جرائم وحوادث
بعد تنازل والديها عن القصاص “5” أعوام سجن على فتاة قتلت شقيقها بماء ساخن
أوقعت محكمة أمبدة الجنائية برئاسة القاضي محمود أفندي عقوبة السجن (5) أعوام في مواجهة فتاة صبت الماء الساخن في أذن شقيقها أثناء نومه بمنزلهم في أمبدة غربي أم درمان، وكانت المحكمة توصلت لإدانة المتهمة تحت المادة (130) إلا أن أولياء الدم تنازلوا عن القصاص والدية. وتعود التفاصيل حسب الاتهام إلى أن الشرطة تلقت بلاغا بوقوع جريمة فهرعت إلى مكان الحادث وحاولت إسعاف المجني عليه إلا أنه لفظ أنفاسه، وباشرت الشرطة تحرياتها وأحالت الجثمان إلى المشرحة لمعرفة أسباب الوفاة، وألقت القبض على المتهمة وأخضعتها للتحريات، واتضح خلالها وجود خلافات بين المتهمة والمجني عليه حول خروجها من المنزل، وبعد اكتمال التحقيقات وجهت لها النيابة تهمة تحت المادة (130) من القانون الجنائي (القتل العمد).
اليوم التالي.
بعد كانت بتستمع بحربتها في البيت الان لا بيت لا خروج. وتخرج ليه من البيت بدون اذن اخيها
الله يلعن ابليس
لا حول ولا قوة الا بالله
لما تطلعي من السجن قابليني لو المجتمع اتقبل اتعامل معاك ،،، مهما حصل فلا تصل الخلافات الى حد القتل لمن هو مؤتمن عليك
دائما نتيجة التربية السودانية العقيمة ترك الاباء الأخوة الكبار يتسلطون ويتجبرون علي الصغار وكدة يقولون له انو جدع شايف شغلوا وهذه النتيجة الكراهية بين الاخوان والأخوات لدرجة الموت.
والله الكلام دا من التربية كل الاباء السودانيين تربيتهم خاطئة محتاجين كورسات عشان يعرفوا كيف يتعاملوا مع ابناءهم ونتيجة التربية دي مشكلات نفسية وكراهية قد تصل للقتل حتى لما يكبروا كمان في التفرقة بين الابناء اذا كان الطفل ذكي واخر غبي او كان واحد جميل والتاني قبيح فتلقى التعامل غير مما يولد الكراهية وتلقى الاولاد الكبار متسلطين شديد فيسمح ليهم بالضرب والتعنيف للاصغر منهم ولو عملو بحوث دا اذا عملوا تلقى كل الاطفال السودانيين يعانون من الكبت وعدم الحرية في ابداء رأيهم وضعف الشخصية والرهاب الاجتماعي وامراض اخرى لجهل الاباء ما بلاحظوا ليها الله المستعان!!
الأخ شريك الوالد في التربية ومن حقه السؤال عن اخته في اي مكان واي زمان وعلى الاخت ان تتقبل خصوصا في هذا العصر ان البنت تخرج من بيتها طاهرة وترجع ( نجسه ) بمعنى ان البنت في بيتهم ( داعية ) وخارج البيت ( داهية ) ونسب كبيرة جدا الان ..
انتبهوااااااااااا