بعد 37 عاما… مصر والسودان تدرسان إحياء برلمان وادي النيل
يعود تأسيس برلمان النيل إلى عام 1981م
قال رئيس البرلمان في السودان، إن لقاء برلمانيا بين السودان ومصر سينعقد نهاية أكتوبر الجاري لدراسة الخطوات والإجراءات المطلوبة لإحياء برلمان وادي النيل.
ويعود تأسيس “برلمان وادي النيل” إلى عام 1981، وهو إطار يجمع برلمانيي السودان ومصر في برلمان واحد، لتعزيز التعاون بينهما، إلا أن نشاطه ما لبث أن توقف بعد انتفاضة أبريل 1985، التي أطاحت بحكم الرئيس السوداني الأسبق جعفر نميري، وفقا لموقع “سودان تربيون”.
وأعلن رئيس الهيئة التشريعية القومية السودانية إبراهيم أحمد عمر عن لقاء برلماني سوداني مصري نهاية أكتوبر لدراسة الخطوات والإجراءات المطلوبة لإحياء برلمان وادي النيل وتنسيق العمل بين البرلمان السوداني المصري.
بحث رئيس الهيئة خلال لقائه بمكتبه ظهر الإثنين بالمستشار عمران الخطاب مروان وزير مجلس النواب في مصر العلاقات بين البرلمان السوداني والمصري وسبل دفعها وتطويرها، كما تطرق اللقاء إلى الجهود المبذولة لإعادة برلمان وادي النيل.
يشار إلى أن المستشار عمران الخطاب مروان، وزير مجلس النواب المصري والوفد المرافق له الذي يزور الخرطوم هذه الأيام، كان ضيف شرف فاتحة أعمال الهئية التشريعية الإثنين التي خاطبها الرئيس عمر البشير.
سبوتنك.
سبحان الله …. بلد أهله لا يحبونكم …. بلد أهله وحكومته يتجسسون عليكم …. بلد لا يصدر للسودان إلا العداوة والأمراض
ماذا تريدون منه ؟
بلد يحتل جزء عزيز علينا …. بلد لا ولا وألف لا منهم تجاه السودان ولن يقولوا في يوم من الأيام بأنهم راضون عنا مهما كان
ماذا تردون منه وماذا يريدون منا ؟
كفى والله كفى ومليون مرة كفى …. أبعدونا منهم ولا نريد أن نتقرب منهم ولا شبر ……….
أبدا لم يحصل في يوم من الأيام أن دافعوا عنا في كل المحافل الدولية هم ضد السودان