أسعار صرف العملاتاقتصاد وأعمالمدارات
اسعار صرف الدولار والعملات مقابل الجنيه في السودان
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الخميس 1 فبراير 2018م .
مؤشر النيلين لأسعار السوق( السوق الحرة ، السوق السوداء ):
الدولار الأمريكي : 40.00جنيه
الريال السعودي : 10.66جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
اليورو : 49.60جنيه
الدرهم الإماراتي : 10.95جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
الريال القطري : 10.96 جنيه
الجنيه الإسترليني : 56.80جنيه
الجنيه المصري : 2.26جنيه
ملاحظة هامة: الأسعار هي للأغراض المعلوماتية فقط و موقع “النيلين” لا يضمن دقة الأسعار التي قد تختلف عن الأسعار الحقيقة لعوامل أخرى لا يمكن وضعها في الاعتبار ، عليه ننصح قبل القيام بأي عملية بيع أو شراء التأكد من الأسعار من مصادر أخرى.
نبارك لكل الكيزان وجدادهم الإلكتروني وصول الدولار للأربعين
وإن شاء الله تكونوا ما قصرتوا معاه في المديدة
اليوم الدولار بي 42,نرجو الدقه
انا لله وانا اليه راجعون
اليوم الدولار ب 42 جنية
تانى العاوز يشوف السعر الحقيقي للدولار يمشي الراكوبة
الموقع هنا بقي مادقيق في السعر الحقيقي
وبعدين يا كيزان الشؤم
يعنى لازم نبوءة حمدى تتحق ويصل ال ٥٠ الف
قتلتو الشعب السودانى جوع ومرض وهم وغم ومخدرات وفساد واحتيال واجرام ونفاق
يارب يارب يارب اصرفهم عنا فانهم لا يعجزونك
اللهم آمين
الدولار وصل شارع الاربعين وماشي علي شارع الستين ومنها الي شارع القيامة
هههههههههه …
ده ماشي علي التضخم البعدو بودي للشارع
مافي واحد مستشعر الخطر من ناس الحكومة ديل
بقو ذي الشعب واحد مطنشين …. لحد مانشوف حدها وين
يا ناااااادية يافاااااضية قلبي الشلتي جيبي
الجنيه فاقد قيمته بسبب الخونة والعملاء والمصرين وتزويرهم للجنيه السودان هم السبب والحمد لله تم ضبطهم وباذن الله اي خائن للسودان ومخرب للاقتصاد مصيره الدمار
معليش عندي سؤال
انت أساسا ليه عندك عمله قابله للتزوير … وليه حدودك فاتحه لتهريب عملات مزوره ولتهريب الصادرات مع العلم انو الميزانيه 80% منها للدفاع
ومازال الدفاع بالنظر
حسبي الله ونعم الوكيل
الخونة والعملاء هم اللي باعوا وفصلوا الجنوب
الخونة والعملاء هم الكذابين اللي بيتاجروا بالدين
الخونة والعملاء هم اللي حللوا الربا
الخونة والعملاء هم اللي أكلوا المال العام واكلوا الأراضي وسرقوا قروش البترول أكثر من 80 مليار دولار اتسرقت بواسطة الخونة والعملاء
الخونة والعملاء هم اللي سرقوا وبعدين اخترعوا حاجة اسمها التحلل تدفع 10% من المسروقات وخلال عليك ال90 %
الخونة والعملاء عندهم أرصدة في ماليزيا وسويسرا وكندا وفلل في الامارات
الخونة والعملاء قاعدين في الحكومة ومحتكرين تجارة و تنقيب الذهب و وتجارة الوقود و تجارة السكر
الخونة والعملاء هم الذين يطبعون العملة بالتريليونات ليشتروا بها دولار وذهب ويخرجوه بالمطار بصالة كبار الزوار
كل الخونة والعملاء في السودان والذين ضيعوا السودان هم من أبناء هذه البلد الا لعنة الله على الفاسدين والظالمين
والله شرفاء الحركة الاسلامية الصالحين الشهداء اللي ماتوا في حرب الجنوب في التسعينات أمثال محمود شريف وعلى عبد الفتاح و عبيد ختم لو رأوا
ماذا يفعل الكيزان الفاسدين من المتاسلمين و ناس المؤتمر الوطني لندموا أشد الندم و لتمنوا لو عادوا
الحياة ليجاهدوا ويقاتلوا الظالمين والفاسدين والفاسقين من حكومة الانقاذ الذين شوهوا الإسلام وخربوا السودان !!!
حسبي الله ونعم الوكيل.. ربنا ينتقم من كل من تسبب في هذا التدهور الاقتصادي بصورة مباشرة او غير مباشرة اذا كانت الحكومة او من النافذين فيها او تاجر او مواطن او اجنبي..
من الافضل للشعب السودانى أن يمر بتجربة حكم الهوس الدينى.. وسوف تكون تجربة مفيده للغاية اذ أنها بلاشك ستبين لابناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة.. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا واقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية.. وسوف يذيقون الشعب الامرين.. وسوف يدخلون البلاد فى فتنة تحيل نهارها الى ليل.. وسوف تنتهى فيما بينهم.. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعا..
الأستاذ محمود محمد طه.. للشعب السودانى
ياناس النيلين الله يدينا خيركم الموقع تقيل للغاية مابحمل بي سهولة والملاحظة التانية يوم نخش نلقي اسعار العملات ويومين تلاتة مافي اسعار هو لعب اطفال يعني انا من المتابعين للموقع بصورة يومية وانتو شغالين بي مزاجكم الحاصل شنو ياجماعة ياجيبو لينا الاسعار كل يوم يانمشي نشوف لينا موقع تاني اسف علي الاسلوب لكن بالجد حاجة تزل
……..
من المشرف الأسعار تنشر يوميا عد الجمعة والسبت والموقع سريع للغاية
الي ادارة الموقع في تحسن كبير في سرعة التحميل ومعلومة ان الاسعار الجمعة والسبت لاتنشر ماكنت اعرفها فبعتذر لكن برضو التحميل تقيل شوية وانا خريج IT ومتخصص في Web site فدحين ماتتلومو معانا وتخمونا ساي ومشكورين ع الجهد