سياسية

مساعد الرئيس السوداني يرجح ترشح البشير لفترة رئاسية جديدة

أبدى مساعد الرئيس السوداني، ونائبه في إدارة شؤون الحزب الحاكم بالسودان، إبراهيم محمود حامد، أن الاتجاه ماضي لترشيح الرئيس البشير، لدورة رئاسية ثالثة بالانتخابات 2020، موضحا أن الكثير من السودانيين، يرون في الرئيس البشير، أنه يقود مشروعا وطنيا، ويجب أن يكمله عبر تولى الحكم في السودان مرةً أخرى.

. وقال حامد، في حوار مع مجلة “الرأي” التابعة لحزب (المؤتمر الوطني) الحاكم في السودان، إن”هناك أشخاص كثيرون، يرون أن الرئيس البشير، يقود مشروعا وطنيا ويجب أن يجدد له، لأن الهدف من التجديد، هدف استراتيجي للدولة الإسلامية، لتذهب نحو تنفيذ مشروع وطني”.

وأضاف حامد:

نحن في المؤتمر الوطني، لم نناقش الأمر في مؤسساتنا، ولكن من المنطق أنه طالما لديك شخص يقود برنامجا كبيرا من المصلحة أن يستمر، فمبادرة الحوار أصلاً بدأت من الرئيس البشير، ولكننا ستناقش في مؤسسات الحزب.

وتوقع حامد، أن يحققوا نتائج طيبة في انتخابات 2020 المقبلة، لافتاً، أن الحزب، بدأ في حصر أعضاءه في البلاد.

وفي سياق اَخر، كشف مساعد الرئيس السوداني، أن بلاده ظلت تعاني من مشكلات اقتصادية منذ سبعينات القرن الماضي، وقال إن” الاقتصاد السوداني منذ السبعينات، يعاني من عجز ومشاكل هيكلية أساسية”، مشيرا إلى وجود ظروف موضوعية، قادت لمشكلة الاقتصاد في البلاد.

وأوضح أن المشكلات تمثلت “في الأزمة المالية العالمية، ثم جاءت اتفاقية السلام في السودان، وأخذت 50 بالمائة من موارد النفط، وأتى بعدها انفصال جنوب السودان، وأخذ 50 بالمائة الباقية، و90 بالمائة من صادرات السودان”، وتابع، “ليس ذلك وحسب، بل الحصار الاقتصادي، زادت وطأته بصورة غير مسبوقة، ووصلنا مرحلة من المراحل أن أي بنك يتعامل مع السودان يعاقب، والتحويلات أصبحت من خلال السماسرة وأصبح لدينا منفذ واحد، والدولة نسبة للحصار الاقتصادي عملت ما يعرف بالاستيراد بدون قيمة وحلت المشكلة ولم يحدث انهيار اقتصادي”.

هذا وكان قد فاز الرئيس عمر البشير، في الانتخابات الرئاسية 2015 ، بنسبة فاقت 94 بالمائة، وتعتبر انتخابات 2015، أول انتخابات عامة عقب انفصال جنوب السودان في تموز/ يوليو 2011.

الخرطوم — سبوتنيك

‫7 تعليقات

  1. البشير نفسه طامه لن يواصل ٢٠١٨بطلو غنى وشمشره ساي.شوفلك زول

    1. وداعياً بالاستجابة كتب مصري: ‏‎”السيسي للمصريين: يومين وهمشى هروح عند ربنا.. خلوا بالكوا من بلدكم، يارب اليومين يعدوا”.

      وعلّقت أمنية: ‏”سميرة سعيد لازم تعمل أغنية للسيسي وتسميها قال ماشي بعد يومين”. وغرد مدحت شلبي: “‏مبارك: الكفن مالوش جيوب، السيسي: أنا يومين وماشى، المواطن: آه يا ولاد الو***”.

      ومكملاً النصيحة، كتب مارك اسطيفانوس: ‏”عينيكم على بلدكم .. أنا يومين وهمشي .. هروح عند ربنا.. متنسوش تطفوا الأنوار وتقفلوا الشيش، خدوا الزبالة وأنتم نازلين”.

      وغرّد محمد الصنهاوي: ‏”لا يا اسطى يومين ايه؟! ما تمشيها 9 ساعات ونخلص الله لا يسيئك”.

      وكتب مجدي كامل: “‏يا رب تكون أبواب السما مفتوحة ويستجيب ربنا وتروح عنده، فمحكمته لا ظلم فيها ولا واسطة ولا حكم بالتليفون”.

      وفي تفسير خاص، كتب بوخومار: “‏السيسي: يومين وهمشي أروح عند ربنا / إللي هو يعني مش ماشي إلا علي جثتي إعقلوا الكلام”.

