المعتصمون يؤدون الجمعة في ساحتين مختلفتين
أدى آلاف المعتصمين صلاة الجمعة أمام مقر القيادة العامة للقوات المسلحة، فيما ما زالت المواكب من مدن البلاد تصل مقر الاعتصام. وأدى المصلون صلاة الجمعة في ساحتين مختلفتين بميدان الاعتصام، بعد تزايد أعداد المشاركين.
وأم المصلين في الساحة الأولى الشيخ عيسى سليمان عبدالحميد. والذي دعا إلى “حكم رشيد وعادل، يمنح الضعيف حقه، ويوقف الظالم عند حده”. وشدد على ضرورة التناصح ومراعاة شعور الأمهات اللاتي فقدن أبناءهن في الثورة، وذلك بعدم الإفراط في الفرح.
وأم المصلين في الساحة الثانية بمقر الاعتصام وفقاً لوكالة “الأناضول”، نائب رئيس المجمع الصوفي (أهلي) د. صلاح سر الختم. الذي قال إن السودانيين تدافعوا نحو الثورة تحت شعار: “حرية.. سلام.. وعدالة”.
وأضاف أن هذه القيم التي يدعو الثوار لتحقيقها هي التي بذل السودانيون أرواحهم لأجلها، فالعدالة والحرية والسلام للجميع.
شبكة الشروق
هذا مؤشر للإنشقاقات وليس بسبب تزايد المشاركين…ويبدو ذللك جليا من من إنخفاض وتباين النبرة الثورية للدراويش والمغفلين النافعين التى كانت فى البداية وذلك بعد أن بدات تتكشف سوأة اليسار ونتانة دعواته الكريهة لكل ما هو إسلامى
الاخ البعلق ياريت كان تمشي محل الاعتصام وبعدين تجي تحكم بالانشقاق المكان لا يتسع للجميع والدين يسر وليس عسر والكيزان باذن الله لن يجدوا موطيء قدم بعد الذي فعلوه بالسودان ومن العيب وصف الشباب الذي قاد الثورة بالدراويش والمغفلين فهم جيل يدري أفضل مننا ومن الاجيال السابقة علينا أحترامهم والشد من أزرهم لانهم هم أمل السودان بعد الدمار الذي ألحقة الكيزان تجار الدين بالسودان البلد خيراته كثيرة ويحتاج لطاقة شبابه الذين أقصاهم الكيزان من خلال سياسة التمكين والولاء التي اتت بالفاشل مكان الناجح لذلك سوف ندعم الثوار حتي نري حكومة تكنوقراط بحق وحقيقة لتنشل السودان باذن الله من محنتة