أبرز العناوينسياسية
الأصم ،صديق يوسف ،الدقير ومريم أبرز قوى الحرية والتغيير للتفاوض مع المجلس العسكري.. وترشيح مريم المهدي لرئاسة الوزراء
طالب العديد من النشطاء في مجال العمل السياسي في السودان أن يكون للمرأة نصيب مقدر في مناصب الحكومة المدنية القادمة وذلك للدور الكبير التي لعبته في إنجاح الثورة، ورشح العديد منهم أن يتم تسمية مريم الصادق المهدي كرئيسة للوزراء في المرحلة الإنتقالية.
وكتبت الإعلامية السودانية رفيدة ياسين التي تعمل بقناة العربية مساء الجمعة على فيسبوك بحسب ما نقلت عنها محررة النيلين (مصادر: أسماء وفد قوى الحرية والتغيير الذي سيباشر التفاوض مع المجلس العسكري الانتقالي:
“احمد ربيع- محمد ناجي الاصم -صديق يوسف -علي الريح السنهوري-مريم الصادق-عمر الدقير-حيدر الصافي -ميرفت حمد النيل-نصر الدين احمد-الطيب العباس-ايمن خالد-مدني عباس”).
الخرطوم/ريم منصور/النيلين
انتو وهميين ولا شنو
مريم شنو وكلام فارغ بتاع شنو
دي كلام ما بتعرف تتكلم وبعدين منو المواهيم ديل عشان يطلعوا فوق رؤوسنا
البلد مليانة كفاءات ما عايزين اي تنظير
وزارة المالية نديها زول اقتصادي واستاذ تكنوقراط اسمو محمد الناير زول راسو مليان وفاهم وبظبط الوضع المائل دا
بنك السودان كلو من الغفير للمدير بارك الله فيكم ادونا عرض اكتافكم سريع يا فشلة
يجي غندور وزير للخارجية وصلاح ادريس رئيس للوزراء واسامة داؤود للتجارة
واتنين عساكر للدفاع والداخلية
العودة للاقاليم وتغيير العملة بأسرع وقت.. عملية الطباعة بالكامل شوفوا دولة صديقة تدعمها وتغيير اسم الجنيه للدولار السوداني
سحب نصف صفر من العملة عشان تاني ما يجي زول ناطي لينا يقول للألف جنيه مليون
حيرتونا وحيرتوا العالم
صك عملة ذهبية + إنشاء بورصة للذهب + تخفيض للدولار والدولار الجمركي لـ 8 و 4 جنيه فوراً
مصادرة أموال اي تاجر عملة واعدامه في مكان عام
تغيير العملة في فترة شهر فقط ومنع شراء او بيع الاراضي في هذه الفترة ومنع اي معاملة كبيرة وعلى الجهات عدم تسجيل او إعطاء أي شهادة بحث لعقار او سيارة او ما دونه
منع بيع وشراء الأسهم خلال فترة إستبدال العملة
السماح فقط بتوريد المبالغ للبنوك
وحتى البنوك دي فيها خط كبير يجب مراجعتها وضبط القط السمين بتاع بنك الخرطوم المتحلل ومصادرة جميع أمواله
قريشات المودعين مشت وين
عودتها بالسرعة القصوى
ما بتجي القريشات دي الا بتغيير العملة يا وهم
حيرتونا شايتين وين انتو
التخدير ما بنفع لازم إستئصال كامل للداء العضال الذي أقعد بنا والبداية تكون بتغيير العملة بعد كدا الأمور كلها بتظبط
وما صعبة تلقوا ليكم دولة صديقة تتكفل بالتكلفة الكاملة للتغيير
اتحركوا وانجزوا وبطلوا مماحكات يا وهميين
ممكن افهم ديل الفوضهم منو؟
الصادق المهدي قال اولادي في الحكومة و بناتي في المعارضة و بالتالي سقطت ما سقطت انا جوة الحكومة
خلونا نثبت له فشل خطته الاخطبوطية الخبيثة بعدم قبول اي فرد من هذه العائلة و حزب الامة من حقه ترشيح ممثلين بشرط الا يكونوا من عائلة المهدي رغم رمزيتها
مريم حتعمل شنو يعني غير انها تحاول تقيم ملكية و تضع اخوتها في مناصب و ربما تقوم بتعيين ابوها او يحكم ابوها بطريقة الامير الوالد في قطر
التذاكي و الفهلوة ما بنفعن معانا نحن جيل الشفاتة الراكبين راس .
