برلمانيون يكشفون عن انعدام أجهزة الكشف عن المخدرات بميناء بورتسودان
كشف نواب برلمانيون عن انعدام أجهزة الكشف عن المخدرات بميناء بورتسودان، وطالبوا بعدم التفريط في حقوق العمال (الكلات)، قاطعين بوجود مهددات تواجه (20) ألف عامل منهم. وقالت النائبة “بتول إدريس”، خلال تداول النواب على مشروع قانون سُّلطة الموانئ البحرية لعام 2018م، أمس (الثلاثاء)، إن اللجنة الاقتصادية خلال زيارتها لميناء بورتسودان اكتشفت عدم وجود أجهزة الكشف عن المخدرات، غير إنها أكدت وجود جهاز واحد لا يستطيع الكشف عنها، وعدت ذلك مؤشراً خطيراً. وأعلن البرلماني، “حسن دكين”، عن وجود مهددات تواجه (20) ألف عامل بالميناء لكون الحكومة توقع معهم عقودات غير دائمة على الرغم من أنهم ظلوا يعملون فيه (15) عاماً. وحذر النائب “فتحي مادبو”، من التفريط في حقوق العمال (الكلات) ونقل عنهم تخوفهم من الحكومة في شراكتها مع الشركات الأجنبية في إدارة الميناء.
صحيفة المجهر السياسي.
ده معناه الدوله نايمه والله المستعان وما عارفه شغله كويس وكارثة المت بالوطن وهل يعقل ميناء رئيسى للوطن وما فيه اجهزة كشف ومكافحة المخدرات ومن المسئول عن تدمير شباب الوطن وده معناه الحكومه عاوزه تدمر الشباب بمعنى اخر وهل يعقل ذلك ؟ ويجب فورا اقالت الوالى ومدير مكافحة المخدرات بالميناء واين تقاريرهم الى المركز ووتوضيح القصور والحاجات المطلوبه لرفع مستوى المكافحة والخ وهنا من المسئول عن هذا التردى وكل شىء ماشى بالعافية والبركة من عند الله والى متى نظل لا نعرف نخطط ونعرف اولياتنا فى الحياة ؟