أبرز العناوينسياسية
ترشيح جبريل إبراهيم لرئاسة مجلس الوزراء
أعلنت الجبهة الوطنية للتغيير عدم مشاركتها في الحكومة الانتقالية ، وحذرت تجمع المهنيين من محاولة إقصاء الأحزاب ، لجهة أن التجمع شارك في نظام الإنقاذ .
وكشفت عن ترشيحها زعيم حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم وآخرين لرئاسة مجلس الوزراء .
وأعلن رئيس الجبهة عازي صلاح الدين ، عدم مشاركته في الحكومة الانتقالية على المستوى التنفيذي .
من جهته اعلن القيادي بالجبهة حسن رزق عن ترشيح جبريل إبراهيم ومحمد حسين أبو صالح وإبراهيم الأمين والصديق الشريف الهندي ، لشغل منصب رئيس الوزراء في الحكومة الانتقالية .
وأقترح بحسب صحيفة الإنتباهة تشكيل مجلس سيادة من 4 عسكريين و4 مدنيين وقاضي مهني يرأسه قادة المجلس العسكري .
الخرطوم (كوش نيوز)
المجلس عليه ان يكون حكومة مدنية ويستلم الجيش وزارة الدفاع فقط اما بقية الوزارة يتم شغلها بكفاءات ولا ينظر للاحزاب بل للكفاءات ولا يمكن تولي اي منصب من كان جزءا في النظام السابق او عليه شبه فساد ويجب اعتقال كل المشاركين في الحكومة السابقة من الاحزاب الاخرى والتأكد من عدم فسادهم وافسادهم واكلهم اموال الدولة والشعب
ثانيا على المجلس تكوين مجلس جديد باسم مجلس الامن المدني المشترك لتكوين حكومة انتقالية من الكفاءات باختيار الأكفأ فقط لا للمحسوبية ولا يعاد استنساخ النظام السابق وان يتم تقليص الوزارات وان تكون فقط او تسع وزارات مع برلمان مصغر مكون من 25 فردا فقط مع الوزراء ووكلاء ليكتمل العدد الكلي للبرلمان الى خمسين عضوا منهم الوزاء والوكلاء
فمثلا (وزارة الخارجية) (وزارة الداخلية) (وزارة الدفاع والطيران) (وزارة المالية والاقتصاد الوطني) (وزارة الطاقة”الكهرباء” والتعدين) (وزارة البيئة والمياه والزراعة) (وزراة التربية والتعليم”عالي”) (وزارة العدل) (وزارة الدعوة الثقافة والرياضة والسياحة)
وما مؤهلات كل وزير يجب ان يكون اعلم شخص في السودان بالوظيفة المعنية او الوزارة المعنية وان ينتفي الموانع
يجب وضع اشتراطات كل وظيفة بعد تحديد الوزارات مسبقا بعد ذلك يضع له معايير وعمر محدد لا يتجاوز الثلاثين وان لا يكون قد ادين او قتل الشعب او شارك في تمرد ومؤهل فوق الجامعي ولا يتم الاعتراف باي دكتوراة في عهد الانقاذ بحكم ان معظم الدكاترة شهاداتهم مزورة وتم اعطائهم بدون كفاءة او بمخاصصة
اولا من المفروض الحكومة المدنية ان تكون من اشخاص ليس لهم نشاط حزبى … وان تكون من الكفآت والخبرات السودانية المؤهلة علميا وفكريا واجتماعيا …. أما الاحزاب والجهات المختلفة والمشتركة فى الثورة أن تنظم نفسها وتكون أحزابها وميثاقات احزابها … وألا ما الفائدة من الثورة أذا كل واحد بنظر للمنصب ويجرى وراء المنصب …. عاوزين يرجعون لنفس الفساد الماضى والسرقات والنهب والتسلط ….. نأمل عدم أعطاء أى حزب وظيفة أو وزارة فى الحكومة المدنية القادمة …..