دايرة تعمل فيها بناظير بوتو و تلعب على وتر حقوق المرأة هي و ابوها و اخوتها
كان غيرك اشطر و حوا والدة بنجيب واحدة غيرك اذا اردنا تولية امرنا إمرأة
ده غير انه كضومك بزكرننا بوداد ام جضوم
لا والف لا لمريم الصادق والصادق هؤلاء هم الذين ادوا الى تخلف السودان.
يريدون ان يسرقوا الثوره ابعدوهم انهم حلفاء التخلف والمحسوبية…
والله ياكندوره انت صدقت وجبتها من الاخر ده الحل بس
تتكلموا في الهوا ساكت
القرار عند الموهومين اقصد المهنيين و الما عاجبو يطق راسو لانو حيكون كووز و جداد بس!!!
إذا دخلت مريم الصادق اللعبة وصارت رئيسة الوزاراء أول ما تقدمه سيكون إكمال البحث عن رفاة الهادي عبد الرحمن هذا ما لم يكمله الصادق وستضيع الثورة وسيكون الأنصار أول من يلتف حول الحكومة الانتقالية ويرجع حزب الأمة للساحة لتبيض وجهه مريم تكثر الحديث ولا تجيده تنظير فقط لم يقدم آل المهدي الحزبيين شيئ للبلاد والتاريخ يشهد ولا أقصد الامام المهدي وانما جيل الحزب السودان يعاني من الاحزاب الجهوية ضيقة الافق اذا نظرنا للحكومات بعد الاستقلال نجد ان الداء قديم هذا زمن الشباب الذي قاد الثورة لن ينفع السودان الدقير مع احترامنا لما قام به من نضال ولكن السودان يحتاج لشخص مثل حمدوك ومن المفروض اعادته للبلاد لقيادة الفترة الانتقالية وكذلك السيد محمد حسين ابوصالح وامثالهم نريد من يقود البلاد ان يضع استراتيجيات واضحة مبنية على علم ومعرفة لادارة البلاد داخليا وخارجيا فلابد من ان نتعظ من تاريخ الاحزاب التقليدية لانها لم تقود البلاد شبر واحد ولنترك قيادة المظاهرات للذين دعموا الشارع ونترك قيادة البلاد للكفاءات التي تعرف كيف تدار الدول اتمنى ان لانرى مريم وابوها في اي مجال لقيادة السودان وإلا ……
البلد دي ما فيها غير اولاد المهدي ولا شنو الحكاية
الشباب ينبسطوا يهتفوا مع أو ضد يشربوا شاي بكيكة مبروك بس يلعبوا بعيد من الشريعة لأنها خط أحمر ولا كلنا بنقلب عبد الحي# تطيح بس!
والله ياناس الحريه والتغيير انتو فعلا شكلكم مامظبوطين وماعايزين تجيبوها علي بر مريم شنو هو اي زول كان معتقل معناها كفؤ يااخي البلد مليانه وبعدين مادايرين زول من حزب كفاءات وحواء والده
شر المصيبة ما يضحك!يعني تعبنا راح سدى؟رجعنا للمربع الأول الأحزاب الهرمة التي دمرت السودان مثلها مثل الكيزان
سوف نعمل حزب نسائي معارض .. لا لالالا لا مريم الصادق لا تمثلنا
هناك كفاءات نسائية اجدر من ان تمثلهم مريم الصادق
يعني الصادق المهدي اليوم والامس وقبل الامس…
قلنا تغيير .. ناس المهدي ديل بره الرصة .. عملنا شنو يعني شلنا الولد وجبنا الاخت
العبي غيرا
ما دايرنك ما دايرنك……
مريم الصادق لا تمثلنا…
ثورة النساء قادمة … لا لمريم الصادق
لا فض فوك .. نعم مريم الصادق لا تمثلنا .. لا لإعادة التدوير
الأصم والدقير وصديق يوسف ومريم انتم من نصبكم للتفاوض نيابة عنا؟
مريم المهدي مفتكره البلد دي حقت ابوها والله مريم تصبح رئيسة وزراء نصبها أمام القيادة ليوم القيامة ابوها حكم السودان مرتين عمل شنو هلما جرا وبحيث… والتمرد وصل كوستي
التمشي مريم تشوف ليها روضة أطفال تدرس فيها
اما بقية الشرزمة اللي معها ادونا عرض اكتافكم كل م واحد يشوف بيتم وين بلا دقير بلا أصم بلا كلام فاضي
اي حزب او كيان او شخصية حكمت او شاركة في حكم السودان فيما مضى لا مرحبا بها في الفتره القادمة نهائي
وجوه جديدة شبابيه نضيفة مع ذوي خبرات ليست تكنوقراط بالمعنى الحرفي
بعدين كفاية تجمع أمام القياده وعطالة والله الأمور تجوط كان نلقى الاحزية والبناطلين منتثره أمام القياده
