سياسية

مفوضية حقوق الإنسان تطالب سلطات المطار بالتحقيق في قضية بشارة

طالبت المفوضية القومية لحقوق الإنسان السلطات الأمنية بمطار الخرطوم باستجلاء حقيقة الانتهاك الذي حدث في حق المواطن السوداني، بشارة حسن جميل، وحسب ما ورد في وسائل الإعلام.

وشددت إيمان فتح الرحمن سالم، رئيسة المفوضية القومية لحقوق الإنسان، على أهمية قضايا الحقوق والكرامة الإنسانية التي يتساوى فيها الجميع. وقالت في بيان أصدرته أمس ـــ تحصلت (اليوم التالي) على نسخة منه ـــ إن المفوضية تتابع كل الشكاوى وترصد كل الحالات عبر النافذة المخصصة لذلك.

اليوم التالي.

‫5 تعليقات

  1. المفوضية دي ما بتشوف فلسطين وابوغريب جايه على السودان وناطه في الطالعه والمارقه

  2. وبعدين يا (نقاااي) الحمار الاسمو بشارة حسن جميل دا ما مواطن سوداني. اخد الجواز الامريكي وبقى امريكي. تاني شنو؟

  3. بئس الطالب و المطلوب مفوضية حقوق الانسان السودانية تجهل الدستور و القانون …طالما ان واقعة مطار الخرطوم اصبحت حقيقة غير مشكوك فى صحتها فالواجب هنا وفقا للدستور و القانون الجنائى والاجرائى ان تتدخل نيابة مطار الخرطوم لو كانت به نيابة او النيابة التى يقع فى دائرة اختصاصها المطار حتى لو كانت خارج المطار يقع على هذه النيابة القيام بتحريك الدعوى الجنائية منذ ان نماء لعلمها بالواقعة و هذه ليس من الجرائم التى يتوقف على تحريك الدعوى فيها الحصول على اذن او تقديم طلب .
    عدم تحريك الدعوى الجنائية حتى الان من وكيل النيابة المختص او بتوجيه من وكيل النيأبة الاعلى او من النائب العام بعتبر تباطؤ فى تحقيق العدالة و توجيه مفوضية حقوق الانسان للسلطات مطار الخرطوم بالتجقيق فى الواقعة بعتبر اهدارا للعدالة

  4. بشلرة انسان يستحق الاحترام و كل السودانيين من له جواز و من ليس له او ختى لو بدون …
    يا اخوان البلد تدار بطريقة همجية مافيها احترام للانسان ابدا و الحصل لبسارة قاعد يحصل للسوظانيين كل يوم عنجهة و قلت ادب و انفة كذابة و حقد و تشفي غير مبرر ابدا …
    العداله لا تخوف ابدا حتى لو كانت بيد الشيطان.
    مالنا و مال فلسطيين انشالله يعملوهم فسيخ او سارديين العدالة و الحرية لا تمنح بل تنتزع ….
    ابودانة المحامي

  5. حامل الجواز الاجنبي ليس مواطن أجنبي في بلده الأصلي في حالة احتفاظه بالجنسية الأصلية و يعامل بقوانينها كبقية المواطنين مهما كان نوع الجوار الذي وصل به لأنه في هذه الحالة يعتبر وثيقة تنقل ليس إلا، و دولة الجوار الاجنبي لا يمكن أن تتدخل مطلقاَ.أما الذي تنازل عن جنسيته الأصلية – و هنا السودانية -فالسفارة السودانية في بلده الجديد تبلغ بذلك من سلطات ذلك البلد و بالتالي السلطات المحلية علي علم بذلك، وفي هذه الحالة يعامل كأجنبي و يتمتع بمساعدة بلده الجديد عند حدوث مشكلة ما في خارجه.هذا هو قانون إزدواج الجنسية.السودان سمح بإزدواج الجنسية في العام 1995.