هاني رسلان: “حلايب وشلاتين” غطاء لموقف السودان ضد مصر.. فيديو
قال المستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، هاني رسلان: إن مشكلة حلايب وشلاتين قائمة منذ عام 1968 ولم تكن تمثل أي مشكلة في العلاقات “المصرية السودانية”، متابعا أن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر رفض رفع السلاح المصري في وجه السودان لإنهاء تلك الأزمة لأنهم أشقاء.
وأضاف رسلان خلال لقاء له ببرنامج “ساعة من مصر” على فضائية “الغد” الإخبارية، مع الإعلامي محمد المغربي، أن اعتبار السودان أن حلايب وشلاتين تعود لها يرجع لأن هناك قراران صدرا من وزير الداخلية عامي 1902 و1904 بتبعية تلك المناطق للسودان لأن قواتها تصل إليها أسرع، إلا أنه كان قرار إداري ولا يخص السيادة أو يغير في الأوضاع، مؤكدا أنه في هذا الوقت لم تكن السودان مستقلة أو لها سيادة وكانت تابعة لمصر.
وأوضح رسلان أن كل الأراضي التي تقع شمال خط 22 الفاصل بين مصر والسودان هي أراضي مصرية، ومزاعم السودان بأن لها الحق في تلك المنطقة لوجود قبائلها أمر غير دقيق إذ تنتشر تلك القبائل في مصر وفي كل دول الجوار السوداني ايضا.
وأكد رسلان أن الخلاف بين مصر والسودان كان قائم ولم يكن يمثل عائق في العلاقات في السابق، وأن السبب في التصعيد الحالي وتوجه الخرطوم للأمم المتحدة للاعتراض على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية نابع من أن نظام الرئيس السوداني، عمر البشير، يحمل الفكر الإخواني ويشن حملة كراهية ضد مصر ويحمل ضغينة ضد الدولة المصرية ويحاول تصديره للشعب السوداني عبر الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها لتشويه صورة مصر بشكل يسيء للشعب السوداني
وأشار إلى أنه لا توجد أهمية لـ”حلايب وشلاتين”، وأن استخدامها يأتي في إطار التوظيف السياسي من قبل الخرطوم، موضحا أن إثيوبيا استولت على منطقة الشفق السودانية التي تتجاوز مساحتها 2 مليون فدان ولم تتحرك الخرطوم باعتبار أن لها علاقات استراتيجية مع إثيوبيا وهذه الخلافات لا تعكر صفو العلاقات، مشددا على أن استخدام قضية “حلايب وشلاتين” يأتي كغطاء لموقف السودان ضد مصر في قضية “سد النهضة”.
وتابع رسلان أن التحريض الناتج من السودان ينبع من التنسيق مع المثلث القطري التركي والتنطيم الدولي للإخوان المسلمين، مؤكدا أن هناك اتفاق الوفاق الموقع بين البلدين عام 1899 ينص أن حلايب وشلاتين مصرية، ولفت إلى أن مواقف النظام السوداني الحالي من القضية شهد صعودا وهبوطا منذ توليها في عام 1989 وهو ما يؤكد الانتهازية والبراجماتية وتوظيفها سياسيًا.
البوابة نيوز
السيد هاني الأتراك حكموك وحكموا كل العالم الاسلامي
وشكلهم ظاهر في شكلك ارجع شوف املك ممكن تكون
قضت لليلة مع احد الأتراك في زمن الرقص أنتم بيعت
تاريخ النوبة وإذا كان النوبة هم أهل الشعوب حتي
العرب جدتهم هاجر نوبية وأنتم لا أصل لكم شركس
وبقايا اتراك ومصر هي ارض للمسيحيين واليهود
وليس لكم فقط ارض النوبة معروف أين ليس في الاسكندرية
من المفترض ترمب يصدر قرار شمال مصر لليهود
وقصة سيدنا موسي معروف في سيناء والعريش
شرم الشيح والإسكندرية كلها أراضي لليهود
والباقي أراضي للنوبة أين اصلك انت
Ali
من خلال كلامك انت لا تحمل هذا الاسم الإسلامي.
فما كتبته هو فكر الصهيونية المسيحية
الذي يدين به احفاد أبرهة
انت تريد هدم المساجد والماذن في مصر وجعل شمالها لليهود وجنوبها للصليبيين
فأين سيعيش مسلمو السودان
انت من أحفاد أبرهة
ههههه..قال ميتشار قال..صدقني انت مستشار وفيلسوف كمان في الكذب والنفاق..ياخي انكتم وقل خيرا او اصمت.والله لما اسمع كلامك تجيب لي الطمام..عامل كده زي البطاطس المعفنه
هانى رسلان كلبه من كلاب السيسى المسعورة مثله كمثل بقية الكلاب السيساوية أحمد موسى وعكاشة عمرو اديب والكلبة الكبيره مى الخياط انظر الى وجه هدا الكلب ترى فية الاكاذيب والفهلوه المصريه على الفضاضى متجزره فى وجه سيساوى، وبس على الشعب السودانى والله تنبحو كدا وحلايب ترجع لحضن السودان والكيزان كما رجعوها اللبعدهم حيرجعا
فاسي خريان .. نحن بنعرف كويس متين وكيف ترجع حلايب .. فالحق لا يبلى .. وقبل حلايب مويتنا الرايحة ليكم مجانا يا ما بتستاهلوش غير الخرا.
كذاب أشر