سياسية

شكري: اتفاق مصري سوداني لإزالة أي سوء تفاهم بين الجانبين

قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم الخميس 8 فبراير/ شباط، إنه اتفق مع نظيره السوداني إبراهيم الغندور على إزالة أي سوء تفاهم ورفض جميع أشكال الإساءة من الجانبين.

السودان: اتفقنا مع مصر على عقد لجنة تضم أطراف سد النهضة خلال شهر
القاهرة- سبوتنيك. وذكر شكري، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوداني إبراهيم الغندور في القاهرة، “تفاهمنا على تفعيل الآليات لإزالة أي لبس وتدعيم العلاقات بين البلدين”.
وأضاف: “تناولنا باهتمام قضية الإعلام وأهمية الارتقاء من جانب المسؤولين ورفض أي إساءة لأي من الجانبين”.

وشهدت العلاقات بين الخرطوم والقاهرة توترا في الأشهر الأخيرة، خصوصا بعدما اتهم الرئيس السوداني عمر البشير القاهرة بدعم معارضين سودانيين.

وكانت الخرطوم قد قررت استدعاء سفيرها في القاهرة عبد المحمود عبد الحليم، في يناير/ كانون الثاني الماضي، بغرض التشاور، فيما قالت وزارة الخارجية المصرية في بيان أنها أُخطرت رسميا بقرار الخرطوم استدعاء سفيرها، مضيفة أن “مصر الآن تقوم بتقييم الموقف بشكل متكامل لاتخاذ الإجراء المناسب”.

سبوتنك.

‫2 تعليقات

  1. كلام فارغ
    والله في بعض الأحيان يراودني إحساس بأنه حكومتنا باعت السودان وقبضت الثمن والله ثم والله
    لم أشوف رد فعلهم تجاة مصر وتجاة حلايب وتجاة المخابرات المصرية التي اسهمت في زعزعت الوضع الاقتصادي الراهن وارتفاع الدولار بشكل كبير
    وموضوع الصادرات المصرية أحس بان مصر تملئ علي حكومتنا ماذا تفعل وتأمرها
    أحس بان الحكومة هذه بتلعب لعبه كبيرة والدليل على ذلك سرقت الوزراء والدستورين المتنفذين…
    سؤال أين يذهب حصيلة الصادر هل تذهب لبنك السودان المركزي ام تودع في حساب حرامية مؤتمر وطني نصابين فهم من باع البلد وبنوا واشتروا عمارات وأبراج في جميع أنحاء العالم
    وهم مستعدون لساعة الصفر ينتظرون وقت دمار السودان ثم يهربون
    نحن كشعب سوداني نعرف انكم حرامية ولصوص بس في الوقت الحالي وبالنظر للدول المحيطة بنا والتدهور الذي وصلت إليه نتوقف ألف مرة قبل أن نتخذ أي قرار كي نتحرك بمظاهرات لان الأمن والأمان هم في الدرجة الأولى قبل الأكل والشرب
    لكن ثقوا تمام الثقة بأننا ننتظر ونترقب مثلما أنكم تترقبون ونرتجي من الله سبحانه وتعالى مالا ترجون وحين تأتي ساعة الصفر سوف نحاسبكم حسابا عسيرا علي كل غلطة وكل جنية دخل حلقومكم من مال الشعب السوداني بالحرام وحينها لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي وهو نظيف وخالي من الدولارات
    ومن باع الجوازات للسوريين والاحباش والصومال والاثيوبيين معروف لدينا وهذا له شق من الحساب خاص به هو …وما ابراجة وعماراته في كافوري ببعيد والله يفعل ما يريد
    فصبرا جميلاً والله المستعان علي ما تصفون
    حسبي الله ونعم الوكيل
    أما وزير الخارجية هذا فهو اغبي من الغباء نفسة
    فمصر تحضنه وتطعن خاصرة السودان من الخلف
    فهو علي ما اعتقد يجرجر أذيال الخيبة والهزيمة
    ويأتي باشياء لم تروق لنا يوماً ويبرم اتفاقات ثنائية مع مصر الشعب برئ منها ولم تروق لنا يوماً فهو بأفعاله هذه إنما يؤكد حقيقة ما فتئت تكبر في دواخلنا يوما بعد يوم وهي أن الحكومة باعت السودان وقبضت الثمن وما خفي كان أعظم
    إني لا أرى الجاز فقد تبخر في الهواء مع زيادة الدولار
    أما تجار الدولار فهم معروفين لدينا
    هم الكيزان بمؤسساتهم الوهمية والوزراء والدستورين فهؤلاء هم تجار الدولار
    أما سماسرة السوق فهم واجهه علنية للكيزان المندسين تحت عباءة السلطة.فهم من دمر الاقتصاد
    فيا البشير اللي مايشوف من الغربال يبقي اعمي