سياسية
وزير النفط “يبكي” أمام البرلمان
أصابت وزير الدولة بوزارة النفط سعد الدين البشرى الغصة وبكا حزناً على تفاقم أزمة الوقود بالبلاد وعجز الوزارة عن معالجتها.
وتأسف الوزير لعدم مقدرة الوزارة لتعويض المواطنين عن الخسائر التي لحقت بهم في المشاريع الزراعية ونفوق الحيوانات بسبب عدم توفر الوقود.
وقطع البشرى أمام البرلمان اليوم ” الأربعاء” بأنفراج الأزمة قريباً ، وقال :” بعد الشِدة دي حيكون في إنفراج ” ، ودافع عن اصطاف الوزارة ، وأضاف ” نحنا بنتكلم عن كلام مهندسين ماسياسيين ولاكذابين ” .
مشيراً إلى أن تقلد إمرإة لاول مرة في تاريخ البلاد والمنطقة العربية إدارة المصفاة، لافتاً إلى أن 40% من الاصطاف نساء ، وتابع :”نحمد الله نحنا بنعمل تحت تحت والنتائج بتظهر فوق“.
البرلمان ( كوش نيوز)
يعني السبب انو مديرة المصفاة (مرأة) خلاص عايزين تدرعوها ليها في رقبتها؟؟
السبب في الأزمة دي شنووو ي سعادة وزير الدولة؟؟
يا أخوان البرلمان ده بقى سرادق عزاء الكل جاي يبكي فيهو ، فكونا من البكاء والولوله وحلوا ازمات البلاد ، ملحوظة : اعترف سيادة وزير الدولة ضمنياً ان السياسين كذابين ” لاكلام سياسيين ولا كذابين ” يفهم من السياق
والله إلشى النعرفه المسؤوال لو الشغله غلبته يستقيل ما يتباكا زي الحريم
لا انت مجبور عليها ولا نحن مجبورين عليك
سيد عمر
الله عليك اوجزت فانجزت.
ياسعادة الوزير استقيل واحفظ ماء وجهك
تحياتى
لا يا سودانية مش السبب النساء بقصد انو المديرة امراة 40% من نساء يعني اداريا المصفاة لا خوف عليها ودا تشريف ليكم
والازمة سببها عدم مقدرة الدولة على صيانة المصفاة
المصفاة بتكون شغالة العامل كامل وهي بتتملي بالرواسب صيانتها معقدة جدا يعني المشكلة فنية مالية
وحاليا بريطانيا عرضت المساعدة في حل المعضلة دي لانها حا تواجهنا سنويا ولازم الدولة تبني احطياطيات
نفطية كافية بس الكوادر العليا لسا شعالة بي فهم يا ولد تعال يا ولد امشي وبكرا ربك بفرجها نعم ربك كريم
ولكنة حكم عدل اعطاك الفكر و الطاقة والامكانات
اها بعد الجوعير إن شاء الله تستقيل
ده شغل ….. ةما شغل عادي … بتاع مسؤوليه وارواح واموال … جاي تبكي من البدايه كان تعتذر عن قبول المسؤليه نسوي شنو بدموعك جهلول منافق كذاب اقصد كذابين مجموعة جهلة حتي الامن بتاعكم خاين للسودان 7
البكاء لا ينفع ما سمعت بى اخوت يوسف رموا اخوهم فى البئر وجو يبكوا وهكذا فعلتم انتم
في الدول التي تحترم شعوبها – يتم ابلاغ الشعب بكل شفافية بان سيكون هنالك قصور في امداد الوقود – ويعمل اللازم لادارة تلك الأزمة بتعاون الشعب مع المسئولين وليس باسلوب ( الدغمسة ) الذي تدار به كل شئوننا العامة .