بشرى سارة للمغتربين من حكومة السودان: اعفاء جمركي للسيارات، سعر صرف خاص، إنشاء بنك المغترب

كلام يشرح الصدر ونتمنى التطبيق الفوري
وبالله التوفيق

المشكلة كيف ترجعوا ثغة المغترب المفقودة

قال حكومة السودان قال
المشكلة البلد ما فيها حكومة
بل مجموعة من المفسدين الظالمين
و الثقة معدومة تماماً من كل المواطنين
داخل وخارج البلد
الله يهديكم

ودشيطوره…سلام وكل من ادلي بتعليق
(ودشيطوره..انت قلت ماهو المبلغ المطلوب تحويله أولا البنوك السودانية الي يومك هذا مضروب عليها عزله عن النظام المصرفي والمالي العالمي يعني م تقدر تحويل ريال واحد من بنك في المهجر الي بنك في السودان…ثانيا الحكومة مين يثق بها ويحول لها في بنك حتي لو افترضنا جدلا اننا نستطيع أن نحول..مين يحاسب الحكومة والظلم ظلمات..وهي ام الظلمات…افضل شئ أمسك قروشك عليك لأمن الله ياخد أمانته مننا ونشوف الدنيا حالها بقي كيف…الثقه معدومة…تماما في هذه الحكومة..مين يلوم التمساح الجائع من الصيد في الماء العكر..فهي عمياء في مسألة القروش وحقوق المواطنين ولكنها كزرقاء اليمامة فيما يخص حقوقها علي المواطنين

غايتو القنعان وقروشو محرقاو امشي اديها للحكومه تريحو منها تب .ههههههههه عليكم الله في زول عاقل ادي قروشو الشقا فيها بعرقو لحكومه فاسده مفلسه ..الا كان مجنون رسمي

و الله يا جماعة الخير نفسي اصدق الحكومة في اي قرارات تخص المغتربين

هل تصدقوا ان اخى سافر نهائى بعد خدمة فى الغربة 20 سنة وااحضر سيارة كايا وصلت بورتسودان بتاريخ 26/12/2017 وقرار الجمارك كان برفع سعر الدولار الجمركى من 1/1/2018 ورغم ده اخذوا منه 225 الف سودانى جمارك وبعد حجة عملوها لى بالاقساط ولمدة ثلاثة شهور فقط كل شهر 75 الف جنيه ودفعت االاقساط بالكامل وكتبت ملكية السيارة باسم مدير عام الجمارك ووعدونا بانه عندما تدفع اخر قسط تحول استمارة السيارة باسم اخى ولكن حتى اللحظة باسم مدير الجمارك وكل يوم اقولوا الاوراق لم تخلص ومر على هذا الموضوع ثلاثة شهور والشىء الخايفين منه انكروا بانهم استلموا المبلغ ويحضر مدير الجمارك واقول السيارة ملكى شخصيا ومع ده كله عايزين كمان استلموا قروش من المغترب

كلام فى كلام ….. هو الكلام بقروش

الحمد لله اولا بان الامر صال واقعا وضمنيا بان الحكومه الحالية اقرت فعلا بانتكاستها وبهضم حقوق المغترب السودانى طيلة تلك السنين من اعمارنا وحقوقنا المشروعه والتى الا تلكف الحكومه شىء لانها من حر عملنا وعرقنا وبرغم ذلك المغتربين هم الذين دعموا حكومة الانقاذ الى ان وقفت على ارجلها الكسيحة انذاك وتنكرت علينا باساليب ملتويه والخ وعليه حقا هناك عدم ثقة واضحة وايضا ولاسف قرارات فوقية وغير مدروسة ولم تاتى من قاعدة المغتربين ولم يشاورهم فى الامر وهذه نكسة واين العقد الاجتماعى وعليه العبرة بلاعمال وليس الاقوال ونحن منتظرين التطبيق العملى والشفاف والواقعى وهناك لبس فى القرارات وغموض وامل بان الامر يكون حقيقة وليس وهم انقاذى لاننا تعودنا التهليل والتكبير والعاقبه لكم فى المسرات وختاما ما زال الوضع غامض وليس واضحا وجليا وحتما لو هذا اسلوب االانقاذ فالنهاية وشيكة بالتغير وكل الاخوة مطالبين بتغير تلك الحكومه وببساطة لفشلها الاقتصادى ودمرت الاقتصاد وازرت البعد السياسى والتوزير والترضيات على حساب معيشة وخدمة المواطن ودمرت البنيات الاساسية من المشاريع القومية وكانت الكارثة وكيف نظام اقتصادى حر ومفتوح لبلد ناقصة البنية التحتية ومدمرة لا مطار لا سكة حديد ومشاريع قومية دمرت والخ وتوزير بدون كفاءات واخيرا الله المستعان والامل موجود بان الوطن به الشرفاء والمخلصين وافسحوا المجال بدون نعرات دينية وسياسية والوطن والمواطنين محتاجين لسلطة القانون وردع المفسدين والمتاجرين به وكانت الطامة والانهيار الاقتصادى الواضح بدون رتوش والله المستعان وما زالت تطلعات المغتربين مهمشة ولا تخرج من قاعم اجتماعات وامنيات فضفاضه ولا سبيل الى تطبيقها بالصورة السليمه والشفافه وكلام والله معنا الى يزول الظلم ونعم التوكل عليه ؟