرفه الاسباب المانعه والسعي لازاله العوائق اي كانت !!! كما نظر لمشكله المطار التي نامل ان يتمكن القائمين من حسن اختيار شركه تركيه ذات خبره وكفاءه وسمعه حسنه…وما اكثرهم ,,والله اعلم.

أشكر كل الأخوة في ردهم على تعليقي على الموضوع انا مش بعمل دعاية اول إعلان ولكن اسألوا عن شركة تاف في الانترنت وحاتعرفوا إذا كان كلامي غلط او صح وللاخ المعلق الجنرال مطار المدينة المنورة واسموا مطار محمد بن عبد العزيز وفي تونس مطار النفيضة الدولي وليبيا والقاهرة صالة 3وفي جورجيا ومعظم مطارات تركيا كلها بنظام البوت ودة للتوضيح وشكرآ لكم

عظم الله أجركم .. المرحوم السودان .. كان راجل طيب وجميييييل

نظام البوت نظام ابليس خلوهم يشتغلوا بدل الخرامة الحالية

المدينةالرياضية ليها 10 سنوات ومن شركة لشركة حتى كثر فيها المفسدون وقطعوا أوصالها وصارت

وبقت من مدينة قرية رياضية … تبا للمفسدين

اذا كانت هذه الشركة التركية ستتعاقد مع شركات اخرى لتنفيذ المطار و تحصل على هامش ربح من هذه التعاقدات فلماذا لا تقوم الحكومة بالتعاقد مع هذه الشركات مباشرة لتوفير هامش الربح هذا و استثماره في شراء طائرات للناقل الوطني او حتى بناء مدارس و مستشفيات في الولايات
ثانيا لعلاقة تركيا بالاخوان هنا شبهة فساد بأن الاخوان عاوزين يربحوا بعض على خساب الوطن والمواطن لذلك تجد عمليات عذه الشركات التركية في اركيا و تونس و السودان والسعودية و ما يجي زول يقول السعودية ليس بها اخوان لانه معروف ان سلمان اخونجي رغم المسرحيات
لا للكيزان
لا للفساد
لا للاختلاس
لا للعمولات والرشاوي لتمرير مشاريع بتكلفة اعلى من اللازم

الاستاذ جنرال بلمبه لك الود والتحيه
نحن معكم في :
لا للفساد
لا للاختلاس
لا للرشاوي لتمرير مشاريع بتكلفة اعلى.
اما حكايه (لا للكيزان) وشبهه علاقة تركيا بالاخوان و تونس و السودان والسعودية وان سلمان اخونجي رغم المسرحيات!! فخلط كل هذه الكميان تخفي خلفها عداء مبطن لتيارات الاسلام الوسطي لانه لاجامع بينهما غيره.
وفي النهايه فان خيارات شعوب هذه الدول للاسلام الوسطي مساويه لخيارات الناس في الغرب للديمقراطيه المسيحيه والصهيونيه الالحاديه
واليهوديه القوميه فهي خيارات شعبيه ديمقراطيه او فرضها حاكم متغلب
وقبلها الناس .
وحسنا مافعلته الحكومة من عدم القيام بالتعاقد المباشر مع شركات عالميه لتفيذ مشروعات البناء التحتي مثل المطار الجديد وتركته للقطاع الخاص لينموا وينمي الاقتصاد الوطني معه ونكون شاكرين لو اتخذت هذا الاجراء كنهج اقتصادي دائم !! ومنعا لتحصل هامش ربح كبيرللقطاع الخاص يمكن ان تدعوا الشركات العالميه لتقديم عطائات تنافسيه لاختيار التكلفه الاقل بالمواصفات المطلوبه وتتركها للقطاع الخاص للمشاركه في التنفيذ واكتساب الخبرات الفنيه والقوه الماليه للمساهمات الاجابيه في النمو الاقتصادي, هذا والله اعلم

