أبرز العناوينسياسية

إعتذار “حمدوك” وزير المالية الجديد عن منصبه رسمياً، و” كوش نيوز” ترصد الإعتذارات المتكررة في مسيرة الإنقاذ


بعد أن إحتفت مواقع التواصل الإجتماعي بسيرة وزير المالية الجديد الخبير الاقتصادي د.عبد الله حمدوك، ورأوا فيه بارقة أمل في النهوض بالإقتصاد السوداني الكسيح، لم تكتمل فرحتهم للأسف وكان نبأ إعتذاره عن المنصب الذي لم يمض على إعلانه ساعات !
وتشير “كوش نيوز” لإعتذار “حمدوك” رسمياً عن منصب وزير المالية مع إلتزامه بالعمل كخبير وتقديم العون الفني المناسب والمساعدة في تنسيق جهود المؤسسات لدعم الاقتصاد الوطني، وقد نقل اعتذاره رسمياً للخرطوم عبر د. فيصل حسن إبراهيم مساعد رئيس الجمهورية، بحسب ما نقل محرر “كوش نيوز” من مصدر موثوق بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا .

وقد ظل الإعتذار عن المناصب سِمة ملازمة للإنقاذ منذ التسعينيات، بحسب رصد “كوش نيوز”، وشهدت تسعينيات القرن الماضي اعتذار الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري عن حقيبة وزارية في ولاية سنار، وكذا عثمان الهادي إبراهيم العضو المنتدب السابق لشركة شيكان الذي نأى عن القبول بالوزارة الاتحادية في العقد الأول من هذا القرن، رغم توليه لهذا الموقع في فترة زمنية سابقة، وفي التسعينيات يذكر اعتذار الفقيد صلاح ونسي عن تقلده معتمدًا لمحلية كلبس بولاية غرب دارفور، وفي البحر الأحمر وبعد إعلانه معتمدًا لمحلية بورتسودان اعتذر خالد الحسيني وهو أحد كوادر الأمن الخاص بالخرطوم عن التكليف، وفي السياق سجلت الأيام اعتذار معتمد عطبرة السابق الهادي محمد علي عن موقع معتمد لمحلية جبل أولياء بالخرطوم.

وفي التشكيلة الماضية إعتذر علي كرتي وزير الخارجية السابق عن منصب والي البحر الأحمر وإعتذر محمد حاتم سليمان عن منصب والي غرب كردفان، كما إعتذر مضوي إبراهيم عن منصب وزير المعادن.
وتبقى ثمة أسئلة هل هناك من اعتذر لفرضية التعقيدات الراهنة ومشقة الوفاء بالالتزامات والواجبات حيال المواطنين والوطن أم لأسباب شخصية تعود إلى تقييم مكاسب المنصب.

ابومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)


‫30 تعليقات

  1. فعلاً صدمة !!

    أعتقد أميرة الفاضل بحكم وجودها في أديس أبابا هي بعثت بإسمه من غير إستشارة وتروي !!

  2. مركب يغرق وأهم ما اغرقه وزارة المالية وبنك السودان…..
    هل من مغيث…
    ليس الكل يجري وراء الوزارات
    الوزير إذا لم يكن الشكل العام للنظام مساعد ليحقق إنجاز لن يضحي بسمعته ليكون جزء من نظام فاشل
    للأسف نظام فاشل ويحاول ان يبقى حيا في المرحلة الرابعة للسرطان فقد انتشر في الأعضاء الحيوية ولا مجال للعلاج أو الاستئصال.
    أنا لا أرى بريق امل يمكن أن نتمسك به لكن الله قادر يرفع عنا.

  3. منذ ان تم المصادقة على ميزانية 2018 المعتوهة كان يجب على الرئيس التدخل السريع لانقاذ الوضع وذلك بالغاء الميزانية و حل الحكومة و الشروع في ميزانية جديدة تشمل كل موارد البلد دون استثناء … أما الان فلايمكن إعفاء وزير الماليه و ترك محافظ بنك السودان فأي وزير جديد للمالية ستكون امامه عقبة بنك السودان . فلابد ان يتم اصلاح الامور بشكل كامل لان الحلول الجزئية لا تجدي

  4. وزاره ماليه دون اموال.ليهو حق.
    يجب ارجاع اموال الشعب النهبتوها وبعد داك سموا وزاره اسمها الماليه.
    مسكتونا قطط سمان ومره تحلل ومره تساهيل ومره تحاميل وماخفي اعظم

  5. التكليف العام بين الوطنية والأهواء

    بقلم: أبو عبد الله العباسي

    سأتناول إعتذار حمدوك وآخرين عن التكاليف العامة من وجهة نظر أرجو التمعن فيها بحياد وموضوعية.

