عاجل: وفاة شرطي سوداني متأثراً بجراحه في إحتجاجات “الصحافة”

هل هذه هي السلمية؟

عليك الله ما تتعب نفسك كتير. دا جداد الكتروني – كوز او منتفع – النوعية دي ما تشتغل بيها كتيير – دي نوعية متغيرة ومتقلبة ومصلحجية – بكرة بتلقاهو اول من يطبل للثورة

سبحان الله
تلك الأيام نداولها بين الناس
ماتوا ٣٢ باعترافكم وأستاذ شريف ذنبوا الوحيد وقف ضد النظام ومات وهو يضرب ويعذب بدون ذنب من الذين مات منهم اليوم واحد
فسبحان الله ربنا يرحمه ميت والميت من حقه علي المسلمين أن نترحم عليه
وأيضا هو عبد المأمور خاصة في وظائف الشرطة والأمن .
دمه في رقبة من أخرجه ليضرب أهله الابرياء الذين خرجوا ليطالبوا بحقهم في حياة كريمة
لا يتوقفون فيها في الصفوف للعيش والنقود والغاز والبنزين
ولا تقف فيها دولتهم تستجدي الدول المعونات
المهم حسبنا الله ونعم الوكيل
ويا ابو عبد الرحمن لا تخوفنا كما فعل شيخكم بدموية الحركة الإسلامية
فنحن النساء عند الحارة ارجل من الف راجل
أضف لذلك حسنوا الفاظكم فقد قلتم أهل دعوة اسلامية
وليس المسلم بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء
الكراهية الآن أصبحت هي سيد الموقف كما يقول وزير الداخلية

نحن نكره من أدعوا أنهم دعاة خير وحق وسلام وهم في الحقيقة دعاة فساد وإفساد في الأرض
يستحلون الدماء والأعراض والأموال ولا يخافون الله
تسقط بس

أبو عبد الرحمن تهدد منو يا رمة أنت ، كيزانك ديل سقطو قسما تنقلعو قلع وفي السودان دا تاني ما تقوم ليلكم قائمة فيهو ، يهدد كمان محتمي بكل القوات والميليشات الأمنية.

الشيوعيون ينشرون لغة كراهية رهيبة ليست من عادات الشعب السوداني ولا من أسلوبه ولا لغته وهي ميزة تميزهم عن السياسيين العقلاء مثل الجزولي دفع الله وغيره والمؤتمر الوطني يساعدهم عليها بالتمادي في الفشل.
بالطريقة دي 2020 مافي سودان ولا شعب سوداني وصدقوني حتشتغلوا في بيوت الإثيوبيين والجنوبيين بعد الفرار من النار التي توقدونها تحتكم وتحت الأبرياء الذين خرجوا ضد الغلاء والندرة وكبت الحريات.
يجب تقديم الانتخابات لتكون في إبريل إلى مايو 2019 مع تقديم تنازلات كبيرة من كل الأطراف من أجل الوطن فقط.

تقعد*