الاخ ود نبق
عندما قام بعضهم بتشكيل تيار و تنظيم اسلامي منفصل عن بقية المسلمين أحرق الرسول صلى الله عليه و سلم مسجدهم
انما المسلمين تيار واحد
اي تيارات اخرى نعلن لها العداء ولا نبطنه كما رميتنا فقد صدعتونا و اقلقتونا بالاخوان وداعش وخوارج و متنطعين ما انزل الله بهم من سلطان همهم الاول تكفير المسلمين و تزكية انفسهم بالباطل من اجل تنفيذ اجندات ماسونية مشبوهة
لعلك نسيت ان القطاع الخاص تسيطر عليه مافيا الكيزان التي تسيطر على الحكومة و هامش الربح هذا يدفعه المواطن و تمريرهم هذه المشاريع بهذه الطريقة فساد و سرقة فهم الخصم والحكم و حاميها حراميها كما يقولون
ان كان القطاع الخاص معافى كان يمكن افتراض حسن النية ولكن الكل يعلم ان الحكومة تمرر المشاريع لشركات ترجع ملكيتها او جزء كبير من اسهمها لمسئولين في الحكومة او انهم يتلقون عمولات كبيرة لاتخاذ قرارات ليست في مصلحة الوطن
في الكويت مثلا طرحت الحكومة مناقصة و فازت بها شركة ايماك التركية “ليست هذه”
و في السعودية كذلك في مطار جدة الجديد طرحت الحكومات مناقصات كثيرة فازت بها مئات الشركات
ناسا الامريكية حيث مركز الرأسمالية تقوم بالتعاقد المباشر مع الشركات والافراد حتى القمر عرجوا اليه بهذه الطريقة
اما في حالتنا حدث العكس فقد كان المشروع متوقفا وجائت الشركة التركية هذه لتفرض نفسها بطريقة مشبوهة مع انه اذا تم طرح مناقصة والاعلان عنها لاتت شركات كثيرة و لقدمت عروض افضل و لقدمت هذه الشركة عرضا افضل من اجل المنافسة
و مع ان هذه الشركة تركية اراك تتحدث عن نمو القطاع الخاص والاقتصاد الوطني ولا اظنك تعني سوى السماسرة المشبوهين عديمي الشغلة واصحاب الشركات الوهمية على الورق
و لا يفوتك انه عندما توزع الحكومة المشروع لعدة شركات تنتفي الحاجة لتقديم ضمانات ضخمة وتكتفي كل شركة بضمان صغير
المشروع يحتاج شوية بصارة و حكمة وابعاد السماسرة والفاسدين والفاشلين عنه

الكيزان امرهم كله فساد من اجل المسب المالي السهل بالحرام
حتى تعليقاتهم في الانترنت فساد و حرمات جداد الكتروني مأجور

والله يا ريبت لو سلموا كل الدوائر الحكومية لشركات أجنبية

يقول اﻟﻤﻌﻬﺪ اﻟﻌﺮﺑﻲ ﻟﻠﺘﺨﻄﻴﻂ ﺑﺎﻟﻜﻮﻳﺖ في نسرته الدوريهوو أﻇﻬﺮت اﻟﺘﺠﺎرب اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﻌﺾ اﻟﻤﻤﺎرﺳﺎت اﻟﺨﺎﻃﺌﺔ ﻋﻨﺪ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﻧﻈﺎم التشغيل والبناء والتحويل (البوت) واﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻮل دون ﺗﺤﻘﻴﻖ اﻻﺳﺘﻔﺎدة اﻟﻘﺼﻮى ﻣن النظام ، كالاتي ::

