مواقع التواصل تشن هجوماً عنيفاً على الفتيات السودانيات العائدات من صفوف داعش
شن مستخدمو مواقع التواصل الإجتماعي هجوماً عنيفاً على الفتيات السودانيات العائدات من صفوف داعش بليبيا، وتم وصفهن بأوصاف مسيئة خادشة للحياء بحسب ما رصد محرر (كوش نيوز)، فيما انتقد البعض الحملة الشعواء ضدهن بصفحات مواقع التواصل،
فكتب عبدالحميد عبدالله ” طريقة التحاقهن بداعش لا تشبه القيم السودانية، ولكن في النهاية هن مننا وفينا فمرحباً بعودتهن لأحضان الوطن ” فيما كتب الناشط أبوبكر يوسف ” والله انتن عندي لاشجع واطهر واصدق ممن يرموكن بالفسق والدعارة.. نعم اختلف مع خروجكن ولكن اعي تماما واتفهم ماحملكن علي الخروج..تقبل الله منكن وغفر لكن التجاوز سائلا الله ان يساعدكن علي تجاوز ماحدث بكل تفاصيله، وحمدا لله علي السلامة ” فيما رد له آل المادح ” الله اعلم بنواياهن يا أبوبكر”.
وكان قد وصل إلى العاصمة السودانية الخرطوم مساء الاربعاء 4 مارس 2018 عدد (10) أفراد من المستعادين من صفوف (داعش) بواسطة جهاز الامن والمخابرات السوداني، بينهم (7) نساء و (3) أطفال.ومن بين المعادين التؤام منار وأبرار عبد السلام، العيدروس، حاجة حسن أبوبكر صغيرون، نورة حسن أبوبكر صغيرون، نورة صابون محمد، حنان عبد الرحمن إسحاق، اصالة حسن عثمان، معاوية عبد الله يحي، سمية آدم محمد، عبد الله بدر الدين التجاني.
والتحقت التوأم منار وابرار بالتنظيم بعد مغادرتهن السودان عبر مطار الخرطوم مع فتيات اخريات وتمكنت كاميرات المراقبة بالمطار حينها من رصدهن أواخر أغسطس من العام 2015.
الخرطوم (كوش نيوز)
الغريب في الامر جدا انو خرجوا باي فهم
ثم عادوا باي فهم المهم انوا كانوا ارهابين
ويجب التعامل معهم علي هذا الاساس
يجب ان يكونوا في مكان مخصص حتي
يتم تاهيلهم . حتي لايحملوا افكار مسموه
علي هذا المجتمع المسالم .ويجب الكشف
عليهم من الامراض الانتوا عارفنها ماهو
في النهاية بنات وانتوا عارفين لامراء
هناك ماعندهم فرق بين النصيف وال سخان
ويجب محاكمتهم لانوا الموضع اكبر من كدا
جهاديات نكاح … داعش وما ادراك ما داعش بلطجيه وشماشة ومجرمين عتاة اُخرجوا من السجون الخليجيه ليخربوا في بلاد المسلمين ويشيعوا الفوضي مقابل العفو عن جرائمهم …. وممارسة اجرامهم هناك … ولهم حق الاغتصاب وممارسةالجنس والقتل وفعل ما يشاء وكلوا ب الدين بفتوي جهاد النكاح وان المجاهد لا ذنب عليه …. وهؤلاء جيل الانقاذ والكيزان واولاد المرطبين والحراميه الكبار ذهبوا الي داعش ك نزهة ورحلة بريه ….. لم يعرفوا معني الجوع والفقر والجهل والمسؤلية ….. ليبيا كلها مسلمون فمن تجاهدن… ذهبن باجندة مخابرات وضحي بتنظيمهم لحسابات صانعي التنظيم… ولجهاز الامن السوداني يد في ارسال امثال هؤلاء الي داعش …. لانو معروف نشاطهم في الجامعه ولو كانو يساريين لزج بهم الي زنازين الجهاز
انت لست مان انت عاهرة هؤلاء النسوة اللائ تتحدث عنهن هن اشرف منك ومن امثالك المخنثين ذهبن لميادين الجهاد عندما قعد وتخاذل امثالك من أشباه الرجال للتمسح بالكريمات والجلوس فى حفرة الدخان
تادب ولا تتكلم عمن هن اشرف منك ايها القذر
والله النت دا خلا الفاشر والفاهم والجاهل يتكلم . ناس قذفوا البنات مع أنه الزنا ما يثبت الا بي وجود أربعة شهود من زوايا مختلفة .
بخصوص البنات ديل اهلا وسهلا بيهم وأن شاء الله ربنا يعوضهم عن الفترة الفاتت و يهديهم هم اخواتنا قبل كل حاجة . وربنا يتقبل التوبة ما حنقبلهم نحن ؟ .
منك لله يا الانترنت
يجب أن يكشفن الجهات التى حرضتهن والجهات التى هربتهن من الخرطوم لليبيا وطريقة دخولهن المطار وخروجهن بصالة الحج والعمرة ….. حتى ينال هؤلاء المجرمين عقابهم …. لأنهم يعتبروا خارجين عن الاسلام بهذا التصرف وتجنيدهم فتيات والضحك عليهن بالجهاد وناس داعش بعيدين عن الاسلام والمسلمين….. داعش تكوين أسرائيلى أمريكى من كل الديانات كفار ومسيحيين ومسلمين وغيرهم من الديانات ….. وزعيمهم البغدادى معروف تربية يهود والان بعد انتهى داعش بالعراق وسوريا قالبغدادى فى حماية أسرائيل للظهور مرة ثانية وقلق منطقة الشرق الاوسط .مرة أخرى …… فهؤلاء البنات وغيرهم من الاولاد ناقصى اسلام وأيمان وكذلك من جندهم …… وحسبى الله عليهم جميعا
عفوا مامعني داعش
ومن الذي صنع داعش
ما هو الجهاد يامن تدافع عن بنات داعش
سبحان الله .يتكلمون عن الشرف
ويخرجون دون علم اهلهم .
فلماذا لم تخرج معهم لتريهم الجهاد
ابو محمد قال ارجع الي القران والسنة
والاجماع فستعرف معني الجهاد
بنات مطلوقات وفاسدات لانهن خرجن لجهاد النكاح فقط لم يحملن سلاحا او يقاتلن وتزوجن دون اولياءهم لامرحبا بعودتكن اسأتن لاسركم الي يوم الدين وجلبتن العار لاعذر لكن فانت جامعيات فبأي منطق تم خداعكن ما اخرجهن نكاح الجهاد الباطل والفاسد
مفروض تتحاكموا بتهمة الزنا
الله هو العالم ببواطن الامور وهو الغفار الكريم. اذا كان رب العزة يغفر للتائب عن الذنب فمن انت حتي لاتغفر لهن والله اعلم منك ومني بما تخفي الصدور انتم تدخلون في ذنوب قد تكون اكبر مما اقترفنهن من ذنب توبوا الي الله اجمعين