صحفي إسرائيلي يجري اتصالا هاتفيا مع رئيس تحرير صحيفة سودانية ليجري مقابلة معه عن التطبيع بين الخرطوم وتل أبيب
تلقى رئيس تحرير إحدى الصحف المحلية التي تصدر بالخرطوم إتصالاً هاتفياً صباح يوم الخميس من صحفي إسرائيلي يرغب في إجراء حوار معه عن التطبيع بين الخرطوم وتل أبيب.
وكتب الأستاذ ضياء الدين بلال رئيس تحرير صحيفة السوداني، على حسابه بفيسبوك بحسب ما نقلت عنه كوش نيوز (تلقيت قبل قليل اتصالا من رقم خارجي غريب.. صحفي إسرائيلي يريد أن يجري معي مقابلة عن التطبيع بين الخرطوم وتل أبيب…. هل الحكاية حصلت؟!!!!)، فيما لم يكشف ضياء عن ردت فعله فيما إذا وافق أو رفض إجراء الحوار.
واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بنبأ نقلته وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر ، إن طواقم إسرائيلية تعمل على بناء علاقات مع السودان، وزعمت أن الوجهة المقبلة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو هي دولة السودان فيما أشارت أخبار لإستعداد رئيس تشاد إدريس دبي الذي زار إسرائيل مؤخراً عن إستعداده لإجراء وساطة بين الخرطوم وتل أبيب .
وعلق حزب المؤتمر الوطني صاحب الحصة الكبيرة في حكم السودان، إن دوائر حزبه على المستويات كافة لم تناقش أي موضوع يتعلق بالتقارب مع إسرائيل.
الخرطوم (كوش نيوز)
اعمل المقابلة ايد التطبيع
نحن فطرنا علي ان اسرئيل هي العدو الاول للاسلام وجدنها في قراننا الكريم وفهمنا ووعينا وتماسكنا بالمبادي الاسلام ولن نترك مبادئنا ومبادئ الاسلام ونشانا علي مقولت(كل الاقطار عدا اسرئيل)
قال تعالى (لن ترضي عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل ان هدي الله هو الهدي لئن اتبعت اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من والي ولا نصير) علي الشعب ان يعي هذا جيدا ولا نتاجر بمبادي الاسلام ولو اردت الحكومة ذلك…
ولا نتاجر بمبادي الاسلام ولو اردت الحكومة ذلك…ههههههها لخربان من راساها الى قاعدتها هذا اولا…ثانيا منو القال ليكم انتم من اهل الاسلام بتتلصقو ساي~اسمع كلامك اصدق اشوف عمايلكم اخ تفوووووو ذهب الله بدينكم ودنياكم من اعمالكم فسلط الله من هم اقبح البشر لسه شويه بلد دايره ياغرقه ياحرقه بعدها يسطع نور الله في السودان اطمئنو كلنا في الظلمات مافارقه تب حتي لو حضر ابي لهب حسابكم عند الله افظع بختك يا ابي لهب
آخر كروت الإنقاذ ان هى فعلت تيقنوا انها قد لفت حبل المشنقة حول عنقها حقا تيقنوا ان هى فعلت ذلك انها قد انهارت تماما لانها ستكون قد دقت آخر مسمار فى نعشها