وزيرة تكنولوجيا المعلومات السودانية تشن هجوماً على نقابة عمال النقل: عليها تطوير عملها باستخدام التكنولوجيا والمواكبة
هاجمت صباح يوم الثلاثاء د. تهاني عبد الله وزيرة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات السودانية دعاوي إيقاف خدمات تطبيقات النقل العام وقالت بحسب ما نقلت عنها صحيفة كوش نيوز (النقابة العامة لعمال النقل والطيران عليها تطوير عملها باستخدام التكنلوجيا الحديثة والمواكبة بدلاً عن محاربة خدمات النقل المبنية على نطبيقات الإنترنت وحتى لا يتضرر منسوبيها لأنهم سيظلوا خارج المنظومة التقنية. وتبقى هذه مطالبة فقط ممن تضررت مصالحهم وهي ظاهرة طبيعية).
وأضافت الوزيرة (هنالك عمل مقدر جداً بخصوص الخِدمات المبنية على تطبيقات الإنترنت ولكننا حالياً نشجع الإنتشار قبل التنظيم)، وقالت الوزيرة أن عدد خدمات النقل المبنية على تطبيقات الإنترنت في السودان أكثر من 30 تطبيق.
وتحدثت الدكتورة تهاني عبد الله عن أن هذه التطبيقات قد ساعدت في الكثير من الحلول لبعض المشاكل التي كانت تواجه قطاع النقل والمواصلات والدليل علي ذلك الإقبال الكبير من قبل المواطن عليها وهذا ان دلّ على شئ إنما يدل علي نجاح الفكرة.
وأضافت الوزيرة (نحن بدورنا لابد من أن ندعم كل ماهو ناجح ويساعد في تطور هذا البلد، وأعتقد أن مثل هذه التطبيقات من شأنها ان تساهم مساهمة كبيرة في رفع مستوي معيشة بعض الأسر علاوة علي ذلك أنها بكل تأكيد قد ساهمت في تشغيل الألاف من المواطنين و الخريجين من كليات الحاسوب وغيرها، ورفعت دخل الكثيرين).
وتفاجأ الرأي العام بتصريح للنقابة العامة لعمال النقل والطيران قد أعلنت فيه عن إتجاه الهيئات النقابية والفرعية للمواصلات بولاية الخرطوم ووزارة النقل، بإلغاء تطبيقات (ترحال) والأنظمة الشبيهة لمنافستها للمركبات الصغيرة (الأمجاد والتاكسي) التي تعمل في خطوط المواصلات وتخلق ازدحاماً على حد قولهم .
وشن عدداً من كتاب الصحف والمدونين على مواقع التواصل الإجتماعي، إنتقاداً واسعاً على التلميح بإيقاف سيارات الأجرة عبر التطبيقات ومن بينها “ترحال” والتحول إلى إستخدام سيارات النقل العام المهترئة.
الخرطوم (كوش نيوز)
تطوير عمل الميناء البري وطرقة اصدار التذاكر مهم جدا وضروري. لابد من ابراز اثبات الشخصية عند الحجز واستدام برنامج حاسوب خاص بالحجز لكل البصات الناقلة.
ليه يا سعادة الوزيرة يتعبوا نفسهم كل التعب ده ما دام الحل الساهل موجود ؟؟؟ الحل عند هؤلاء دائماً هو محاربة الآخرين بالقرارات وليس بتجويد الخدمة.
اذا كان القصد من ايقاف الخدمة بسبب ان اصحاب التاكسي والامجاد مالاقيين شغل. الحل انو يكون في تطبيق خاص باصحاب التاكسي والامجاد ويتحركوا شوية بدل ما قاعدين مسمرين في الاسواق.
وشكرا يا سعادة الوزيرة على الرأي السليم .. التكنولوجيا اصبحت نمط لكل مجالات الحياة
الحسد والحقد على كل ماهو ناجح في هذا البلد المنكوب
الامين العام للنقابة العامة للنقل والله انا سمعت كلامه كله ولقيته ماعنده موضوع ولا كلمة غير انه فقط عايز يرضي اعضاء النقابة والجمعية العامة ولكن كلام منطقي مافي ولا حجة قوية يحارب بها المنشط هذا ولذا على اصحاب التطبيقات عدم التراخي وتصعيد الامر حتى رئاسة الوزراء .يا اخي ديل بيرتقوا بالبلد ويطورها ونحن عشان نقابة وعمال ما مهتمين حتى بلبسهم نتمرمرض .
