سياسية

معدنون: الجيش المصري يعرض سياراتنا للبيع

قال معدنون سودانيون إن السلطات المصرية، ممثلة في الجيش عرضت في مزاد علني، أكثر من (150) عربة تخصهم، مطالبين الحكومة السودانية بالتدخل العاجل ووقف بيع سياراتهم، وأفرجت السلطات المصرية، في أغسطس 2015 عن 37 معدناً احتجزتهم لمدة خمسة شهور بتهمة التسلل عبر الحدود، غير أنها احتجزت ممتلكاتهم المتمثلة في آليات وأجهزة تعدين عن الذهب تقدر قيمتها بنحو 8 ملايين دولار، وقال رئيس لجنة المعدنين سليمان مركز أمس إن السلطات المصرية أقامت مزاداً لأكثر من 150 عربة تتبع لمعدنين سودانيين من بين مجمل الممتلكات المحجوزة بطرفهم، وأضاف «فتح الجيش المصري أسواق دلالة تباع فيها عربات المعدنين بعد تفكيك قطع غيار بعضها ..وهنالك عربات دخلت السودان بواسطة تجار سودانيين ومصريين، وتم بيعها لأصحابها بأسعار تجاوزت 100 ألف جنيه سوداني».

اخر لحظة.

‫5 تعليقات

  1. وبعد دا يجى واحد زى بتاع الاستثمار ويقول اراضى استثماريه للمصرين . شخص فيهو مركب تنقص ودونية . والله جزمه ماتعطيهم ليها
    مره واحد ابقو عندكم كرامة وبلاش انبطاحه …..لمتين .

  2. عبد الدولار
    رجل كسيح
    رجل هزيل
    يلبس جلبا متهرى
    متسخ
    عبد الدولار
    باع الوطن
    ابخس ثمن
    باع الدمية
    الجيفه العيفه
    يبيع الكفن
    عبد الدولار
    رجل واهم
    رجل واهن
    ضعيف البدن
    هزيل
    مفارقة
    مفارقة
    عبد الدولار
    يحكم وطن
    يحكم شعب
    شعب عفيف
    شعب قوى
    مفارقة
    ان يحكم عبد الدولار
    هذا الوطن
    شعب هذا الوطن
    الساعة حان اوانها
    الرعاة الحفلة
    يحكمون الوطن

  3. حكومتكم عاجزة وخايرة ولا كرامة لمن يحكمونكم والمصريون وجيشهم الخايب المفشوخ لا خلاق ولا ذمة.. ربنا يعوضكم.

  4. والله مش خلاص وصلنا الحد نحن فتنا الحد من زمان ورحنا ذاتا طلعت عديل، الله ينتقم من كل كوز بالعالم اجمع الله يدمرهم ويشتت شملهم فهم اسوأ من اليهود حثالة البشر، فهمهم الدنيا بالحلال بالحرام يقتلوا ينهبوا يشردوا يدمروا المهم نفسهم ولا شئ غيرها، استغلوا حبنا للدين فنهبوا باسمه وقتلوا وارهبوا وجوعوا وعذبوا وطغوا واكثروا الفساد باسم الدين دمروا الوطن عذبوا المواطن ليبنوا القصور فى ماليزيا ودبى ليقتنوا المجوهرات والدولارات ليجوبوا العالم فصرفوا خيرات البلاد على ملزاتهم حرموا الشعب من العلاج من ابسط حقوقه دمروا التعليم ولا زالوا يكابرون بانهم انجزوا وقدموا للوطن والمواطن، ضحوا باكثر من ثلث ثروات السودان الماديه والبشرية فقط من اجل كرسى الحكم وها هم اليوم يبيعون شعاراتهم الرنانة وخطبهم العصماء من اجل كرسى الحكم لفظوا شعاراتهم ومبادءهم الهلامية فاصبحوا بلا مبادئ بلا شعارات انهم يتحبطون فسلموا امرهم لغيرهم فاراقوا ماء وجهنا بعدما اراقوا دماءنا اهدروا كرامتنا بعدما اهدروا كرامتنا وحلايب وشعب حلايب وما ادراك ما حلايب وما ادراك ما ما شعب حلايب.