أوضح وزير النفط والغاز عبد الرحمن عثمان ان المواد الموجودة كافية وموجودة وهي تغطي حاجة البلاد نافيا ان يكون لوزارة النفط مسؤلية في أزمة الوقود التي مرت بها البلاد خلال الأيام الماضية موضحا بأن هناك ثلاثة جهات بعينها هي التي تسببت في الأزمة .
ورفض الوزير تحديدها طالبا من مذيع قناة سودانية 24 الطاهر حسن التوم الذي استفسره عن أسباب الأزمة و كشف المتسببين فيها – طالبا منه بأن يبحث عنها بنفسه كما طلب منه وهو في حالة انفعال – عدم مقاطعته .
وحدد وزير النفط اختصاصات الوزارة واجملها في وضع المواصفات للمواد البترولية واختبار مطابقتها لها مؤكدا ان توزيع المواد البترولية ليس من شأنه وكذلك ليس من اختصاصه مراقبة السوق السوداء مشيرا الى الحالة التي وصلت اليها الازمة في ولاية الخرطوم حيث اصبحت صفوف الوقود طويلة ويستخدم طالبو الوقود (الجركانات والحلل وكفتيرات الشاي) للحصول على المواد البترولية.
الخرطوم (كوش نيوز)
المجتمع السوداني لا يحترم المسنين أولا بتكليفهم مالا يطيقون وثانيا بإساءة أدب الحديث معهم وثالثا بإستفزازهم للانفعال والذي هو حالة طبيعية لكل من تجاوز ال60 من عمره، والإعلاميون المطلعون على سيكولوجية المسن يستخدمون هذه الثغرة لعمل فرقعات إعلامية من أجل الكسب الرخيص والشهرة والمجتمع يتكفل بسبهم وشتمهم والتشفي فيهم.
معا لنصرة المسن.
محمد الأمين
قاسم بدري
عبد الرحمن عثمان
مشكلتنا في البلد دي أنه ما في مسؤول بيتكلم الحقيقة معتبرين الناس أغبياء وما بيفهموا طبعا مسؤولية الوزير يوفر المواد ويوزعها لكن الفوضى الوصلنا ليها هي السبب في الحاصل هسي المفروض الوزير يصلح المشكلة اللي هو عارفها تماما وعارف أنها شغلته مش ينفض يدينو ويقول ما شغلتي.. ي وزير دي شغلتك يا إما تشتغلها بما يرضي الله يا إما تحترم نفسك وتستقيل
وزير النفط صدره ضيق واخلافه نتشه / ياوزير النفط ما انت الا بشر مثلنا فلماذا ترفع صوتك الغاضب واصلا ان لم تكن جاهزا ومستعدا للنقاش فلماذا تقبله من الاساس
يا وزير نفطنا ( انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا )
ثقافة الشفافيه الوضوح لم يتربى عليها مسؤول
الازمه السابقه الرقابه فيها كانت غائبه تماما وانا اقول ان الوزير معاه حق ومهمته تنحصر فى توفير السلعه لكن الرقابه هى مسؤلية الولايه طيلة فترة الازمه لم نرى رجل شرطه واحد او مسؤول من الولايه يشرف على التنظيم فمنطقة المسدس فى الطلمبات فيها فوضى مبالغ فيها حيث اصحاب الركشات والمواتر وبعض الانانيين من اصحاب العربات وهم يحملون اوانى يجبرون العاملين بالطلمبات بملئها حيث يقومون بتفريغها ويعودون للمره الاخرى الشي الذى ساهم فى صفوف العربات ز اما فى الولايات فحدث ولا حرج فعربات الاتوس و الفستو والركشات هى المسيطره على الموقف يقوم السائق بتعبئة تنك عربته ويقوم على الفور ببيعه بسعر السوق الاسود ثم يعود للصف مره أخرى .
الوزير ما غلطان . عمل العليهو . الولاية قصرت في فرض الرقابة الصارمة . فلماذا يتعمد الطاهر استفزازه ؟ اتقي الله ولا تشوه سمعة الرجل وترفع ضغطو وتفقع مرارتو ؟