    في أمريكا ودول أخرى كثيرة يعتبر الإستدعاء للخدمة الوطنية سواء أن كانت ميدانية أو مكتبية أمر أو غيرها واجب وطني يؤديه الجميع بروح طيبة وقبول تام بغض النظر عن الحزب الحاكم أو وجهة النظر الشخصية.
    وهذا لأنهم يطبقون عملياً شعارا نطلقه نحن نظرياً فقط وهو أن للأوطان في عنق أبنائها كلهم دين وواجب مستحق ونداء ينبغي تلبيته في المنشط والمكره.

    وفي حالة حمدوك الآتي من أصقاع كردفان ويأتيها بنفس الهيئة التي أتاها بها من هم في السلطة الآن من منسوبي الوطني وغيره الذين كانت الجامعة هي أول عهدهم بالخرطوم فيأتي الواحد منهم كما أتى حمدوك حاملا شنطة حديد بها قميص ثانٍ وجلباب وسروالين ومركوب جديد لتستقبله الخرطوم وجامعتها وتستوعبه وتؤهله بالمجان في حين أن العالم كله ليس فيه دراسة جامعية مجانية، ثم تبتعثه الدولة على حسابها لبريطانيا فينال شهادات كانت هي سبيله لتعريف نفسه للمنظمات العالمية فيستوعب على إثرها لسنين عدة ، ثم يناديه الوطن الذي رباه وعلمه وقدمه للعالم بالمجان ليعود بالذي أعده ونماه فيه ويسهم في إصلاح شأنه وجبر إعوجاجه فيدير له ظهر الأنانية وعقوق الكِبر !!

    التأخر عن الإستدعاء الوطني في أمريكا والدول الأخرى هو في مصاف الخيانة العظمى ويفضي للعقوبة الفورية فما بالك بالرفض؟
    وما بالك بمن علمهم الوطن من الروضة حتى الجامعة بالمجان؟
    ثم لم يكتفِ البلد بذلك بل أتبعها بالإبتعاث بهؤلاء لشهادات عليا في أقاصي العالم ويمنحهم رسوم دراسة باهظة معيشة غالية إقتطعها من عرق أبنائه وكلها بدون مقابل؟

    وفي هذا الوقت الحرج وما يواكبه من ظروف يمر بها البلد يستدعي بالضرورة تضافر وتماسك أبنائه جميعا يصبح رفض التكليف الوطني إما لأنانية شخصية لوضع مريح لا يريد الشخص إستبداله أو لإختلاف فكري أو لأي سبب مهما كان هو طعن في خاصرة الوطن الذي رباه وعلمه وأهلّه ولا يفعله إلا من هو مشكوك في وطنيته وبائع لذمته

    وقد يقول قائل أن هذا الشخص قد تم إعفاؤه للصالح العالم من قبل والرد أن هذا وإن كان قد حدث كما يشاع فحجته مردودة فالآن البلد يفتح ذراعيه ويمد يديه لكل أبنائه للإصلاح والتنمية الجادة ، وبين وزراء الدولة هناك من فقد والده في بدايات التسعينات في محاولة إنقلابية ولكنه الآن يستجيب لنداء الوطن ويسهم في البناء بروح وحس وطني عال ٍضارباً أروع مثال في التفرقة بين الهوى والميول الشخصية وبين أمر الوطن الذي يتعاظم على كل غيره من شأن وتلبيته هي فرض عين حباَ ووفاء

    وللأوطان في شأنها أمومة وأمراً عجباً فمن رغب عنها من أبنائها إحتضنته حتى حين إفاقة، وهي لن تخسر بعقوق أحد أو أنانيته بل هو الخاسر الأوحد، والدول تقوم بتكاتف بنيها جميعا لا بفرد أو قلة وهي حبلى بالكثيرين ولن تعقر عن الخُلص من أبنائها الأكفاء الذين يدفعون ويدافعون عنها بفكرهم الثاقب وجهدهم الدؤوب كعهدها بهم دوما.
    وما أكثرهم وما أصدقهم.