م احسن الناس تمشي تشوف شغلها وتاكل لقمة العيش ويكونوا مناديب من الثوار ومن جميع الاحزاب ممثلين للتفاكر والتشاور مع المجلس العسكري
يا اخوانا ما ترحمونا شوية من الصادق المهدي لي بتو ؟؟
دي ولا بقت حتى وزيرة طوالي عايزنها رئيسة وزرا؟
لو كانت الحكومة اصلها محاصصة حزبية (وهذا اسوا شيء لمستقبل بلادنا) فخلوها وزيرة كدا معقولة شوية لكنها لا تصلح لان تكون رئيسة وزراء مهما ابتسمت لينا في الكاميرا وفي التلفزيون وهي اكيد عايزه تكرر سيناريو ابوها الفاشل لما جابوها رئيس وزرا وهو في الثلاثين من عمره وبدون حتى ان يكون وزيرا لذلك لازمه الفشل لان المناصب التي توهب مجانا لا تنتج نجاحا.
أولا
اي حزب او كيان او شخوص او مؤسسات شاركت او اسهمت في حكم السودان في ال30 سنة الماضية من عمر السودان وشعبه لا مرحبا بهم ولا يوجد متسع في قلوبنا قبل السياسة لكم
فامرا وليس شكرا ان تنحوا جانبا وكفانا مهازل وهلمجرا وبحيث
السودان ليس حزب عائلة او طائفي حتى تحكمنا مريم بنت هلمجرا.. لماذا لم يحاسب الصادق المهدي عن فترتي رئاستة للسودان والمنهج الذي اتبعة وانصاره حتى أصبحنا نشرب الشاي بالبصل والتمر وحتى ابسط الاشياء لم تكن موجودة (لا سكر ولا خبز ولا دقيق ولا كبريت ولا شاي ولا أمن وأمان) وحركة التمرد وصلت ضواحي كوستي
والجيش تدهور بصورة مريعة
السودان ليس ورثة لآل المهدي حتى يحكمنا الصادق بعمر 15سنه ثم ثانياً ثم ترثة مريم لتحكمنا.. فالتذهب مريم الي الجحيم
هل تجمع المهنيين والحرية والتغيير تمثل الشعب الثائر الآن لا والف لا
أين كنتم ايها الباشوات عندما قتل الابرياء(استاذ كسلا.. مثال وليس حصر)؟
أين كنتم عندما قابلنا الرصاص بصدور مكشوفة؟
أين كنتم عندما وقفنا صفوف للخبز والبنزين والغاز؟
أين كنتم عندما وقفنا صفوف أمام الصرافات وفي البنوك كي نسحب من فلوسنا ونرجع بخفي حنين وعيوننا تدمع من هول الموقف
أين كنتم عندما جلس أبناءنا في الفصول المدرسية يفترشون التراب بدون اجلاس؟
أين كنتم عندما مرضنا ولم نجد ثمن العلاج
أين كنتم ثلاثون سنه من الفقر والجوع والخوف والمرض فاجتمع علينا الثالوث المخيف لكن رحمة الله واسعة
أين كنتم في أوروبا بين أحضان فنادقها وبردها القارص ونحن نكتوي بلهيب الكيزان ومكرهم فكنتم تنظرون لنا وكأن ما ألم بنا مرض معدي
والآن تريدون ان تسرقوا ثورتنا لمصالحكم الشخصية.. فكل من يجري ويلهث للسلطة فهو لص وسارق للثوار والثورة
فلا مرحبا بكم ايها المهنيين ورعاة الحرية والتغيير
لأنكم نصبتم أنفسكم وصاة عن كل الشعب السوداني
فاليتعظ كل عميل او خاين ولا يدخل في الحكومة الجديدة الا الشرفاء الذين ليس لهم أجندة خفية او محاصصة لأننا لم ولن نسامح الفاسدين ولن نقبل ان نكون فئران تجارب
فاليعلم كل من يريد حكم السودان ان الحساب ليس سجن كوبر لا والله.. الحساب وسط ميدان ابوجنزير وقص الرقاب
فلا تحقرن شعبا اذاق المستعمر الوانا”واصنافا من العذاب
اللهم بلغت اللهم فشهد
لا حصانة لاحد ضد الشعب
لا حصانة حتى لرئيس الوزراء
لا حصانة لأفراد الأمن
او الشرطة او الجيش
او الوزراء لا حصانة لأحد
فالحصانة بيد الشعب يعطيها للاصلح والانفع فقط
والله لوبقت بنت الصادق المهدى رئيس وزراء سندعو لانتفاضه ثانية ديل احسن منهم الكيزان ولسه فاكرين هم اسياد السودان نسيتو كلام عمر نوالدايم ايام الديمقراطية والبلد بلدنا ونحنا اسياده
مسرحيات حزب الامة لازم تنتهى علشان بسلموها العسكر على طول
ي
نقول للمهدي والاولاده ، تسقطوا بس ، ذبحتونا .