جبريل ومناوى مجرمى حرب مرتزقتهم يقاتلون حتى الان مع المجرم حفتر فى ليبيا وقبلها شاركوا مع حركة تدمير السودان بقيادة الحلو وحقار وعرمان فى أبادة 400.000 أربعمائة ألف مواطن جنوبى فى الحرب الاهلية الاخيرة
اذا كنتم تتحدثون عن دولة مدنية ودولة قانون ابعدوا كل من شارك في الحركات المسلحة من أي منصب في الدولة وأكبر مثال على ذلك دولة الجنوب.
من تعود علي حمل السلاح وحرب العصابات لا ينفع للمناصب القيادية بل يجب أن يحاسب أيضا وهو يعتبر مجرم حرب
ابعدوا الحركات المسلحة المجرمين اصحاب الأحقاد والمطامع .. جبريل دا محرم وتابع لحركة عنصرية جهوبة
شكلها مطبوخه تب !!!!!
مجرم ومتمرد ويقاتل جيش بلادنا ويرشح لمنصب رئيس الوزراء بصلاحيات كامله من غير حتي يحاكم ويعلن استسلامه ويسلم سلاحه ؟؟ هزلت وانتهت!!
فتره البشير كانت حزبيه وليست للجيش وهنا الحميع يخلط،،
لماذا نطالب تكون حزبيه مرة اخري،،بعدين جبريل عضو ف هذا التحالف وانتم قلتم شخصيه مستقله،،ناس الاحزاب ديل مجانيين ولا مساطيل
عبد الله حمدوك رئيساً للوزراء, مخرج السودان من الأزمة الأقتصادية.
هذه المرحلة هي مرحلة تكوين الدولة السودانية الجديدة ، لا بد ان يقود هذه المرحلة اناس لا انتماء حزبي او طائفي لهم وبلادي مليئة بالكفاءات التي تستطيع ان تعبر بنا الى بر الامان.
وعندما تنهض الدولة من الكبوة التى اوقعهم فيها نذير الشؤم المسمي البشير ويستقل القضاء ويقوي البرلمان عندها فقط يمكن ان نحتكم الى صناديق الإقتراع لتأتي بمن تأتي به طالما انه خيار الشعب
وبالتأكيد عندما يستقل القضاء ويكون البرلمان قويآ عندها لن يظلم احد من اي احد مهما كان موقعه او سلطانه . نريد دولة القانون التى يتساوى الناس جميعآ فيها .
وارجو ان تبتعد كل الكيانات الحزبية فى هذا الوقت حتى تنهض الدولة وبعد ذلك يمكن ان تتوحد كل هذه الاحزاب فى حزبين او ثلاثة احزاب حتى تأتي بالقوي الامين الذي يقدم مصلحة الوطن والمواطنين على نفسه وأهله .
تحياتى لكم جميعآ
عبدالرحمن حامد / ابومحمد
لايصلح ابدا لا هو ولا غيره من الحركات المسلحه ينتظرو الفتره الانتقاليه ويشاركو في الانتخابات دايرين ناس كفاءات وغير منتمين لاي احزاب كفايه الحصل
صدقت ياجنرال
ديل أصل الكيزان واول من اذو البشر الترابي دربهم ومكنهم وعند المفاصله ادعو الثوريه والوطنيه
وفوق هذا عندهم عنصريه متجذره
أنا كسوداني لا أقبل به ولا باي شخصيه تحاورت مع نظام البشير فكلهم لصوص
والله هانت إذا انسان عنصري متمرد حاقد ومازال يقود حركة عنصرية مسلحة تقاتل الجيش السوداني وتهجم على القرى الأمنة وتنهبها وتحرقها وتسبي فتياتها ويرغموا أطفالها على التجنيد في الحركات المسلحة وبعد كل هذا يكافئوا بالمناصب السياسية وكمان رئيس للوزراء .. والله لا نقبل به ولن يحكمنا بل يجب أن يتم القبض عليه ويزج به في السجن على تمرده وحمل السلاح وقتل المواطنين الآمنين.