    أبو عبد الله العباسي

    1. شكلك دجاجة

      افضل حاجة عملها حمدوك … مايوسخ سيرتو النظيفة

      قولي بالله الإنقاذ هي العلمت حمدوك عشان تجي انت هنا تكب لينا طراشك ده !!

      اقتصاد ماعندو انتاج ورئيس اطرش حمدوك يجي يقول يمين رئيسك يقول شمال يضيع زمنو ليه ؟

      بعدين من انت حتى توزع صكوك الوطنية !!

      والله اي شخص يجي يضخ الدماء فى حكومة الإنقاذ هو الخائن للوطن لانو المفروض الحكومة دي تمشي وتتكنس عشان ما يضيع السودان اكتر من كده

      1. ياتو سيرة نطيفة الا تكون سيرة عرسو السيرة النظيفة بتكون لمن تخدم بلدك وشعبك بكل تجرد وتفان وتنجز ما عجز عنه السابقون اما هذا الحمدوك ماذا قدم لوطنه لا شي NOTHING اذا انجازاتو كلها لجيبو الخاص واذا نجح النجاح يخصه هو فقط والكارثة اذا كان نجاحو الحالي الوطن والشعب ساهم وساعد فيهو بطريقة ما أو بأخرى وتبقى طامة كبرى اذا لا محمدة ولا شكرا ولا تمجيد اللهم الا انت تكون من ورثته وح تستفيد من أمواله بعد موته.

    2. مصر القريبه التعليم فيها محاني
      السعوديه الامارات قكر الكويت
      التعليم مجاني
      الكيزان كملوا
      مافي كوز يصلح وزير ماليه
      اذن الغوا وزارة الماليه

    3. خيانة شنو؟ ووطنية شنو؟ هو خيلتو فيه شئئ اشان ياتي ويمسك ليكم سفينتكم الخارقة دي؟ رجعو القروش السرقتوه لخزية الدولة ثم طالبو ابناء الوطن للعمل معكم؟ منافقين وكذابين وحرامية؟ ولاتلومو الا انفسكم ويجب تطبيق قوانين الحد فيكم؟ شلة قتلة وحرامية ليس الا؟؟؟؟؟؟؟

  6. انا اسف في الحقيقه الموضوع مرسل الى ابو عبد الله العباسي..بالله عليك الله قوم لف

  7. يديك العافيه يا ود البلد افحمت هذا الكوز الضلالي-ابو عبدالله العباسي ، وطنية قال ، ومن المتسبب في هذه الكوارث الاقتصادية والمالية أنهم بني كوز ، إنتاج الذهب 300 طن المهرب منو 250 طن كيف لشخص نزيه أن يعمل مع هذه المافيا ، وبعدين تحس من تعليق هذا العباسي كمية من الحقد والحسد غير طبيعي.
    يا شيخنا دي منظومة فاسدة تماما، لا ينعدل الحال إلا بتغيير كل المنظومة ابتدأ من بشيرهم إلي أصغر واحد فيهم

