لعنات التطبيع الاسرائيلي تطارد مبارك الفاضل على فيس بوك
صب رواد مواقع التنواصل الاجتماعي على صفحات فيس بوك سخطهم وغضبهم على القيادي بحزب الامة ونائب رئيس مجلس الوزراء بحكومة الوفاق الوطني مبارك الفاضل على خلفية منادته بالتطبيع مع دولة اسرائيل واعلانه تبني حزبه المشارك للمضي قدما في سبيل التطبيع معها .
في استطلاع لاراء المتابعين على صفحات فيس بوك حول ارائهم تجاه خطوة مبارك الفاضل رفض العديد من المشاركين مبدأ التطبيع معربين عن سخطهم على القيادي مبارك الفاضل ووصفوا اتجاهة للتطبيع بانه متاجرة سياسية وانه يبحث عن موقع قدم في السياسة الخارجية بعد ان فقد مكانته داخليا خاصة داخل حزب الامة بقيادة الصادق المهدي.
وذكر مشاركون ان مبارك يسعى لتلميع نفسه بعد ان وصل لقناعة بانه لن يكون رقم واحد داخل حزب الامة وكيان الانصار بعد ان صعد نجم نجلي المهدي السيدة مريم الصادق المهدي و العميد عبد الرحمن المهدي موضح ان مبارك سيظل رقم ثلاثة في ترتيب قيادات حزب الامة من داخل الاسرة.
ووصف اخرون ان ما يقوم به مبارك الفاضل لا يعدو ان يكون متاجرة سياسية رخيصة ليس الا مطلبا السياسيين السودانيين ان يتصالحوا مع انفسهم اولا حتي يخرجوا المجتمع السوداني من هذا النفق المظلم.
محي الدين علي
النيلين
بالعكس اغلب الصفحات والمشاركات تطالب بالتطبيع الدبلوماسي مع إسرائيل
ديل شوية رجرجة وناشطين ومسخنين اليومين ديل الظاهر بيحلموا في يوم من الايام يلقوا اسرائيل جات وامريكا جات والبارات فتحت ومحلات الرقص فتحت والاسلام زاتو مستعدين يبيعوه واصلو هو (حسب تصورهم) غير الفقر ما جايب ليهم شي لكين ديل كلهم لو جبتهم ما يملوا ليهم حافلة زي ناس الاعتصام.
الشعب السوداني لن يرضى بالتطبيع وترك حقوق الشعب الفلسطيني فالعندو شغلة يمشي يشوفا.
هذا التقرير غير صحيح معكوس معظم السودانيين في مواقع التواصل يؤيدون الوزير مبارك الفاضل في طرحه .
واذا كنتم صادقين فنرجو عمل استفتاء بين السودانيين وستكون النتيجة أكثر من ٨٠ في المائة مع التطبيع مع إسرائيل .
الغريب الفلسطينيين كل يوم مع اليهود بالأحضان.وهنالك علاقات وتواصل بين اليهود والفلسطينيين.
وللاسف قلة من السودانيين يخلطون بين العلاقات الدولية والعواطف التي لا تخدم مصلحة البلد.
اللهم قد جعلت مصيبتنا فى آل المهدى وآل الميرغنى اللهم نسالك ان تصرفهم عنا انهم لا يعجزونك
فعلا هذا التقرير مجافي تماما للحقيقة وبعيد كل البعد عن الواقع..فالغالبية العظمي كانت مؤيدة لمبدأ التطبيع مع إسرائيل طالما كان ذلك سيحقق مصلحة للسودان والنتيجة شبه إجماع ضم المعارضين والمؤيدين للسيد مبارك الفاضل… فمن أتيتم بهذا الهراء؟!!
احذروا مقالات محي الدين علي فهي مقالات تصب في خانة التلفيق والفبركات الكاذبة والمضللة .
نطبعمع من نريد ونترك من نريد… مصلحتنا يا بيضة… كفاية دجل ولعب بي عقول الناس… وريني الحصار الحاصل بين الدول العربية دا تحت يا تو دين….
لا تطبيع مع من جلاهم رسول الله(ص )والخليفه الراشد عمر رضى الله عنه بعدين اى دوله لديها سفاره مع إسرائيل استفادت شنو