جرائم وحوادث

مقتل مدير شرطة محلية القوز برصاص مسلح

فتح مسلح رصاص رشاشه على مدير شرطة محلية القوز بجنوب كردفان النقيب شرطة محمد عبد الله بشير وعلي مساعد شرطة (عبد الله آدم جوهر)، وفيما أردى المجهول الضابط في الحال قتيلاً، وتوفي لاحقاً مساعد الشرطة متأثراً بجراحه.

وأبلغت مصادر (الإنتباهة) أن القاتل المسلح معروف ويجري البحث عنه، وأوضحت المصادر أن الضابط والمساعد كانا يحتسيان الشاي في سوق الدبيبيات، ووردت إليهما مكالمة تحركا على إثرها ليركبا سيارتهما (لاندكروزر)، وحينما انطلقت السيارة هجم عليهما المسلح واعترض طريقهما وفتح النار عليهما ليخترق الرصاص جسديهما.

وفور الحادث سارعت قيادات الشرطة بالقدوم لمكان الحادث برفقة المعتمد وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، بينما تم تحريك قوة للبحث عن الجاني والذي لم يتم القبض عليه حتى لحظة مثول الصحيفة للطبع.

بالمقابل احتسبت وزارة الداخلية الشهيدين وقالت في بيان تحصلت عليه الإنتباهة إن الشهيدين كانا في مهمة ولقيا حتفهما إثر مطاردة هارب في أطراف المدينة، أطلق النار عليهما وفر هارباً، وأكدت الوزارة أن شرطة الولاية اتخذت كافة الإجراءات الجنائية، وكشفت عن تشكيل قوة لمطاردة الجاني للقبض عليه.

صحيفة الانتباهه.

تعليق واحد

  1. يقول تعالي

    وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ (154) وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)

    اللهم اجعلهم من اهل الجنة و صبر أهلهم

    وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

    نحن نقول يجب اعدام كل من حمل السلاح و قتل او نهب الناس هذا هو حكم الله فيهم بنص القرءان لكن القانون يسير على الترضيات و المجاملات لذلك حصل الانفصال و ظهرت حركات التمرد و السلب و النهب و اصبح كل قاتل و مجرم بالقصر الجمهوري او مسؤول رفيع السودان اصبح مثل اوربا و امركا و إسرائيل و الخليج بلد اكثر من يحكمه هم عصابات و مجرمين لذلك نجد كل مظلوم يأخذ حقه بيده لانه وصل لقناعة تامة بان قوانين البلد لا تطبق الا على الضعفاء و الفقراء و المساكين