أصبحت الأزمات والصفوف التي يعيشها السودان الحدث الأبرز داخل مواقع التواصل الاجتماعي وتصدرت التغريدات والتدوينات الساخرة عن هذه الصفوف منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
الصفوف بدأت بغاز الطعام حيث شهدت البلاد أطول صف وذلك قبل نحو ثلاث سنوات من الأن وقالت الوكالات وقتها عن الأزمة: تفاقمت أزمة غاز الطهي في الخرطوم وعدد من الولايات بالرغم من الوعود الحكومية بحلها.
وكشفت جولة قامت بها ” التغيير الالكترونية ” في عدد من المناطق بامدرمان،عن إستفحال أزمة غاز الطهي وامتدادها لمناطق أخري، مع إرتفاع أسعاره بصورة درامية.
وتشهد العاصمة الخرطوم ندرة في غاز الطهي منذ أسابيع ، وقالت سلطات الولاية ان الأزمة ستنتهي قبل نهاية العام مع وصول سفينتين محملتين بالغاز الي ميناء بورتسودان.
بعد نهاية صفوف الغاز ظهرت صفوف جديدة وهي صفوف (الخبز) وتبعتها صفوف الوقود (الجازولين) و (البنزين).
صفوف الوقود شكلت مشكلة حقيقية أدت إلى توقف المواصلات مما خلق أزمة حقيقية في المواقف العامة بالعاصمة السودانية الخرطوم.
وقبل أن تنتهي أزمتي (البنزين) و (الجاوزين) ظهرت أزمة جديدة وهي إنعدام السيولة بالبنوك السودانية مما خلق صف جديد عرف بصف (الصرافات الآلية).
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين لمنصات مواقع التواصل الاجتماعي فقد تصدرت التدوينات الساخرة من إزدياد الصفوف قائمة أهم الأخبار.
وقد رصد محرر موقع النيلين بعض التدوينات الساخرة التي وجدت تفاعلاً كبيراً, ومن بين هذه التغريدات صورة قام بالتقاطها احد النشطاء وتظهر التقاء صفي الوقود والخبز في مكان واحد.
وكتب الناشط على الصورة وفقاً لما نقل عنه محرر موقع النيلين: ” ظاهرة كونية لا تحدث إلا في كوكب السودان إلتقاء صف (وقود) مع صف (عيش) في مكان واحد”.
محمد عثمان __ الخرطوم
النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
الله يحفظ الرئيس السيسي الضكر قاهر الخرفان
لولاه كان المصريين حيصلوا لنفس الوضع الحاصل للسودانيين دا ويمكن اسؤا
الحمدلله ربنا ستر
اللهم احفظ الرئيس السيسي وجازيهو خير الجزاء واحفظ لنا مصر اللي حاضنا ٣مليون سودانى عايشين مرتاحين ومتهنيين
واحفظ الامارات والسعودية الاشقياء الحقيقيين وارجل شعوب الارض وانبلهم
اللهم باعد بيننا والخرفان وذبابه الالكترونى
اللهم اهلك مجنون تركيا وخرفانه ودمرهم تدميرا
فعلا هم أشقياء !! …. فعلا
لا أشقاء !! ؟ ..
صدقت يا أبو الجهلاء المستعرب
لا فض فوك
ايها المتخلف الجاهل الغبي sami21 عمرها المنحوسه الملعونه مصر بتاعتك دي ما حتبقى اشقياء
اللهم احفظ السيد الرئيس عمر حسن احمد البشير قاهر الغنم والحمير الحاقدين عليه في كل مكان
اللهم احفظ السودان من كل شر وفتنه ومن شر الدول الحاقده عليه
اللهم انصر السيد الرئيس عمر البشير على كل حاقد وحاسد
اللهم يارب من اراد الشر والفتنه والدمار لسيد الرئيس عمر البشير ولسودان اللهم اسألك ان تجعل تدبيره في تدميره واجعل كيده في نحره يارب
الكوز الرمتالى سوداني وافتخر الشهير ب(الزرويط)
حايم في كل المواقع حتي اليوتيوب تنشر هترشاتك وتدافع عن الخرفان ومزروط الدنيا واضح انك مستحلي فلوس الحرام البيدوك ليها ومالى بيها كرشك الكبير انت واللى خلفوك بس افتكر دى فلوس المرضانين والجوعانين والمحرومين والاطفال والارامل والعطالى من الشعب السودانى الحزين وبكرة حنطرشك ليها يازرويط
يا اكل الحرام والسحت
يازرويط
ماتجي يلا ياسامي نخلي السيسي حاكم مصر والسودان زي زمان اه يا حلب
طيب ي سامي الحمدلله الشعب السوداني شعب واعي
نعم بتحصل ظروف خارج الاراده ولكن لكل ظالم نهايه
واعلم تماما أن شعب السودان يفضل يموت ولا يشحد زي ما عمل السيسي يتاعكم
مع احترامي للشعب المصري
السوداااااااان شامخ رغم الظرووووف
لك الحمد يالله على النعمه
أفضل من غيرنا
شعب وهم ؟ انشاء الله مائة في صفوف؟ واهتفو سير سير يابشير؟؟؟
قول الله تعالى: وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً [الأنعام:129] أي: نجعل الظالم فوق الظالم، بماذا؟ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [الأنعام:129] فإذا ظلمت الرعية سلطت عليها الرعاة، وإذا صلحت الرعية صلح الرعاة، وكذلك بالعكس: إذا صلح الراعي صلحت الرعية.
فساد الشعب هو السبب وليس البشير وحده … اصبح الفساد في كل مكان … لا صلاة ولازكاة … ولا صيام .. وطمع وجشع ..وعدم خوف .. وأخطر من ذلك تفشي الصوفية …عبدة البشر لعنهم الله .. هم الطامة الكبرى …اللهم شتت شمل الصوفية جميعا
الشعب لو ماهب وغير هذة الحكومة التي تفتقر لوصفة ناجعة لعلاج المشاكل التي تحيط بالسودان وهم السبب الرئيسي فيها فسوف يفني الشعب لان الجوع والفقر والمرض والفساد وعدم وجود قبول للبشير وحكومة الكيزان عالمياً سوف يقضي علي السودان لذلك ذهاب هذة الحكومة يجب أن يكون واجب كل سوداني شريف يخاف الله ويبحث عن مخرج للوطن مشكلتنا اننا ندعي اننا نحب وطننا ولكن العكس هو الصاح لانه ماممكن ثلاثون عام من الحكم والبلد تذهب بسرعة الصاروخ الي الخلف وقد أستشري فيها الفساد والمحسوبية والنفاق والكذب باسم الدين وهو بعيد كل البعد عنهم أخوني الكرام يجب أن يحاكم كل من أوصل السودان الي هذة الحالة ولن يكون هنالك عفي الله عن ماسلف لكل مخطيء في حق البلد السودان بلد غني بموارده ولكن يحتاج لمساعدة الاخرين لتفجير طاقاته والمشكلة الان أن المجتمع الدولي احجم عن مساعدة السودان لعدم ثقتة في حكومة الكيزان لذلك لن ينصلح حال البلد إلا بذهاب الكيزان من الحكم