بعد ساعات من عودة رجل المخابرات المرعب “صلاح قوش” الدولار يهبط مقابل الجنيه السوداني

ده دليل ان كلام المحاولة الانقلابية كانت مسرحية بايخة، الدولار ده مهما نزل فى النهاية حيزيد لان نفس الناس البيسرقو لسة بسرقو، وبنفس العقلية ومافى انتاج، السوق ما بيعرف صلاح غوش ولا غيره، السوق بيخضع للعرض والطلب

امريكا هي من اعادت عميلها قوش وكان هذا من ضمن اتفاقية رفع العقوبات التي وقعت مع اميركا
وسوف يعود العميل الاكبر علي عثمان الذي فصل الجنوب ودمر مشروع الجزيرة بناء على تعليمات خارجيه
وهو الرئيس القادم بتاريخ 1/7/2018 كما هو مرتب

لقد عاد الشوايقه من جديد

قرار مفاجئ.
عموما نرجو ان يتدارك قوش اخطائه في الماضي وان يعمل لصالح وحدة صف البلاد.
فجهاز الامن والمخابرات هو المسؤول الاول في ما مضي من حكم من يسمون انفسهم اسلاميين عن تمزيق البلاد وتفتيتها الي قبائل وجهويات وعنصريات نتنه .اي انه طبق فينا النظرية الخبيثة فرق تسد.
نفس السياسة التي طبقها المستعمر.
اما فيما يتعلق بالدولار فهذه مجرد دعايات فقوش لايستطيع التحكم بالدولار ولو اصبح رئيسا.
الدولار وانخفاضه مرتبط بالانتاج.