مصادر قيادية ترجح التجديد للزبير في أمانة الحركة الإسلامية
نفت مصادر قيادية في الحركة الإسلامية وجود أي اتجاه لترشيح د. عبدالرحمن محمد علي لمنصب الأمين، ورجحت أن يتم التجديد للأمين العام الحالي الزبير أحمد الحسن في المؤتمر العام التاسع للحركة المقرر نهاية الأسبوع الجاري.
وبرزت خلال الفترة المنصرمة ترشيحات عديدة تناولتها وسائل الإعلام لخلافة الزبير في المنصب من بينهم د.عبدالرحمن، ود.عبدالرحيم علي، ود.كمال عبيد وغيرهم.
لكن المصادر القيادية أكدت لـ”شبكة الشروق”، أن التجديد للزبير ليقود دفعة الأمانة العامة لفترة أخرى أصبح وارداً بنسبة كبيرة.
وسيلتئم المؤتمر العام للحركة يوم الخميس المقبل بالخرطوم بعد اكتمال كل الترتيبات الخاصة بانعقاده، وستتواصل جلسات المؤتمر خلال يومي الجمعة والسبت القادمين.
وكان الأمين العام الحالي للحركة نفى بشدة في حوارات صحفية نشرت في وقت سابق، وجود أي صراع بين قيادة الحركة أو أي اتجاه لحلها.
وشددت المصادر على أن قواعد الحركة الإسلامية قد اختارت قياداتها في كل المستويات بأعلى درجات الشورى وحرية الاختيار، وهو ما سينطبق على مؤتمرها العام التاسع.
شبكة الشروق
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ياخي فلقتونا … حركه اسلاميه ومؤتمر وطني وشعبي …كلها شعارات ولافتات لأكبر مجموعه فاشله تحكم السودان منذ ممالك النيل ..
يمكن الكذب علي البشر لكن لاتكذبو علي الله..
اصابتنا لعنه في معاشنا وصحتنا
كأن البلد بها جنابه من اعمالكم فورثت الفقر.
هل كلامكم عن الدين وتحشيدكم للمناصب ينفعكم حجه عند يوم الحساب..
الافضل ان تتوبو الي الله توبه نصوحه فالتجاره بالدين لايعلم عقباها الا الله.
نافع والخضر والزبير وحاتم ..؟؟ من انتم ومن اين اتيتو
بارك الله في شيخ الزبير ونفع بجهده ومجاهداته البلاد والعباد.
تجديد الثقة به تجديد للوفاء والعرفان بما قدمه وظل يقدمه الشيخ الفاضل.
نسأل الله له التوفيق والصحة.
داء أكبر منأفق مثل البشير وكل الكيذان ماعنده وطنية ولا ضمير قال الشعب في الإنقاذ صاروا أغنياء كان المفروض يقول الكيذان بقوا في عهد الانقاذ أغنياء نهبوا البلد وجوعوا وشردوا شعبها وضيعوا أراضي البلد بالجبن والسكوت كلكم يا الزبير حرامية مصاصين دماء الشعب السوداني المسكين مايهمكم لو كل الشعب مات أو البلاد احتلت أو ضاعت بقدر مايهمكم الكرسي والسلطة والفلوس