وزير الداخلية يشارك في أعمال الدورة (68) للاجئين بجنيف

ياوزير الداخلية الجديد هل في السودان يوجد لاجئين ؟ اذا كان عن ناس جنوب السودان فهؤلاء ليسوا لاجئين ولكنهم مواطنين مغفلون صدقوا دعاية أمريكا والغرب ضد السودان وأهله فقرروا الأنفصال و بتحريض ناس الطيب مصطفي وجماعته وأشكاله واذا كان عن الأفارقة كلهم هم افارقة زينا والسودان ظل معبر لكل الشعوب الأفريقية منذ الوف السنين فهؤلاء مواطنون سحنة وأقرب اصلا للسودانيين وباستثناء الني عامر تبع اريتريا وبالمناسبة -احتلوا الشرق كله من كسلا طوكر بورتسودان بالذات وهم سودانيين رجالة كده علي شعبنا المسكين – ثم أخيرا العرب عامة سوريون مصريون فلسطينيون وبرماويون في آخر موضة لحضور الأجانب واحتلالهم للسودان يعني من أنجازات الأنقاذ القضاء تماما علي هوية السودان وهو اعظم انجاز
يابلال نحنا ماعندنا لاجئين لكن عندنا تجنيس وتوطين واستعمار لبلدنا وإهانة ومذلة لشعبنا السودان الدولة الوحيدة في العالم التي تبيع جنسيتها وجواز سفر للغير خاصة العرب واخيرا البرماويين المطرودين من السعودية
سؤال أخير ياوزير دولة الأنقاذ هل يمكن لهذا السودان أن يكون له حاكم يرأف بشعبه ويحمي هويته وشخصيته ووطنيته ؟
الأجابة ليست عندك ولكنها بحول الله تعالي عند رجال قادمون يوليهم الله تعالي بعلامات يعرفون بها فليس في حكم وقضاء الله سبحانه أن يترك شعبا يكون نهبا لغيره من الأجناس يحتلون ارضه وخيره ويذلونه بكل معني وطريقة
السودان ليس ملكا لك ولا للحاكمين معك ونسأل الله تعالي أن يحفظ السودان وأهله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين