السودان رفض “جملة واحدة” فحذفت قمة بيروت “فقرة كاملة”

يتسق تماما مع توجه المصارنة نحو السودان
لا يحبون الخير ولا يريدونه لنا

الجامعة العربية جسم ميت ولا حضور لها في الأحداث الجسام التي تعصف بالمنطقة ولم يسمع لها صوت ولا رأي ولا إعتراض بما تقوم به الدول الكبرى بمصير المنطقة وقضاياها . أصبح من الواضح أن القمم العربية فاشلة قبل أن تنعقد فقد عزف عنها الحكام وأصبحت لا وزن لها ، وما وقع بالمنطقة من كوارث ما بين إنعقاد القمة الاقتصادية السابقة وهذه القمة كانت تنبيء باستحالة الإتفاق على حرف واحد بسبب الغبار الكثيف الذي يحجب الرؤية تماماً عن الأفق العربي ، فإن السودان مازال يؤمل فيما يسمى بالأمن الغذائي العربي وما زال يتوقع حضور المال العربي للإستثمار في السودان بالرغم من أن كل المعطيات تشير إلى عدم تحقق ذلك إطلاقاً ، أولاً السودان لديه تجازبات مع مصر بشأن المياه ومن المستحيل أن يتم الإتفاق على إقامة مشاريع زراعية في السودان ، ومصر تحتكر الجامعة العربية وتصيغ قراراتها ، وأن مشاريع الأمن الغذائي العربي لايقوم بها القطاع الخاص الذي يدعوه النائب الأول للإستثمار في السودان فقد فشلت تجربة الإستثمار للقطاع الخاص لعدة عوامل منها جوانب كثيرة تخص السودان وإدارته التي لم يهيء المناخ الملائم وإغراء رأس المال الهائم على وجهه في هذه المنطقة المضطربة بالبيئة المستقرة نسبياً في السودان وإعداد دراسات جدوى لمشاريع محددة للإنتاج الإقتصادي والإستهلاكي فقد كانت التجارب القليلة التي تمت تنحصر في زراعة الأعلاف فقط . لذلك يجب على السودان الآن إعادة النظر في ملايين الأفدنة التي منحت لعدة جهات دون مقابل إما بإمهالهم لبضعة أشهر لزراعتها بالقمح والمنتجات الاستهلاكية أو إلغائها ، وبذل جهود حقيقية لإعادة تأهيل المشاريع الزراعية التي عانت الإهمال وتعطيل الإنتاج طويلاً حتى يتم توفير السلع والمنتجات للمواطنين بدلاً من الجري وراء السراب .

انطلاقا من الحرص على تعزيز الأمن الغذائي العربي، ندعو القطاع الخاص والعربي للاستثمار في المشروعات

ماتدعوهم مباشرة !!! ولا لازم تكتبها ليهم فى بيان مافى زول حايشوفو الا ضمن اوراق القمة الجايه …

عالم وهم

من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام.

اولا احي الشخص الذي انتبه لهذه الملاحظه والحزف والزيادة كلمة قد تغير مسار خطاب والمهم الاتجاه القانوني وسوف تصدر قرارات ولو ملاحظون مصر فضحت نفسها متعمدة في حزف الفقرة بحيث تجبر السودان ان لا يسحب مياه من النيل باسم الامن العربي .. لكن البشير كريم على حساب المواطن وهذا لا يليق ولا مقبول .. اليوم كم عام من انشاء سد مروي ماذا استفدنا منه كما صمم له كهربا للبيوت يوم في ويم قاطعه اراضينا الخصبة التي على بعد امتار من النيل سلبتها وزارة الاستثمار وملكتها للاجانب بالتحديد الخلايجه من سنوات لماذا لم تشق ترع ولديهم امكانية تغيير مجرى النهر خليكم من شق ترعه ثانيا لماذا قاموا بالاستيلاء على هذه المساحات انا شخصيا بعتبر هنالك مسؤولين لو عن طريق العمد او الجهل منهم تم استخدامهم في تنفيذ مخطط تقوم من خلفه المخابرات المصرية بواسطة الخلايجة على الاراضي السودانية الاستيلاء والتحكم على النيل بواسطة الاراضي التي تم تمليكها وسلب حتى حرم الحلة العرف والقانون المتبع حتى في الزراعه المطريه الدولة تقوم بهذا الا نحن ومعتمدين على النيل اعتماد كلي حتى الشرب الادمي رسالة لمن يهمه الامر نرجوا مراجعة وتقليص المساحات التي تم تمليكها للاجانب وطز في العرب ياخ تركيا اوربا روسيا امريكا خليهم ياتوا للزراعه بالسودان .. مساحة مستثمر واحد لو وزعت لثلاث دول اوربيه كان وضع الزراعه تغير بالسودان نحن لا نتحدث عن اسقاط دولة ولا عن منصب هذا حق اذا لم تنتبه اليه الدولة اليوم لن نسكت عليه في تعمد لدمار البلد وبعد شوي بنجد انفسنا مواطنين من الدرجه العاشرة في بلدنا وساسه يتصارعون في الكراسي .. الان راجعوا بواسطة تيم يشارك فيه الاهالي قانون اراضي السد سلب ترع سلب اراضي .. هل المعقول انا انتمي او اسمي هذه جامعة دول وزير خارجية مصر الذي كان حصان مبارك والعدو اللدود للسودان وكلامه وتصرفه واضح هذه ليست جامعة دول ولا يمكن نحن كشعب نقبل بها هذه وزارة مصرية وهي ضد المواطن المصري نحن سند الشعب المصري لكن تصرفات الحكومات المصرية لا يفيد الشعب المصري .. اخيرا لاحظوا لطريقة كلام وزير خارجية مصر سامح شكري نبرة فيها ازدراء وتكبر وتعالي طريقة كلامه ورده واضحه السودان ما مملكة ولاامارة يهدد اكرر هذا الشخص متكبر ومتعالي اكثر من ان يكون سياسي محنك ومن السهل النيل منه .. رسالة يا ساستنا رجاء رجاء اصحوا لما يحاك رجاء البتعدوا من العرب او اعملوا بصمت .. مثال اليوم مشروع كنانه كم مساحته تخيلوا لو كانت دولة اوربيه او امركا كانت شريك .. اصحوا الحياة تاريخ