  8. الاخ العباسى بعد السلام و التحية
    بعيدا عن مسالة الوطنية و الكلمات التى تشير للحق و يراد بها الباطل هل يوجد وطن من الاوطان يجيز له إحالة الناس لما يعرف بالصالح العام و هو لعمرى لصالحا خاصا و يطلب من نفس الشخص تلبية نداءه عند المحنة النى نمر بها حاليا فهل تعتقد ان النفس البشرية مجردة من الاحاسيس و الانفعالات لدرجة تمكنها من تقبل الرفض و القبول فى آن واحد و لو تباعد الزمن. اما ما يخص بتقديم المساعدة العلمية للطلاب من ابتعاثهم لنيل الدرجات العلمية ليست حكرا على السودان فقط بل هو امر شائع فى كل دول العالم و ليس بالطبع بدافع من ان الجامعة ارسلت مبتعثا للدراسة ان يظل مستعبدا ردحا من الزمان بحجة ابتعاثة فهذا دأب كل جامعات ااعالم اتجاه الطلبة المتفوقين من خريجيها و هو دائما ما يكون مقابل سنوات يقضيها المبتعث تدريسا داخل الجامعة ، ما اود ان اشير له ليس ذاك ما يحرك الحس الوطنى فمن واجب الاب ان يربى ابنائه و من حق الآباء ان يقابلوا بالعرفان من قبل ابنائهم فمخرك هذا العلاقة هو الحب المتبادل بين افراد الاسرة الواحدة فهل ترى هذا الحب موجودا بين السودانيين و بلدهم لعمرى ان ذلك اصبح ضعيفا جدا . ما ارآه الان رفض الدكتور للمنصب عقلانيا جدا لان الموقف إصلاحه ليس بوزارة المالية فقط بل فى كل نواحى الدولة حتى ننجو مما نحن فيه اعتقد نحن بحوجة الى احدى و عشرين حمدوك ليمسكوا زمام كل الوزارات فعندها قد يقبل دمتور حمدوك المنصب

  9. العباسى على حق وهذا هو صوت الضمير الحى الوطنى الغيور على بلده فكان على حمدوك ان يكون ابن بار بوطنه ويقبل المنصب ويأتي يخدم وطنه ويقدم حلول لمشاكل الاقتصاد ومعيشة المواطن المتعب من كثرة التجارب
    وبحكم علاقاته الدولية كان هو الأنسب في تقديم رؤى ومعالجات تحظى بالدعم الدولى من منظمات دولية او مستثمرين أجانب

    واذا افترضنا ان كلام الاخوة صحيح بأن لايضيع حمدوك زمنه مع رئيس لايسمع للخبراء وذا غير صحيح كان على الخبير حمدوك ان يأتي ويضع خططه وكيفية تنفيذها والاليات المطلوبة لذلك ويطرحها في المجلس الوطنى في جلسة علنية لكى يلتزم بها الرئيس وكل الوزراء ويكون الشعب شاهدا على ذلك

    على أسوأ الفروض كان يمكن ان يتم التعرف اين تكمن المشكلة ( في الرئيس أو طاقم وزارة المالية ام بنك السودان ولا الوزراء

    * كما ذكرت سابقا ان حدود الوطن المفتحة هى السبب في تهريب السلع والعملة الى دول الجوار وهذا هو السبب الرئيسى ويعبر سرطان الاقتصاد ولابد من معالجته حتى تستقر الأوضاع في الداخل

    وبصور مبسطة اذا كان هناك رجل دخله محدود وله 3 عيال ولكن زوجته تصرف على ابناءه الثلاثة وعلى أبناء الجيران فبالتأكيد هذا الرجل لايستطيع توفير حياه كريمة لابناءه الثلاثة لتسرب دخله الى أبناء الجيران

  10. آخر رئيس ( لجنة ) إقتصاديّة لمعالجة ( هبوط ) العملة هو البشير ..

  11. يجب هيكله الاقتصادوالخطه هو فصل الاقتصاد عن الماليه بمعني وزاره الخزانه بصلاحيه تفوق صلاحيه الرئيس معها خطه مفصله بنسبه نجاح ٩٠ف المائه تطرح وتاخذ موافقه عندها يقبل الوزير من غير كده تغرقو اكثر الجنيه واقف على تل من الرمل دي مشكله الاقتصاد السوداني

  12. *وزير المالية المعتزر وهم بيحنسو فيهو عشان يقبل بالتكليف .قاليهم تاكلو 30 سنة في البلد تنادوني لغسيل العده … ما جاي*
    ??‍♂??‍♂??‍♂??‍♂??‍♂??‍♂??‍♂??‍♂
    آخر نكته وصلتني
    لمن يتحدث عن الوطنية
    لو انت عندك وطنية كنت قدمت النصيحة بمحاسبة كل من تسبب في المشاكل التي جعلتكم تحتاجون لحمدوك
    أنا أعتقد أنه كتب اسمه في التاريخ بماء الذهب. مركب يغرق لن ينضم إليه عاقل

