سياسية
بالفيديو: طرد الصادق المهدي من القاهرة إذلال وإهانة لتاريخه السياسي
أوضج الكاتب الصحفي ورئيس تحرير صحيفة مصادر السودانية أن حرمان السيد الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي من الدخول للقاهرة بهذه الطريقة المذلة التي تمت بها يعتبر إهانة لسياسي سوداني من الطراز الأول .
وأضاف عبد الحميد قائلاً إننا كإعلاميين يجب أن نقف على هذه الإهانة التي تشابه منع القاهرة عدداً من الإعلاميين السودانيين دخولها في وقت سابق ، مشيراً إلى أن ما حدث للسيد الصادق المهدي من طرد وابقاءه لمدة عشر ساعات بالمطار ثم إخطاره بعدم إمكانية استقباله بالقاهرة يعتبر إهانة لتاريخ سياسي كامل.
الخرطوم (كوش نيوز)
لمشاهدة الفيديو
بالفيديو: طرد الصادق المهدي من القاهرة إذلال وإهانة لتاريخه السياسي
الامام الصادق المهدي شخصيه سياسيه ويحمل ارثا دينيا بتاريخ مشرق له جذور لذلك فهو قامه وطنيه لها وزنها بغض النظر عن الاختلاف اوالاتفاق معه !! واي اهانه لشخصه فيها اهانه ضمنيه لكل ساسه السودان حكاما ومعارضين واستهزائا برموز شعب السودان وحكومته !!! والفرح والشماته لموقف قصير النظر من سلطات دوله مصر يجب ان يقابل بالاستنكار والشجب ولايرضي احدا علي الاطلاق !!لان اختلاف الاراء شئ واهانه رموز السودان الوطنيه شئ اخر وهو في الحقيقه سؤ يجب يقابل بمثله !!!!فالامام سافر لالمانيا سعيا لاتمام مصالحه الحركات مع الحكومه ومصر تريد ابقاء جرح الحركات كورقه ضغط ضد السودان واهله وابقائم تحت حاله ضعف دائمه.
العقليه الخديويه المتنطعه تجاه السودان لازلت تعشعش في عقول الدوله المسريه وتفرّخ مواقف اقل ماتوصف به انها تبقي علي حاله توتر علاقات
البلدين في توتر دائم.
اتفاق حكومة السودان وحكومة مصر الاخير ان لا تاوي حكومة السودان معارضي الحكومة المصرية وان لا تاوي حكومة مصر معارضي الحكومة السودانية وبس . هذا ما جرى .
واضح عصر الاحزاب بصورتها الحاليه وضعت في متحاف التاريخ التليد تغير جذري مطلوب.العهد القادم هوعصر جديد خطط له بعنايه عليه الذاهبون الى المتاحف هم الامه~الاتحاد الديموقراطي~الكيزان~اليسار~اعاد هيكله السودان سياسيا وجغرافيا على نظام الكرزاي وفترتها اقلها خمسون عاما مما تعدون اسم السودان تحت البحث اما جمهوريه السودان الكنفدراليه~سياسه داخليه خاصه لكل اقاليم السودان وسياسه خارجيه موحده تجنبا للاإستقطاب.بدو بالصادق والبقيه في السكه.مافيش انتخابات ٢٠٢٠ دا استهلاك محلى .لاتتفاجئوا إذا غاب بشه وجماعتو ٢٠١٨