سياسية

ابن عوف: التاريخ لن يغفر لقادة الجيش إذا فرطوا في أمن السودان

أكد النائب الأول لرئيس الجمهورية، عوض عوف، وزير الدفاع، أن القوات المسلحة هي صمام أمان البلد، ولن تفرط في أمنه ووحدته وقيادته، وأن السودان بأبنائه ومقدراته أمانة في عنق القوات المسلحة، وأن التاريخ لن يغفر لقادتها إذا فرطوا في أمنه.

وقال ابن عوف لدى مخاطبته اللقاء التنويري الذي جمع قادة القوات المسلحة، برتبة الفريق واللواء، إن هنالك جهات تحاول استغلال الأوضاع الراهنة، لإحداث شرخ في القوات المسلحة، وإحداث الفتنة بين مكونات المنظومة الأمنية بالبلاد.

وشدد على أنه لن يتم السماح بذلك، مهما كلف من عنت وضيق وتضحيات، وأبان أن القوات المسلحة تقِّدر أسباب الاحتجاجات، وهى ليست ضد تطلعات وطموحات وأماني المواطنين.

وتابع “لكنها لن تسمح بانزلاق البلاد نحو الفوضى، ولن تتسامح مع أي مظهر من مظاهر التفلت الأمني”.

شبكة الشروق

‫7 تعليقات

  1. إنِّها ليست طموحات ( وأماني ) وتطلعات إنِّما ( هي ) مطالب يا إبنعوف ..

  2. مطلوب
    الفصل دستوريا بين الجيش والاحزاب والسياسه ونسبه لظروف المنطقه وخارطه سايكس بيكو الجديده وتصريح ابو الغيط ان الامه العربيه والاسلاميه تمر بمرحله خطيره جدا جدا جدا
    عليه نقترح ونرمي قدام بعيون فاحصه و نظرة بعيده مستصحبه الفتن والملاحم وما تمر به المنطقه
    ان يعدل الدستور وهو ليس قران
    بان الرئيس من الجيش ورئيس الوزراء من الاحزاب ف السنوات القادمه الي ان تنجلي الغمه
    خصوصا نحن ف منطقه قرن الشيطان والشر الاوسط
    و
    نعلم وجود الفساد والفسده وعدم الكفاءه ونطمح ونقاتل ف المحاسبه والمحاكمه لكن ف نفس الوقت نتابع تحركات ال شيطان وال صهيون وال الشر الاوسط وال ابو صليب
    والشعب السوداني مؤمن ومثقف وذكي ولماح
    ونترك للاحزاب الساحه ف التنافس والقتال الحر ف الانتخابات وتكون برعايه دوليه

    وما النصر الا من عند الله

  3. الجيش يكن كامل الولاء للرئيس الذى نقل المؤسسة العسكرية الى مصاف الاحترافية وقاتل معهم وبينهم وفى صفوفهم قبل وطوال فترة حكمة..الجيش يثق فى البشير والبشير يثق فى الجيش لذا سلمهم نواصى الخدمة المدنية من ولاه ومعتمدين ومناصب اخرى…

    ..اما هستيريا مواقع التواصل الاجتماعي وحلقات الزار انما تعنى أصحابها فقط ولاتعنى الدولة في شئ

  4. التاريخ و الشعب السوداني لن يفغر لك انت يا ابن عوف وكل الخونة من الجيش السوداني……….الحس اصبعك نقطة صفحة جديدة

  5. أيها الارجوز ابونعوف لعنة الله عليك وعلى امثالك من الارزقية المنافقين المتملقيين الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم وأنت قد بلغت من العمر عتياً وعلى حافة القبر .. أعمل شيئاً تحسن به خاتمتك النتنه( في طغيانهم يعمهون)
    والله لن لن يغفر لك وقوفقك ومناصرتك للطاغية الفاسد المجرم قاتل الالاف الابرياء ابتداء من مجدي وجرجس ومليون شاب خدعتهم باسم الجهاد في الجنوب وفي النهاية فصلت الجنوب وقال عنهم شيخكم المقبور ناكر عذاب القبر الترابي وفي دارفور والطلاب في العيلفون وبورتسودان وكجبار والقضارف والحرطوم وكسلا وكل ركن في السودان لن تجد البشير نذير الشوم وإلا يده ملطخة بدماء الابرياء.. هذا البشير الكهل النتن الافاق المنافق الذي يبلغ من العمر (72 سنة) والذي لم يصدق قط في طلمة قالها أو وعد وزال يتحرى الكذب ليكتب عند الله كذابا كما قال الرسول الكريم وخاتمته باذن الل الله ذي الزفت نتيجة ماقدمت يداه وحسابه عند الله عسير إن شاء الله ولازال يقتل حتى الساعة يوميا وبدم باردة السودانيين كانهم حشرات ضارة.. ولكن الله يمهل ولايهمل الطغاة والظلمة.. وسوف يرى اكثر مما رآه الذين كانوا اجبر منه مثل القذافي وصدام ( حقيقة الامر والذي يجمع عليه كل المراقبين والمحلليين فإن البشير جبان جداً ولن يتخلى عن السلطة والكرسي إلا بالقتل لأن يعرف بأنه مطلوب للجنائية الدولية بإبادة آلاف الدارفوريين والتورط في محاولة اغتيال حسني مبارك وإيواء واحتضان الارهاربيين والاخونجية والداعشيين منذ ايام بن لادن وحتى اليوم ( وإن كان هناك نظام حاكم في العالم داعشي اخونجي فهو نظام البشير وكيزانه) بالاضافة بان البشير مطلوب محاكمته أمام الشعب السوداني عامة بالقتل العمد لالاف الابرياء والفساد وتبديد ثروة الوطن وتدمير إقتصاد البلد عامة من المنشآت والبنيات الاساسية والاستراتيجية من مشروع الجزيرة – السكة حديد – سودانير – التعليم – الصحة – النقل النهري والميكانيكي – وبيع ومتاجرة املاك أراضي الدولة والخيانة العظمى بتقسيم دولة السودان الى دولتين شمال وجنوب كأن السودان ملك حر ومزرعة له وكيزانه المرتشين الفاسدين دون إجراء انتخابات واستفتاء عامة الشعب السوداني شماله وجنوبه من حافا وحتى نمولو ولكن البشير وعلى عثمان طه والترابي بخدعة من الامريكان ووعود كاذبة من ضمان شخصي للبشير بحمايته من الجنائية الدولية المرعوب منها وشطب ديونه ضحكوا عليه.. واستغفل البشير برعاية الامريكان الشعب السوداني (وأستفتى شعب الجنوب فقط) دون كامل الشعب السوداني.. فكان من البديهي أن يصوت الجنوبيون للإستقلال .. وهذا ليس قانونيا حسب القانون الدولي وميثاق الامم المتحدة ولايجوز تقسيم دولة واحدة معترف بها منذ استقلالها في الامم المتحدة قسيمها الى دولتين دون استفتاء شاملشمالا وجنوباً.. لأن هذا يشجع تشظي الدول والانقسامات العرقية والطائفية والصراعات.. وهذا مرفوض لكل الدول وإلا لكانت دولة مثل الهند صارت مليون دولة..
    وباذن الله سوف ينصر الله هذا الشعب السوداني الابيض الضمير بمستقبل ناصع النضارة والرخاء بابناء بارين يتقون الله في كل شيء ويخافونه( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لايحتسب) وأملنا في الله عظيم