  13. الخلل ليس في الكفاءات الاقتصاد السوداني الخلل الاول فساد مؤسسات الدولة من بيده المال اليوم من بيده قرار لا توجد مؤسسات مستقلة انا اعرف ذلك ومبارك الفاضل لمح بذلك في مقابلة يعني توصية الوزير لا تصل لمتخذ القرار .. على متخذ القرار مراجعة نفسه لا محاسبة من يرفض لا توجد شفافيه مؤسسات ملكوها حرامية لا يمكن زول كفو ياتي ليحرق نفسه ببساطهسوف يفشل ويتم تعمد فشله مسبقا يعرف لكن متخذ القرار متى يعرف او اذا هوبيعرف ونشك في ذلك هذه هي المصيبة

  14. الخلل الثاني كيف تتم عملية الاختيار قولوا منقط الارقام الزول دا رفضه ايضا انا كمواطن اشعر بان الدولة تتعامل بواسطةتصرفات فردية لا تعمل بالشورى ولا بواسطة مؤسساتها هل المناصب بالصدف كلم فلان قول ليه عندنا سماية بكرةتعال افطر ولا كيف مشاورات مفاوضات دعوة رسمية نرجو حضورك للتكليف بالمهام يا نعم يا لا لكن زول خارج البلد او داخلها بدون مقابلة رسمية تعال امسك ما عاوز انتهى الكلام …متىيفهم المسؤولين بان الدول لا تحكم هكذا .. طه ذهب السعودية ومنح جواز بكرة الله يستر من هبرك قادم

  15. دي كلها زوبعة في فنجان والشعب شرب المقلب
    الخطة كالاتي : المعالجات الاقتصادية جاهزة (الصدمة) لكن محتاجين زول من خارج المؤتمر الوطني يبصم عليها فكان اختيار حمدوك
    نمرة اتنين تقليص الوزارات لايهام الشعب ان الحكومة خفضت الانفاق من جانبها وعلي الشعب ان يقبل بالعلاج بالصدمة اسوة بتقشف الحكومة
    اخيرا من المتوقع ان يؤدي العلاج بالصدمة لتحريك المعارضة والشارع فكان اختيار بلال (الاتحادي) ليكون وزيرا للداخلية

  16. ي كابتن عباس
    قصتك شنو انت
    مالك ومال كردفان وابناء كردفان لولا احترامنا للمنبر كنت سمعتك الف كلمة
    شنطة فيها (سروالين)!!!!
    حليلك يا كردفان ام خيرا جوه وبره
    اسف م قادر امسك لساني

    عباسي وغد خسيس

  17. حمدوك ليس لديه عصي موسي ليفكك طلاسم وعقد الاقتصاد في هذا البلد.
    ا ب اقتصاد $ & € زراعة وصناعة
    انا زول كومبيوتر م تقدونا مالية واقتصاد وعوارة طلعتو ميتيشنا
    الحكومة تشوف نفسها واقفة وين من الزارعة والصناعة والقصص دي
    بعدين ياخ البلد دي م دمروها الا العاسكر والسياسين السبب واضح
    دا زمن التكنوقراط
    م متخصص م تكابس ساي تودي الناس في ستين داهية

  18. مشكلة حمدوك انه وافق علي المنصب اولا ثم بعد تعيينه رسميا مكر مكرا كبارا وهذا لايليق بمقامه . الحمدلله رفض زاتو نحنا ما ناقصين علمانية

  19. إعتذر لعلمه باستحالة معالجة معضلة الاقتصاد السوداني (خصوصا مع كوم الحرامية الموجودين والمسيطرين على مفاصل الاقتصاد السوداني)

  20. حمدوك مدام وافق فى البداية من المفترض يوافق والا انه شخصية ضعيفة يتتاثر بالقيل والقال والحمدلله انه رفض شخصية مثل ذلك لايرجى منها خير للبلد

  21. جبان…. لو زول راجل يقول للحكومه ادوني ١٠٠ يوم مافي زول يتدخل و انا بشوف شغلي لكن شكلو الدولار الامريكي مقنع..يخلي قطاع خاص مجزي لي وطن مفلس؟! خلاص يشوف ليهو وطن تاني.. وحكايه اجازه في البلد يشيلا من راسو تاني ..