تجمع المهينين ومن يلبس جلبابهم في فلكهم من شيوعيين وبعثيين هم سارقون للثورة.
هذه ثورة شباب صادق لم تلوثه حزبية ولا طائفية ولا أفكار هدامة شيوعية أو بعثية أو غيرها من الرمم التي أقعدت السودان إلى الوراء قروناً.
هؤلاء الشباب بريئون لا يعرفون ألاعيب الإنتهازيين هذه ولا يفقهون خداع العلمانيين فلا تستغلوهم يا متسلقي كل العصور وإنتهازيي كل المواسم لتحقيق أهدافكم البغيضة، ولا تستخدموهم سلماً للوصول لأطماعكم الدنيئة.
كفانا وكفى السودان منكم ومن تكرار وجوهكم البغيضة وأساليبكم العفنة وأفكاركم الرديئة.
الصادق الإنتهازي يزرع شتلة في كل موقع فإن خاب هذا أكل من ذاك.
عبد الرحمن مساعد رئيس عقدين ليبقى على صلة بالبشير وملايينه التى تصله مقابل خدماته في تفكيك حركات ونداء السودان. بشرى بالأمن لمرافقة أبيه ويبقى على صلة بقوش لمده بالتعليمات ونقل الأخبار. صديق بقي في الحزب للحفظ الصلة.
أما مريم هذه فهي اللاعب الأكبر بعد أبيها الأسرة الإخطبوطية. فهي تسافر كل شهر وتخرج بمساعدة الأمن وتوجيهه عن طريق غرفة كبار الزوار وبالعربات الرئاسية وهي من تساعد في رسم خطط تفكيك نداء السودان والحركات وهي من يتم زرعها في المعارضة والتجمع والآن هي من يفاوض كأنها أسقطت نظاما كانت هي وأسرتها شركاء فيه وبمقابل مليوني.
أسرة لكل عصر وحرباء بكل لون وجلد ولا حياء ولا إخاشاء فالإختشوا ماتوا كما يقول المثل.
احطبوط تمام الصادق المهدي.يمين او شمال ماكل ماكل. شنو دا اليسوي فيه الناس دا. بعد مالبنت يدويها للطير ديل.لالا ومليون لا .الشباب مفتح ذاقوا المرة.وويل لكم اذا رجعت الاحزاب باي شكل من الاشكال.اختونا جاي ولا جاي وادونا عرض اكنافكم والسلام.
الغريبة هذه العائلة والدقير بالذات كيف يكون حرا حتى الآن يجب اعتقاله ووضع في كوبر مع الجماعة
كل من كان مشاركا في الحكومة السابقة يجب مصادرة ممتلكاته وامواله وسجنة فورا والدقير من الفاسدين ايضا كيف يكون حرا طليقا حتى الآن
ومين مريم الصادق لا يمكن ان يكون الديناصورات المهدي واولاده والميرغني وابناءه يجب ابعادهم ولا نقبل بهؤلاء
وان كان للمراة دور فيجب ان تكون في تربية الابناء وبناء الاسرة وكذا في التمريض والتدريس لكن تولي المراة لمناصب لا ينبغي اصلا وابدا هذه بداية الفشل