البشير: معادو السودان قدموا تمويلاً كبيراً للتغطية الإعلامية المسانِدة للاحتجاجات
قال رئيس الجمهورية، المشير عمر البشير، إن الحملة الإعلامية المسانِدة للاحتجاجات تم تمويلها بمبالغ مالية كبيرة من جهات معادية للسودان، وإن من يقودون الاحتجاجات غير معروفين وليس لهم أجسام حقيقية يمكن الرجوع إليها.
وأضاف رئيس الجمهورية لدى ترؤسه، اجتماع اللجنة العليا لمتابعة مطلوبات الوفاق الوطني وإنفاذ مخرجات الحوار الوطني، لقد “بُذلت جهود غير مسبوقة من أجل تعزيز الأمن والاستقرار بالبلاد”.
وأكد أن وقف إطلاق النار النابع من حرص الحكومة على حقن الدماء وتحقيق الاستقرار، أفرز رغبات قوية في تحقيق السلام لدى بعض المعارضين”.
وأوضح أن هناك ضعفاً كبيراً في قوانين الخدمة المدنية والإدارة والمحاسبة ما يتطلب التعديل.
هيكلة الدعم
وشدّد رئيس الجمهورية على ضرورة هيكلة الدعم وتوجيهه إلى الفئات المستحِقة من الفقراء والمساكين وذوي الدخل المحدود، ولفت إلى أن مفوضية الانتخابات التي تم تشكيلها لإدارة الانتخابات المقبلة ستكون مسؤولة عن كافة إجراءاتها دون أي تدخل، حتى لا يفتح الباب أمام شكوك حول نزاهتها.
بدوره أكد رئيس مجلس الوزراء، معتز موسى، عزم الحكومة على تنفيذ كافة مخرجات الحوار الوطني بما يحقق أهدافه التي توافق عليها أهل السودان، وأكد أن سودان ما قبل الحوار يختلف عن ما بعده حيث اختفت معظم السلبيات وأصبح فاعلاً في محيطه الإقليمي.
وأثنى موسى على ردة الفعل العالمية الإيجابية تجاه الأحداث في السودان رغم الضغط الإعلامي الكبير على المجتمع الدولي، وقال إن “الاستهداف الإعلامي عبر لغة الكراهية قُصد منه قطع الطريق أمام الوفاق السياسي بالبلاد”.
واتفق الاجتماع على عقد الجمعية العمومية للحوار الوطني خلال الأيام المقبلة، لمناقشة القضايا السياسية والاقتصادية ذات الصلة بمخرجات الحوار الوطني.
كما ناقش الاجتماع التقرير المرحلي الرابع حول تنفيذ مخرجات الحوار الوطني، في الفترة من يوليو 2017 وحتى ديسمبر 2018.
شبكة الشروق
تسقط بس
تسقط بس
لا يدافع عن الفاسد الا فاسد ولا يدافع عن الساقط الا ساقط ولا يدافع عن الحريه الا الاحرار
ولا يدافع عن الثورة إلا الابطال
وكل شخص يعلم عن ماذا يدافع
*نيلسون مانديلا *
وعلي بقية كلاب الموتمر الوطني ولصوص
الحركة الاسلاميه عدم النباح *
التحيه لأسر شهداء الثورة المباركة
والذل والعار والهوان لمطبلي الإنقاذ وقتلت الثوار
الذين يتحدثون. بلغة اسامة هم اعداء الحرية وهم من اسقطوا الثورة بلغة الاقصاء واخونا اسامة واحد منهم وهم من يخافهم الناس
ههههههه قال الحرية قال
30 سنة وين كانت الحرية
الان اصبحتم تتحدون عنها
تسقط بس
أقسم بالله بيركبوا مواصلات على حسابهم و يأكلون و يشربون على حسابهم و بعد ده الدول الكبرى و الإعلام ما مركز معاهم ومع ذلك صدقوا الوعد
تسقط بس