* اﻟﺘﻮﺳﻊ ﻓﻲ اﻹﻋﻔﺎءات واﻟﺤﻮاﻓﺰ اﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻣﺜﻞ اﻹﻋﺎﻧﺎت واﻟﻘﺮوض ﺑﺄﺳﻌﺎر ﻓﺎﺋﺪة ﻣﻨﺨﻔﻀﺔ، واﻹ ﻋﻔﺎءات اﻟﻀﺮﻳﺒﻴﺔ، و ﻣﻨﺢ اﻷراﺿﻰ اﻟﻤﺠﺎﻧﻴﺔ التي تتناﻗﺾ ﻣﻊ ﻣﺒﺪأ ﺣﺮﻳﺔ اﻟﺴﻮق و تﺴﻬﻢ ﻓﻲ زﻳﺎدة اﻟﻔﺴﺎد واﻟﻬﺪر
ﻋﻨﺪ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﻤﻮارد اﻟﻌﺎﻣﺔ!! ﻣﺜﺎل ذﻟﻚ اﻻﻣﺘﻴﺎزات اﻟﺘﻲ ﻣﻨﺤﺘﻬﺎ ﺟﻤﻬﻮرﻳﺔ ﻣﺼﺮ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﻗﻄﺎع اﻟﻄﺮق واﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ اﺳﺘﻐﻼل ﻣﺴﺎﺣﺎت واﺳﻌﺔ ﻓﻲ ﺑﺪاﻳﺔ اﻟﻄﺮﻳﻖ وﻧﻬﺎﻳﺘﻪ إﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﻣﺴﺎﻓﺔ ٤كيلوﻣﺘﺮات ﺟﺎﻧﺒﻴﻪ بناء ﻠﻰ ﻃﻠﺐ اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮون اﻷﺟﺎﻧﺐ!!
*ﻣﺴﺎهﻤﺔ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﺸﺮوﻋﺎت اﻟﺒﻨﻴﺔ اﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﻻ ﺗﺘﺠﺎوز ٢٥ % وذﻟﻚ ﻟﻀﻤﺎن ﺣﻤﺎﻳﺘﻬﺎ ﻟﻠﻤﺸﺮوع الشئ الذي يﺣﺮﻣﻬﺎ ﻣﻦ اﻟﺘﺤﻜﻢ و ﻳﺆدي إﻟﻰﻋﺪم ﺗﺤﻘﻴﻖ اﻟﻬﺪف اﻷﺳﺎﺳﻲ ﻟﻬﺬا اﻟﻨﻈﺎم وهﻮ ﺗﺨﻔﻴﻒ اﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻴﺰاﻧﻴﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ !!
* ﻋﺪم وﺿﻮح اﻟﻘﻮاﻧﻴﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺈﻟﺰام اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮ ﺑﺼﻴﺎﻧﺔ اﻟﻤﺸﺮوع واﺳﺘﺒﺪال اﻷﺻﻮل اﻟﻤﺘﻘﺎدﻣﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ اﻟﺴﻨﻮات اﻷﺧﻴﺮة ﻣﻦ ﻣﺪة اﻻﻣﺘﻴﺎز أو ﺑﺘﻜﻮﻳﻦ اﺣﺘﻴﺎﻃﻲ ﻣﻦ إﻳﺮادات اﻟﻤﺸﺮوع ﻻﺳﺘﺨﺪاﻣﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺎت اﻟﺘﺠﺪﻳﺪ واﻟﺼﻴﺎﻧﺔ ﺑﻌﺪ اﻧﻘﻀﺎء ﻣﺪة اﻻﻣﺘﻴﺎز !!
* ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ اﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮ اﻷﺟﻨﺒﻲ ﻟﻠﻤﻮاﺻﻔﺎت اﻟﻤﻌﻴﺎرﻳﺔ اﻟﻔﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ إﻧﺸﺎء اﻟﻤﺸﺮوع ﻣﻤﺎ ﻳﺆدي إﻟﻰ ﻋﺪم ﺻﻼﺣﻴﺘﻪ ﻟﻠﺘﺸﻐﻴﻞ ﻋﻨﺪ ﺗﺴﻠﻢ اﻟﺤﻜﻮمه
للمشروعز
*إﻏﻔﺎل اﻟﻌﻘﻮد إﺷﺮاك اﻟﻤﺆﺳﺴﺎت واﻟﻜﻮادر اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻓﻲ اﻟ ﺘﺼﻤﻴﻢ واﻟ ﺘﻨﻔﻴﺬ واﻹﺷﺮاف واﻟﺘﺸﻐﻴﻞ، وهﻲ أﻣﻮر ﻻزﻣﺔ ﻹﻳﺠﺎد آﻮادر وﻃﻨﻴﺔ ﻗﺎدرة ﻋﻠﻰ اﻟﻘﻴﺎدة واﻻ بﺘﻜﺎر وﺿﻤﺎن ﺗﻮﻃﻴﻦ وﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻓﻲ اﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ
*ارﺗﻔﺎع ﻧﺴﺒﺔ اﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﻣﻦ اﻟﺒﻨﻮك اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻣﻤﺎ ﻳﺆدي إﻟﻰ اﻟﺴﻴﻮﻟﺔ اﺳﺘﻨﺰاف ﺟﺰء ﻻ ﻳﺴﺘﻬﺎن ﺑﻪ ﻣﻦ اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺑﺎﻟﻌﻤﻼ ت اﻟﺼﻌﺒﺔ!!
*اﻻﺳﺘﻔﺎدة ﻣﻦ ﺗﺠﺮﺑﺔ اﻟﺼﻴﻦ اﻟﺘﻲ ﺗﺸﺘﺮط ﻋﻘﺪ دورات ﺗﺪرﻳﺒﻴﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮة ﻟﻠﻔﻨﻴﻴﻦ اﻟﺼﻴﻨﻴﻴﻦ، كما ﻳﺘﻢ إﻟﺰام ﺷﺮكاء اﻟﻤﺸﺮوع ﺑﺘﺪرﻳﺐ اﻟﻌﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺳﻮف ﺗﺘﻮﻟﻰ ﺗﺸﻐﻴﻞ وﺻﻴﺎﻧﺔ اﻟﻤﺸﺮوع ﺑﻌﺪ ﺗﺴﻠﻴﻤﻪ ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺔ!!
* ﻣﻦ اﻟﻤﻨﺎهﺞ اﻟﻨﺎﺟﺤﺔ ﻓﻲ إدارة ﻣﺸﺮوﻋﺎت البوت ﻣﻨﻬﺞ أو ﻧﻈﺎم اﻟﻨﺎﻓﺬة اﻟﻮاﺣﺪة، اﻟﺬي ﻳﺘﻢ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﺣﺼﺮ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺷﺮآﺔ اﻟﻤﺸﺮوع ﻣﻊ ﻣﻜﺘﺐ ﺣﻜﻮﻣﻲ واﺣﺪ ﻟﻠﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ آﺎﻓﺔ اﻟﻤﻮاﻓﻘﺎت اﻟﻤﺸﺮوع واﻟﺘﺼﺎرﻳﺢ !!
*ﻧﻘﻞ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ: ﻳﻤﺜﻞ ﻧﻘﻞ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ أﺣﺪ أهﺪاف ﻣﺸﺮوﻋﺎت البوت ، ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻮﺟﺐ اﻟﺘﻨﺒﻪ ﻟ ﻬﺬﻩ اﻟﻤﺴﺄﻟﺔ ﻋﻨﺪ إﻋﺪاد اﺗﻔﺎﻗﻴﺔ اﻟﻤﺸﺮوع !!
هذا ونحن نثق في مقدره القطاع الخاص والدوله ومقدرتهم واستيعابهم للنظام والاستفاده من امتيازاته والانتباه لمساوئه والله الموفق وهواعلم .

