سياسية
السنوسي: السودان قبل الإنقاذ كان فقيراً

طالب مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم السنوسي بالمحافظة على الإنقاذ والعض عليها بالنواجذ. وأكد أن السودان قبل الإنقاذ كان فقيراً، وأقر بتغيير موقفهم من المناداة بإسقاط النظام إلى الإبقاء عليه، وقال السنوسي خلال مخاطبته حفل جائزة والي الخرطوم للابتكار العلمي أمس، إن آفاقهم حينما كانوا في الثانوي والجامعة لم تصل إلى الابتكار العلمي بحسب صحيفة الانتباهة، وانما في صراع الشيوعيين، وأضاف قائلاً : (في سنكم لم يخطر على بالنا أن تكون الحركة الإسلامية دولة) وشدد على نقل راية الإسلام والعلم إلى الأجيال القادمة.
الخرطوم (كوش نيوز)







انا لو عندي منصب في الحكونه برضو حقول نفس الكلام ده طالما كل المخصصات متوفره
طيب نحنا إقتنعنا لكن منو البقنع الديك ..زولكم د. عمر بيغرد خارج سرب الشعبى مالو ! بالأمس طالع بنادى بإسقاط الإنقاذ
دولة فاشلة لا علاقة له بالدين 30 سنة ضاعت من عمر السودان وعايز تواصل في الحكم حسبنا الله ونعم الوكيل
حاشا و كلا لم يكن السودان فقيرا و لم نشاهد قوات حفظ السلام و لا منظمات و هيئات اغاثيه عالمية و لا انقطاع البنزين عن محطات الوقود لبضع يوم و لم يعدم المواطن البسيط حق قفة الملاح و لم يكن هناك غلاء فاحش و انعدام الدواء المنقذ للحياة و لا توجد بطاقات تأمين صحى و لا مستشفيات خاصه بهذا الكم الهائل اليوم و لا توجد فى الوطن طبقات الكل عايش و الحمد لله و الاثرياء فى السودان يعدو على اصابع اليد و لم يكونوا بهذه الفظاظه و المساخه و عايشين و سط الاسر البسيطه و ليس لهم احياء بعينها و تجد محمود بكرى عليه الرحمه يعيش فى بحرى و الشيخ مصطفى الامين وعثمان صالح فى ام درمان و جابر اب العز فى الخرطوم 2 وعباس على كمير و ميرزا و شاشتى و قرنفلى و الضو حجوج و على دنقلا و خليل عثمان و صابر و محجوب محمد احمد و سركيس و جليتلى و الكوبانى و ابو العلا و عبدالمنعم محمد و اولاد ملاح و حسن صالح خضر و الزيبق و شلاقمى و عباس الربعه و الحاج احمد ابو ذيد و كمبال و بابكر عباس و عليهم الرحمه والقائمه تطول .
انتم كنتم عايشين تحت خط الفقر و لم تتذوقى التوستا الا بعد دخول الجامعه و فيها وجدتوا النعيم و لنوم المريح سرير و ملايه و مرتبه و اضاءة و سفرة مجهزة بما لذا و طاب و بانت اوداجكم و كبرت كروشكم و تملانت ضروسكم و اصبحت تهرس و تدوس ؟
ماذا قدمتوا للمواطن و الوطن ؟
اصابتكم الخلعه و عيثتوا فى الارض فسادا و استوليتم على كل شى و بنيتوا القصور و عيشتوا حية الرفاهيه و الملوك و تناستم المواطن البسيط و الفقير اليوم و الذى اصبح مسبه تصفونه بالفقر و الطن فقيؤ استحى يا هذا و ارجع الى ماضيك الغابر و لا تتكبر و احمد الله على ما انت فيه و الاقساد الوثنى منكم و اليكم و لم تقدم لنا الا البؤس و الشقاء و المعاناة و المرض و التشريد و سفك دماء الابرياء و اشعال الحروب فى الوطن الامن ؟
عليكم اللعنه اخوان الشواطين اينما حللتم و لكم يوم و انه لقريب بأذن الله .
السودان قبل الانقاذ كان فقيرا وبعدها اصبح فقيرا جدا
اتقى الله أيها الشيخ العجوز والله كنا نعيش فى رغد وبحبوبه لامثيل لها من وفرة ورخص وترابط اجتماعى حتى اطلت علينا ثورة التدمير اليوم أصبحنا نلهث وراء كل شى مافضل إلا الهواء تبيعوه لينا
الله يلعنكم ياتجار الدين يامنافقين الان السودان أصبح في مزبلة الدول يتسول على المساعدات والاعانات ويرسل جنوده كمرتزقه نفاقا باسم الدين ولكن من أجل المال الان السودان لم يعد دولة وانما أصبح عبارة عن بقعه من الأرض الكبيرة يحتله عصابة يجوعون أهله ويفقرونهم يوميا فقرأ بعد فقر الجميع يكرههم ويريد رحيلهم باستثناء المنافقين وتجار الدين امثالك
ايها المنافق القذر………..اذا كان بامكانك ارجاع السودان الي ما قبل مجيئكم الغاشم فلتفعل……..لعنة الله عليكم الي يوم الحساب..