الحياة تاريخ يا اما ندعوا بالخير يا يلعنك المواطن يا حكومة لا تنازل مقابل السلطة الشعب هو من يمنح ركزوا معانا يا حكومة

أضافواها ولا خلوها كلوا بطيخ

الجامعة حمام ميت

هذا الامر غير غريب من الجامعه العربيه ببيروت فقبلها صدرت منهم نفس الاستفزازات في كل قمه تعقد لديهم و هذه المره الثالثه . الاولي في السبعينات و في ببيروت ايضا تطاول نائب لبناني علي السودان بقوله عن مغزي وجود السودان بالجامعه و هي تخص العرب , يعني مش عرب, و الثانيه في التسعينيات و في بيروت ايضا عندما خصصت حكومه لبنان لكل وفد حكومي عربي جناح لرئيسه و حرسه و جناح اخر للوزراء ه إلا الوفد السوداني تم وضع الرئيس و جميع وزراءه و حرسه في جناح واحد فقط مما اغضب الرئيس و رفضوا استضافة الجامعه و اجروا لانفسهم فندق علي حساب حكومة السودان و عند قيام القمه في دورتها التاليه في السودان قامت حكومة الخرطوم ببناء فيلاتين لكل وفد عربي و وزراءه كنوع من الهاشميه و التي عرفت بالفلل الرئاسيه علي شاطئ النيل , و اخيرا هذه هي الاهانة الثالثه حين يغيرون نصوص اقتراحات السودان كما يشاءون و عند استنكارها يلقونها من الاصل حتي لا يذكر اسم السودان في البيان الختامي للعرب . السؤال هل نحن مجبرون الي الانتماء اليهم ؟ و لماذا كل هذا التذلل ؟ ايها اللبنانيون نحن لا ننسي شيئا و الايام دول . ايها السودانيون اتعلمون ان لبنان هذا لا يساوي مساحته مدينة امدرمان دعك من ولايه مع ذلك يتبجهون . تبجهوا كما تشاءون فالقادم مارد لا قبل لكم بها و حينئذ ستجأرون و تتوددون و لا مناص لكم .

عليكم بأنفسكم سودانكم يحتاج اليكم وليس الي أعرابكم !
منذ استقلال السودان ولم يجد السودانيون الا الكيد والأذي من العرب بل والأحتقار والأستهزاء بزعامة مصر ومؤامراتها وتحريضها ضد السودان شعب مصر مائة وعشرين مليونا وأكثر يريدون ارض السودان ونيله وترابه وهواءه مصر المائة وعشرين مليونا تريد شعب السودان مريضا بالكبد الوبائي والتيفويد والسل والسرطان بأنواعه وكل مرض وخبيث مصر تريد شعبا ضعيفا جاهلا لا يعرف اصله وتاريخه تريد شعبا يصدق أكاذيب المصريين عن حضارتهم المزورة بل وكل تاريخهم المزور وإدعاءها التطور والتحضر لتقود العرب الأغبياء وتفرض عليهم رأيها ومكائدها و معها الأمارات إمارات السوء والدجل وغسل الأموال
وأما شعب لبنان شعب التبع شعب القوادة والدعارة فلن ننسي أنهم اللبنانيون هم من إعترض دخول السودان جامعة الدول العربية وبتحريض مصر أيضا
مواقف من يسمي العرب الآن هي صرخات وصفعات لنا لتعيدنا الي افريقيتنا وسودانيتنا
وهنا اللوم والأتهام والسب ليس في مكانه بل أولي ويجب ان نوجه كل الأتهام لحكام السودان اللذين ارتموا عند أقدام العرب ونسوا أن السودانيين أرجل وأشجع وأعرق منهم أصلا وفصلا وتراثا وتاريخا وكل شيئ يرفع من قيمة الأنسان في زمان ومكان
ثم إذا تولي من يحكم السودان ممثلا بحق وجدارة عن شعبه فليطرد كل من يدعي الأستثمار في السودان في الزراعة وغيره أطردوا الكلاب من دارنا ارض الجدود والقوادون اللذين باعوا اراضي السودان للمستثمرين عليهم ان يردوا قيمتها من المال اللذي ارتشوا به مبيع الأراضي السودانية فلا أنا ولا كل سوداني ولا شعب السودان مسؤول عن اي اموال وتعويضات عن الأراضي المستردة لشعب السودان والأسف يلفنا ونحن نري كل يوم اساءة لشعبنا من مصر المدمرة خلقا ودينا وحضارة و يسكت البشير بشير الشؤم عنها بل ويسمح بدخول بضاعة مصر الملوثة الي السودان ودخول مواطنيها الجواسيس والمخابرات الي السودان
مصيبتنا في من يحكم السودان شعب الرجال وهم مجرد علوق ونسوان يدعون أنهم حكام للسودان
تسقط بس

كنت مستخبي فين هههههههههه
جات سيرة مصر وظهرت هههههههه