طائرة إماراتية لإغاثة منكوبي الفيضانات في السودان
وجه رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، الأحد، بتسيير طائرة إغاثة لمساعدة منكوبي الفيضانات والسيول التي تعرض لها السودان.
وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن هذه المبادرة “تأتي في إطار حرص الإمارات على المساهمة في رفع المعاناة عن الأشقاء في السودان، ومساعدة المتضررين، والمساهمة في التخفيف من مأساتهم على نحو يعكس عمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع بين البلدين”.
وشهدت العاصمة الخرطوم ومناطق عدة في السودان مؤخرا، أمطارا غير مسبوقة نجم عنها سيول وفيضانات، تسببت في مقتل العشرات وأدت إلى انقطاع الكهرباء وتشريد الآلاف من السكان، وتدمير المنازل والممتلكات، وإلحاق أضرار بالغة بالمرافق العامة و البنية التحتية.
وكانت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي قد نفذت عمليات إغاثة عاجلة لمتضرري الفيضانات في البلاد، من خلال توفير مستلزمات الإيواء والخيام والأغطية والمواد الغذائية.
سكاي نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
طائرة إماراتية لإغاثة منكوبي الفيضانات في السودان ************ العنوان الصحيح ليس لاغاثة بل لزيادة عدد الفاسدين بالدولة اذا تبقى من لم يفسد .. العمل الخيري بالسودان من سنوات في محك بسبب عدم ذهابه في محله الصحيح مسؤول فاسد يسرق وينهب ومواطن منكوب ومغلوب على امره بالفيضان والمسؤول اخطر من الفيضان الفرق هذه مياه بعدها بياتي خير لكن المسؤول جفف ضرع البقرة وغرزها .. نتمنى ان اشاهد مسؤول عنده نخوة مروءة شهامه اتجاه وطنه واهله ما ممكن نحن كل خريف اغاثه اغاثه اعانه ما في دم ما بتستحوا امشوا اشحدوا بالدرب وهل الاغاثة بترجع لام او اب ابنه طفله
لا لا ماتخاف يااخوي الامارات بتوزع اغاثتها للمحتاجين يدا بيد , عارفين البلد حاكمنها تجار دين ياكلوا مال النبي عشان كدا بتتوزع تحت اشرافهم .. لكن المؤسف اننا كان خيرنا علي كل دول العالم وبقينا منكوبين وبشحدوا باسمنا في المحافل الدوليه , حسبي الله ونعم الوكيل , اللهم خلص السودان من القوم الفاسدين المفسدين الذين عاثوا في الارض فسادا
السؤال الذي يطرح نفسه… الي متي نعتمد علي الاغاثات ؟ كل عام ونحن في مهانة من الاغاثات ومد يد العون .. الرئيس يذهب للخليج للشحذة واذلال نفسه من اجل نفسه .. اصبح السودان يتباري فيه العالم ويتباهه بتسيير الطائرات والاغاثات , اضحينا نعيش علي الكفاف والكل مشغول بلقمة عيشة وتوفير احتياجات اسرتة من الماكل والمشرب والكهرباء والصحة حتي اصابنا التبلد وماتت فينا احاسيس الحياة فالجمدلله علي كل حال ما زلنا عائيشين ورئيسنا الهمام يرقص.