رئيس الوزراء السوداني يُعلن الحرب على “تجار العملة والسماسرة”
أعلن رئيس مجلس الوزراء، معتز موسى، رسمياً الحرب على تجار العملة والوسطاء “السماسرة” بين المنتج والمستهلكين، بجانب إعادة توزيع الدعم على الفئات المستحقة، مشيراً إلى ضرورة ضبط الدعم وتوجيهه إلى مستحقيه.
ودعا موسى خلال مؤتمر صحفي الأربعاء، السلطات المحلية بفتح المجال أمام المنتجين من الصناع والزراع بشكل فوري لعرض إنتاجهم على المواطن مباشرة في الميادين العامة دون وسيط ودون جبابات أو أي قيد أو شرط .
وشدد على أن تلتزم المحليات بتهيئة ميادين الأسواق ونظافتها وتأمينها مجاناً لمحاربة السماسرة والوسطاء.
وكشف موسى بأن عدم إحراز تقدم على صعيد استقرار سعر صرف العملة، ناتج عن وجود بعض من أبناء الوطن اختار التكسب عبر حلقة وسيطة بين المنتجين المصدرين والمستوردين باستلام عوائد صادراتهم في الظلام ووضعها ككلفة إضافية على كاهل المواطن.
وناشد تجار العملة بضرورة الكف عن أذى المواطنين وتخريب الاقتصاد، ومضى للقول “في حال رفضهم الكف عن تجارة العملة فلا مجال سوى سن أشد القوانين الصارمة التي تحرم تجارة العملة”.
هذا وقد أودع موسى منضدة البرلمان، مشروع موازنة العام 2019، وقال إن تقديرات الإيرادات العامة تبلغ حوالي 163 مليار جنيه بنسبة زيادة قدرها 39% من تقديرات العام المنصرم، وإن تقديرات الضرائب تبلغ 47 مليار جنيه بزيادة 29% عن 2018.
وتوقع أن ينخفض عجز الموازنة إلى 3.3% كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي بنهاية العام المالي 2019 مقارنة بنسبة 3.7% بنهاية العام 2018، وأن يبقى حجم الاستدانة من البنك المركزي في حدود 15% من جملة الإيرادات القومية.
شبكة الشروق
تمنيت اننى لو قرأت خبر
معتز موسي يسترد امول طالئه من عبد الغفار الشريف
ويسجنه بالمؤبد مدى الحياة
يسترد خط هيثرو كاملا كمان ووبنفسه يضع الاغلال فى ايدى المجرمين
يسترد بيت السودان بلندن وكل املاك الحكومة السودنيه دون نقص ووو
يسترد كاش مائة مليون درهم منهوبة عنوة واقتدارا من حساب حصيلة الصادر ويدخلها بنفسة سالمة فى حسابات بنك التصامن ويضع الاغلال ويسحب الجناة ارضا امام الكاميرات…
اشتغل على ملفات الفساد التى فضحت البلد
لقد فضح السودان وانتهت سمعت رجالاته
ان الادارات الامنية قادرة على جلبهم وجلب الاموال من اعماق جيوبهم
اشتغل احسن تشتغل اشتغلوا على الفساد اهم من الاقتصاد..
السماسره وتجار العمله ياهم انتو الكيزان زاتكم في منو غيركم واخوان الرئيس وعائلته انتو الخاربين اقتصاد البلد …..
المنتجين يعرضو منتجاتهم فى الميادين … !!!!!
اولا دى اسمها فوضى … وكلام فارغ ماعندو اى معنى .. هذه الحلول الفطيرة الارتجالية مسكنات لاتغنى ولاتسمن من جوع ، بل هى تثير المزيد من المشاكل التى لاتظهر الا بعد التطبيق .. واخر خازوق ذى ده كان خازوق تحجيم السيولة …
ثانيا : المنتجين ديل منو ؟؟؟ تقصد المزارعين !!! وديل وفرت ليهم عربات نفايات وصحة بيئة وغيرو عشان يجى يلمو الوسخ والخضار الباير البيبقى اخر اليوم ؟؟؟ ولا هم مثلا يجيبو عربات نفاياتهم معاهم ؟
ثالثا : الشعب السودانى مشكلتو خضار .. الشعب السودانى مشاكلو محددة ومحصورة فى :
1/ الوقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووود ( اساس كل شى ) وده لاعندو منتجين يجى يبعو فى ميدان ولا عندو انتاج محلى غير العند الحكومة والحكومة ماممكن تجى تبيع فى الميدان .. لانو فى الطرمبات ماقادره توفرو .. وعن ايدى المهربين ماقادره تمنعو ..
2/ الدقييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييق وده عند ولد داؤود اليهودى وعند الحكومة … سيقا وويقا وتيقا ( سبحان الله حتى فى الاسامى متبارين ) .. وبرضو ود داؤود الكان بيهدد الحكومة فى يوم من الايام وهرشها عدييييييييييل كده والحكومة نفسها مافى واحد فيهم حايجى يفرش الدقيق فى ميدان عشان بتاعين الافران يجو يشترو منو ويعملوهو عيش للصفوف الواقفة طوابير .
3/ الدواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء ودى برضو بصرف النظر هو عند منو .. مامكن حتى لو كان حبوب يجو يفرشوهو فى ميدان …
اما عن الصناعة : كل الصناعة العندنا تعبئة حتى الزيوت والسكر يجيبوها براميل وتناكر ويجو يعبوها هنا وباعتبارها مباعة باقل من الاسعار العالمية فهى قطعا مضروبه .. والدليل الامراض المهلكة التى اصبحت ذى الاوبئة وعلى راسها السرطانات ..
اما بقية المشاكل فهى الغلاء الفاحش والجشع والربا … وديل الا تربو الشعب السودانى ( ماكلو طبعا ) من جديد على انو ديل حرام لانو فيها اذى للناس ومعايشهم .. والمسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه …
هاك الحل ياعبد الحي
الدقيق فتح الاستيراد خمسه الف طن لكل تاجر علي تشحن مباشرتا الي الاقاليم واسحب يد الحكومه القذره تماما لاتوزيع ولاتسعيره.التجربه نجحت ف السكر والسوق ملان برازيلي هندي تايلاندي بكستاني وروسي كمان.عدم تقديم اي نوع من الحمايه للمطاحن الكبيره بلا سيقا بلا ساقيه بلا ويتا بلا سيكا هكذا اسهل من كده مافي اصحى يامعتز