هذه هي اللغة الثانية التي اختارها أثرياء ومشاهير لأطفالهم
ثبت أن تعلم لغة ثانية له مجموعة من الفوائد الصحية والتعليمية، إذ إنه يطور الدماغ، ويحميه من الخرف، ويساعد على زيادة فترة التركيز.
ويبدو أن لغة الماندرين أصبحت رائجة هذه الأيام، فالعديد من العائلات الثرية والشهيرة بدأت بتعليم أطفالها هذه اللغة في عمر مبكر.
تعتبر اللغة الصينية هي الأولى عالمياً في عدد السكان الأصليين الذين يتحدثون بها، ويبلغ عددهم 1.2 مليار، وتوجد لهجتان محليتان، وهما الماندرين وكانتونس، ويبلغ عدد المتحدثين بالماندرين 1 مليار شخص، وهذا يعني أن اللغة ستبقى في عالم الأعمال مستقبلاً.
وهنا قائمة بالعائلات التي اختارت هذه اللغة لأطفالها، بحسب موقع “Business Insider”.
جيف وماكنزي بيزوس
لدى مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس وزوجته ماكنزي أربعة أطفال، وقد جربا العديد من المواضيع المختلفة لتثقيفهم.
وكان ماكنزي قد تحدث لمجلة “فوغ” عن أنهما جربا أنوعاً عديدة من النشاطات، مثل السفر في غير موسمه، وتجارب علوم المطبخ، وحضانة الدجاج، ودروس لغة الماندرين، والكثير من النوادي والرياضة مع أطفال الجيران.
العربي الجديد