ايها الناس
ايها البشر
ايها الحكومه
هرمنا. قرفنا. طرشنا
عشروميه سنه وحته مطار صغيى لا فيل لا تور
ما قادرين عليهو
700 مليون دولار قصاد الشالو مناوي منكم ودغسكم ودخل الغابه وتسوي ايه مع اصغر حرامي من حزب الترابي ولا من الكيزان
لكنها تسوي كتير كتير للغواصات والطابور وال الماسون وال الصهيون وال الخنزير
تنميه لا. مشروع جزيره لا سكه حديد ضخمه لا سلام لا. حديقه حيوانات لا مطار جديد لا
انطلاق للسودان لا منتزهات وحدايق وترفيه للسعب لا
عشروميه سنه واستخفاف بالشعب السوداني عشرات السنوات واي قرار لصالح الشعب والبلد لا ينفذ. وعشرات السنوات واي قرار يفطس و يتعب الشعب ع السريع وبدون تاخير ينفذ
من انتم ؟
ومن اي درك سافل اتيتم ؟
اعتقد لو اتي شارون الاول والشيطان الاكبر
لنجح ف الاداره اوالنظام اكثر منكم
@
لا نثق الا برجال الجيش الوطني
وهناك بشري لانو المسك ملف المطار لواء
الغريبه سعاده اللواء قال توقف العمل لانوالحكومه ما صدقت مبلغ 300 مليون دولار فقط
هناك سر غامض ف الموضوع

انا مع العرض التركي قلبا و قالبا لانو فيها مصلحة المواطن و ضد مصلحة الطفيليين الربويين الذين يسيل لعابهم لكل منحه ماليه تأتي
من الخارج ليتخاطفوها و يظل المؤسسة في مكانها و الديون تتراكم علي المواطن .. لاي قرض ربوي مردود مباشر علي المواطن في معيشته لأنه هو من سيدفع و ليس ذلك الطفيلي الذي لا ضمير له في شكل زيادة ضرائب و زياده اسعار السلع التموينيه بزيادة جماركهم لسداد ما اكله الطفيلين … فنظام البوت التركي ليس فيه انتقاص للسياده علي قدر ما فيهو حفظ لاموال المواطن و تكميم لافواه الطفيلين .