الكشف عن مكان اعتقال الرئيس المعزول ووصيته للمجلس العسكري
كشفت معلومات موثوقة حصلت عليها مصادر اللحظات الأخيرة التي سبقت إبلاغ الرئيس المخلوع عمر البشير بقرار عزله ووصيته للمجلس العسكري.
وذكرت المعلومات أن المفتش العام للجيش الفريق أول عبد الفتاح برهان والفريق أول عمر زين العابدين (منظومة الصناعات الدفاعية) ولواء آخر من الجيش ذهبوا إلى البشير فجر أمس الأول (الخميس) إلى مقر إقامته، ووجدوه في المسجد الملحق ببيت الضيافة يستعد لأداء صلاة الصبح.
وأفادت المصادر حسب صحيفة الإنتباهة، أنه بعد الصلاة جلس مبعوثو اللجنة الأمنية العليا إلى البشير وأبلغوه أن اللجنة تشعر بخطورة الأوضاع في البلاد ويخشون من خروجها عن نطاق السيطرة، وأن اللجنة قررت تولي السلطة لفترة محددة، وأنه سيكون تحت الإقامة الجبرية، فقابل البشير الأمر بهدوء وقال لهم (خير.. فقط أوصيكم على البلاد والشريعة) قبل أن ينصرفوا.
وأضافت المصادر أن اللجنة الأمنية سحبت الحرس الرئاسي والقوة التي كانت تحرس البشير في مقر إقامته، واستبدلتها بأكثر من تسعين عسكرياً يقومون حالياً بحراسة مقر الإقامة الجبرية للبشير داخل أسوار القيادة العامة للجيش.
الخرطوم (كوش نيوز)
شريعة ؟!!وين ومتى طبقتوا الشريعة ومتين عملتوا بالشريعة ياكيزان يامفلسين شيخكم الترابي كاافر وشيخكم والولي تبعكم البرعي التكروني داعية الشرك والضلال
المخلوع اعطي اوامره بقتل ملايين المتظاهرين وذهب يصلي
عجبي
نحن دايرين يطبقوا فيك الشريعة الشريعة اللي ما طبقتوها الى مزبلة التاريخ
يا اخوانا ما فهمتو قصده هو طبقها ووضعها على جنب الا من كام مزاجهم في الانتقام منه الله ينتقم من كل ظالم
الشريعة محروسة من رب العالمين والشعب… لكن لو قاصد شريعتكم ياكيزان حاندوس عليها بالاقدام يامنافقين. وبعدين عايز توصي علي البلاد القسمتها وبعتها؟!! المشنقة في انتظارك يامجرم.
كلام فارغ ومحاولة تلميع من الكيزان هو عارف شنو للشريعة نسبة الفساد في السودان من أكبر نسب الفساد في العالم الكلام دا كان ممكن يغشونا بيهو زمان لكن الان صعب تسقط بس وجميع فلول الكيزان