بالعكس هذه المناشط ستجعلهم يتحركون ويغيرون من مستوى خدمتهم التعيسة دي ..والله مرة قلت اغير امجاد واركب تاكسي اصفر وندمت ندم واول ما عديت الكبري قلت ليه نزلي وفعلا حس بالحرج اولا لابس عراقي تقول جاي من بناء طين والعربية كل مطب تنفض الغبار الجوا ويقوم العصار الا تغطي وشيك وهو يحاول يتكلم معاك لكن ما بتسمعه يقول في شنو من الكركبة .. وعاينت الطبلون قلت اشوف الزول ماشي بسرعة كم مالقيت ولا امبير شغال مابعرف كيف يعرف مقدار بنزينه في التنك كان يسير يمكن لو بالغ تصل سرعته لعشرين والله الكارو جا ماشي بفوقنا جاري ..
ويجي كمان منتفع زي دي عايز يحطم ويرجع الناس لوراء
هم السوق مفتوح ما ينافسوا مين حماهم بالعكس هم محميين انه عربات التطبيق ممنوعة تشيل من الشارع او تقف في موقف .. معناه الشارع حقهم وهم حرين
دي عاده السودان الان كل هل مهنه في السودان بحلولو يبعدو من هم ينافسو رزقهم حتي لو كان خدمه اهل المهنه سيئه و استغلاليه و مثل الدكتور ابو سن و محاربته لنه يقوم بقطع رزق المستشفيات الخاص التي تعتمد في رزقها علي عمليات زراعه الكلي بينما كان الدكتور يوقم بها مجانا و ابحدث التقنيات و المثل الاخر مامون حميده الذي استبعد الخدمات الطبيه الحكوميه الرخيصه من وسط البلد ليترك المجال لمستشفيات الخاصه
تاكسي شنو يا ناس انا قبل سنتين ركبت تاكسي من مطار الخرطوم للحاج يوسف و الله التاكسي ما كان فيه زجاج في الباب و الباب نفسه لا يقفل و كان مربوط بي حبل
لمن شفت وضع السيارة فكرت أغير السيارة و اشوف لي سيارة احسن لكن قلت أكيد ظروف صاحبها أصعب من حال السيارة وما عندو مصدر دخل غيرها
عفيت منك ….والله كلامك في محله ورايك سديد الوزيرة تهاني من القليل الذي يفيد هذا الشعب وفي فترتها اتطورت الاتصالات وزولة ناجحة يعني شغالة وزيرة بالجد ماشغالة لنفسها …..ياناس النقابة طلعتوا حاسدين عشان العشرات يتعب الالوف ….
ياناس النقابة انتوا المفروض يلغوكم…..مش التطبيق
انا بشيد بترحال والله … وترحال ساعدت فى تحسين المستوى المعيشى لكتير من الاسر … وتوفير فرص عمل بالنسبة للشباب المتخرج من الجامعات .
اشيد بترحال
اولأ امجاد ليس عربه نقل أمن
ثانيا عدد سيارات التاكسي الصالحة قليله
حان الوقت بل أصبح إلزاماَ على نقابة التاكسى أن تطوز عملها بإستخدام تطبيقات الانتزنت لما لها من مزايا أولها الناحية الأمنية ،ثم عليها أن تصع شروط على مستوى و نوع السيارات العاملة ، الشكل الخارجي، النظافة من الخارج و الداخل و بالاخص المقاعد و لبس السائق، و أن يكون التكييف شرط أساسي و نشدد علي هده النقطة و أن تخزج من الخدمة السيارات الخردة. نفهم أن بعض الناس يعيشون من عمل التاكسي لكن لا نفهم أن يتوقف التطور ويتضرر المجتمع بأكمله و يطل مكتف إلى الأبد. على الذين لا يستطيعون المواكبة البحث عن عمل اخر من الان
الدكتورة تهانى علم فى راسه نار وهى مهندسة قبل ما تكون وزيرة وعليكم بمتابعتها وعد اعتراضها فى قراراتها وتعرف مصلحة البلد وين وياناس بالله عليكم خلونا نتطور ونواكب العالم وننتقل الى اعلى والمصالح الشخصية انسوها ونقابة العمال اذا ليها رغبة تعمل ليها تطبيق وتغير السيارات للناس باخرى جديدة بالأقساط وتخليهم يشتغلوا مع ترحال والمنافسة شريفة والى الامام يا دكتورة عايزين اخر صيحة فى مجال الاتصالات وتقنية المعلومات تكون فى السودان عشان نواكب مع الدول