(( اللهم إني أسألك بنورك وعزك وجلالك ، وجميع معاليك أن تأخذ ما يسمي بالانقاذ أخذ الزلزلة ، أخذ الرابية أخذ الدمدمة أخذا وبيلا ، أبدهم ابطش بهم البطشة الكبرى ، انتقم منهم ، اجعل كيدهم في تضليل ، وأرسل عليهم طيرا أبابيل ، وألقهم في الحطمة الكبرى ، خذهم أخذ عزيز مقتدر . اللهم اهلكهم هلاكا عاجلا ، كما أهلكت عادا وثمود . آمين بركة الشهر الكريم…..
وأقر بتغيير موقفهم من المناداة بإسقاط النظام إلى الإبقاء عليه . ههههههههههههه دي المناصب يا جماعة بتغير إي شي الله أكبر و هي لله هي لله
لعنة الله عليك.
نعم استاذ سنوسى قبل الانقاذ كنا فقراء ولكن لم نكن محرومين ولا شحادين كنا مستورين الحال ولم يخلو بيت من وجبة
فطور او غداء او عشاء كنا بنأكل ثلاثة وجبات فى اليوم ولم نكن نعرف للفقر معنى .البلد كان عدد اثرياء البلد يتعدى على
اصبع اليد امثال اولاد ابوالعلا واولاد البرير والشيخ مصطفى الامين وخليل عثمان وابراهيم طلب وعبدالمنعم محمد والقليل
من الذين خانتى الذكرى عنهم .المهم فى الامر هؤلا النفر لم ينهبوا او يسرقوا قوت الشعب بل بنوا انفسهم من جهدم وعرق
جبينهم منهم من ورثها ومنهم طور نفسه وغنى بالحلال الحلال .
اما اليوم فكم غنى وكم من ثرى نهب من خيرات البلد يمكن يكونوا اكثر من الفقراء فى عهد الانقاذ الان شبعوا وملو كروشهم
وامتلكوا الفلل والعمارات والمزارع المثمرة وارصدة داخلية وخارجية وهاك يا ذهب وهاك يا حاويات مخدرات وبيع اراضى البلد
للمستثمر الاجنبى وعائدها يذهب لجيوب القطط السمان واصحاب النفوذ فكيف لا نكون فقراء وكل عائدات البلد تمشى الى
جيوب المسؤولين الكبار .
كنا فقراء حتى رئيس البلد مات فقيراً عليه الرحمة (النميرى) هل كان يمتلك قصراً او مزرعة وارصدة فى البنوك العالمية هل
امتلك فيلا فى النخلة الامارتية او فى لندن او فى ماليزيا اسأل من امتلكوها من ناسك .
فى عهدكم اصبحت وجبتنا وااااحدة وتعليمنا الا بالمال وعلاجنا الا بالمال فكيف الا نكون فقراء وتعليم اولادكم وعلاجكم وعلاج
اسركم يتم بالخارج وعلى حساب الدولة وحسابنا .
فى عهدكم انعدم الجاز وانعدم البنزين واعدم الغاز .استحى يا راجل على سنك واذكر الله الذى نسيتوا حسابه العسير يوم
لا ينفع مال ولا بنون وخلى البشير البطبل له يشفع لك يوم الحساب .
اذا كنا نحنا فقراء بالفعل لكن لنا كرامة وعزة .لكن اين كرامتكم وعزتكم تشحدون الدول لتمدكم بالوقود والمساعدات .
بالله عليكم دلوني على ” الصنف ” البصرفوهو لشيوخ الخيبة و الضلال ديل
انت فاكر انه السودان هو اعضاء الوطني و الشعبي. اذا قصدك الكيزان قبل الانقاذ كانوا فقراء. صدقت. بدليل استشهادك بشبابك يا مخرف
لا والله البلد لم تكن فقيرة و الدليل أن البلد صرفت عليك … علمتك و عالجتك انت و أسرتك و وفرت لكم كل ضروريات الحياة الكريمة و امنتكم و رعتكم حتى وصلتم لما وصلتم إليه …. الكلب هو من يعض اليد التي تمده بالحسنة