أبرز العناوينسياسية
رئيس المجلس العسكري : اعفيت عبدالماجد هارون من منصبه و لم أكن أعلم بتاريخه السياسي
قال رئيس المجلس العسكري الانتقالي عبدالفتاح البرهان : انه اقال عبدالماجد هارون من منصب وكيل وزارة الاعلام،وكشف عن أنه لم يكن يعلم بتاريخه السياسي وإنتمائه السابق قبل تعينه، وأكد البرهان أنهم جاؤا من أجل الشعب وإكمال مطلوبات ثورته خاصة مطالب المعتصمين في محيط القيادة.
وبحسب صحيفة الجريدة كان إبراهيم أحمد عمر رئيس البرلمان المخلوع قد أوكل إلي عبدالماجد هارون الإشراف على المجلس الوطني اضافة إلى تسميته ناطقاً رسماً بأسم المجلس ويشرف على إدارة الإعلام بالأمانة العامة للمجلس ويقدم المشورة لرئيس المجلس فيما يخص التغطية الإعلامية للجلسات والأنشطة التي تدور في أروقته.
كوش نيوز
يعني لمن عينتو إتخذت القرار لوحدك
بدون ان ترجع لأي زول . دي ديكتانورية
ولا دي كذبة عسكر ..
يا كيزان جاياكم مصيبة قربت شديد ستؤدي لدمار مليشيات الظل و مليشيات حميدتي تماما و قتل حميدتي و مساعديه من ضباته المزورين الذين لم يشوفوا الكلية الحربية بعينم.
*** حسابكم عسير
*** تاركين الملياررات التي سرقها التي إستولوا عليها بدون وجه حق وعبر أعمال مشبوهة وتجاوزات والمتجارة في وثائق الوطن … وهربها البشير وزوجته وأخوانه وأخواته وأبنائهم وبناتهم ، وشرائهم للعقارات والمباني والأراضي والفلل والقصور والفنادق والمنتجعات …. بالداخل والخارج في ماليزيا ودبي وسويسرا وبريطانيا … الخ ، وحساباتهم وأرصدتهم السرية وغير السرية بالبنوك الداخلية والخارجية ، يجب القبض على كل رموز النظام السابق والبشير وإخوانه وأخواته وزوجاته ونسابئهم وأهله الذين سرقوا ونهبوا البلاد وباعوا وثائق الدولة وأراضيها والزج بهم في غياهب السجون … يجب القبض على كل الوزراء والكوادر الذين تحوم حولهم الشكوك خلال فترة 30 عام مضض وتطبيق مبدأ من أين لك هذا ومحاكمتهم ومصادرة كل أموالهم وممتلكاتهم وسياراتهم وتجميد أرصدتهم بالداخل والخارج والزج بهم أيضا في السجون ، ومحاكمتهم جميعا …
*** شئ غريب وعجيب يصرح المجلس العسكري بأنه تم إخلاء سكن البشير الذي منحته له الدولة في القيادة وإخطار أسرة البشير بقرار الإخلاء مسبقا ، يعني المشكله في سكن البشير في القياده العامه (ده ممكن يتم إخلاءه بصوره طبيعية وبدون الإعلان عنه ، لأن أيت شخص حالإعفائه من منصب حكومي وكان يسكن في عقار حكومي يجب إخلاءه فورا) ، الشعب ينتظر منكم مصادرة كل أموال وعقارات ومباني وأراضي ومزارع وسيارات وحساباتهم بالداخل والخارج ، بدءا من الرئيس السابق البشير وأسرته وزوجاته ونسبائهم وإخوانه وأخواته وزوجاتهم وأبنائهم وبناتهم وأهله المنتفعين ورموز النظام السابق والوزراء وكل كوادرهم خلال 30 عام ، بدون ايت تطويل أو مكابره أو لف أو دوران
*** حل جهاز الأمن فورا
*** سحب الجيش السوداني من اليمن
*** إلغاء الحريات الأربعة
*** منع المنتجات المصرية من دخول السودان ، والإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية
*** نطالب بمنع الإستثمارات الصناعية والتعدينية
*** نزع الأراض التي منحت للإستثمار ، وهذا ليس إستثمار وإنما هدر ويعتبر إستثمار مخالف للدستور ولا نفع فيه للدولة ، سعر الفدان 38 سنت أمريكي أقل من نصف دولار لمدة 99 عام أرض خصبه ، والدستور أقصى حد 20 عام للإستثمار الزراعي ، مصر تمنح إستثمار زراعي بالصحراء وأراضي غير صالحه للزراعة بسعر الفدان 4000 ألف (أربعة ألف دولار) ولمدة 15 عام ، الرئيس المخلوع البشير قام بمنح كل دولة ملايين الأفدنه وكذلك الأفراد ، منح مصر حوالي 250فدان لإقامة مجمع تجاري لإقامة مصانع طبية شمال الخرطوم ومنها أكثر من 6 ملايين فدان في أخصب المناطق بالسودان ، ومنح البحرين مساحه أكبر من دولة البحرين في منطقة النيل الأبيض ؟ هل يعقل هذا
***كل من يثبت إرتكابه جريمه شنعاء في حق الوطن والمواطن يجب ربطه من أكتافه على ونش وإنزاله في زيت مغلي في قدر ضخم يصنع خصيصا لذلك وخصوصا من لم يعترف بأرصدته بالخارج ولم يعترف بحساباته وأرقامها السرية ، يربط في ونش وينزل برجوله في الزيت المغلي أو في فرامات ضخمة خاصه وبمواصفات كبيرة أو يوضع في غرف الغاز المعزولة ، رجالا أو نساء ، ونشوف مدى صمودكم أيها المجرميين واللصوص والسفلة قاتلي الشعب …. تجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، زمانكم فات وغنايكم مات
عفيت منك يا طارق
نفس ما يدور في خلدي
لو لم نعيد ما سرقه هؤلاء كانك يا زيد ما غُذيت
هل يعق يا سعادة الرئيس عدم معرفتك بهذه الشخصية وكل الشعب السوداني حتى الأطفال يعرفون من هو عبدالماجد هارون!!!! والله الواحد قدر ما حاول يفترض حسن النية لكن ما قدرنا نبلع الكلام ده!!! ولوووو افترضنا جدلاً ان لا تعرف خلفية هذه الشخصية فهل تم اتخاذ القرار بمفردك ام بالتشاور مع أعضاء المجلس؟؟ ان كان بمشاروة أعضاء المجلس فهم يعلمون الحقيقة او قل على الأقل واحد اثنان يعلمون!! وان تم اتخاذ القرار بمفردك فالمصيبة اكبر وهنا تتجسد الديكتاتورية …