  2. انا معارض سوداني منذ 30 عام …

    لكني اقول للمدعو (مش مهم) لا يخفى على كل قراء النيلين انك مخابرات مصريه ولا يخفى على كل الشعب السوداني دور مصر والمخابرات المصريه فى بلبله وعدم استقرار السودان (رغم كل ماقدمه السودان والسودانيون لمصر) بدءا من انفصال الجنوب الذي يحمل العلامة المصريه بإمتياز منذ دعمكم جون قرنق وتقديمه إلى امريكا بعد ان كان شيوعيا يتبع للإتحاد السوفيتي إلى طلبكم ابقاء العقوبات على السودان كي يرزح الشعب تحت الفقر والجوع

    ما أريد ان اقوله انكم خسرتم بغباء شديد الشعب السودان بتدخلكم المستمر فى السودان كما تفعل انت في موقع النيلين وصدقني لن ينفعك الندم حينما ينقلب السحر على الساحر

    البشير يجثم الآن صدر الشعب السوداني بسبب سياساتكم الغبية مستقلا ضعف الشعب وعدم قدرته على المقاومة الذي كنتم انتم سبب كبير فيه

    لذلك تأكد تماما فور ان ينزال هذا الهم المسمى بالبشير فستنتفرغ لتأديبكم واقول لك على لسان الشعب السوداني (فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ)

  3. أن الكثير من السودانيين، يرون في الرئيس البشير، أنه يقود مشروعا وطنيا، ويجب أن يكمله عبر تولى الحكم في السودان مرةً أخرى.
    يعني البشير مضمون يحكمنا ولا حديث عن انتخابات ولا غيرو
    نتيجة الانتخابات محسومة سلفا
    طيب في داعي للصرف علي الانتخابات والماكلة

    خجوها وصقيرها حام انا ليهم بدور سلام
    البشير رئيسنا 2020 مافيش كلام
    الرجل الهمام للفقر قلام
    البشير دة زول تمام
    ههههعععع ابزرد

  4. “كلها يومين وهامشي وأروح عند ربنا خدوا بالكم من بلدكم”

  5. وداعياً بالاستجابة كتب مصري: ‏‎”السيسي للمصريين: يومين وهمشى هروح عند ربنا.. خلوا بالكوا من بلدكم، يارب اليومين يعدوا”.

    وعلّقت أمنية: ‏”سميرة سعيد لازم تعمل أغنية للسيسي وتسميها قال ماشي بعد يومين”. وغرد مدحت شلبي: “‏مبارك: الكفن مالوش جيوب، السيسي: أنا يومين وماشى، المواطن: آه يا ولاد الو***”.

    ومكملاً النصيحة، كتب مارك اسطيفانوس: ‏”عينيكم على بلدكم .. أنا يومين وهمشي .. هروح عند ربنا.. متنسوش تطفوا الأنوار وتقفلوا الشيش، خدوا الزبالة وأنتم نازلين”.

    وغرّد محمد الصنهاوي: ‏”لا يا اسطى يومين ايه؟! ما تمشيها 9 ساعات ونخلص الله لا يسيئك”.

    وكتب مجدي كامل: “‏يا رب تكون أبواب السما مفتوحة ويستجيب ربنا وتروح عنده، فمحكمته لا ظلم فيها ولا واسطة ولا حكم بالتليفون”.

    وفي تفسير خاص، كتب بوخومار: “‏السيسي: يومين وهمشي أروح عند ربنا / إللي هو يعني مش ماشي إلا علي جثتي إعقلوا الكلام”.

  6. رغب الأسف ورغم الغلاء المعيشة نحن كقوة مستنيرة نحقق في كل شاردة وواردة .
    لابديل لتغير النظام إلا بالصندوق.كونوا النظام الحالي طرح نظام الإنتخابات فل سيتعد الجميع لمنازلت هذا النظام.
    لكن أرى الأحزاب كلما اقتربت لحظات الصندوق كلما ذاد جنون هذاه الأحزاب التي لا تريد الاحتكام للصندوق لسبب ضعفها وغلبيتها تأمن بالثورية في منهجها وهذا مرفوض لدي عامت الناس .
    والشعب فاطن لهذه الحفنه من الأحزاب التي تحاول تهييج الشارع من وقت لآخر.

    الصندوق هو الحل تعال اقنع الناخب بي برنامجك .خلاص عهد الثورية أنتهي من غير رجعة كل الأحزاب جربت هذا الدماء .من المفترض يكون في حساب لهذة الأحزاب الثورية التي قتلت أرواح وصارو ضحايا لهذة الحروب العبسية .
    لو هذا الأحزاب تريد احترام نفسها فالتقدم برنامج للناخب حتي يحترمها غير ذلك هي منبوذة. لا احد محترم يذهب في طريقها.