مجموعات إسلامية ترفض اتفاق قوى الحرية و”العسكري” وتهدد بخيارات مفتوحة

أعلن تيار (نصرة الشريعة والقانون) رفضه تسليم البلاد لـ(قوى الحرية والتغيير) التي أسماها باليسار. وهدد بأن جميع الخيارات مفتوحة لمقاومة الاتفاق الذي تم بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير ووصفه بالإقصائي.
ودوت هتافات قيادات التيار في اللقاء التفاكري الذي عقده بقاعة الصداقة أمس “ثوار، أحرار.. لن تحكمنا قوى اليسار”. وأكدت قيادات التيار مصطفى إدريس ومحمد علي الجزولي والشيخ عبد الحي يوسف ومحمد عبد الكريم أن المجلس العسكري الانتقالي تعهد لهم بالوقوف على مسافة واحدة من كل القوى السياسية. ودشن تيار نصرة الشريعة ودولة القانون التوقيع على ميثاق أمان السودان ودعا كل القوى السياسية للتوقيع عليه.
يذكر أن مكونات التيار تضم علماء ودعاة وزعماء عشائر ومشايخ طرق صوفية والحركة الإسلامية والإخوان المسلمين والجماعات السلفية وتيار المستقبل، بجانب قيادات الإصلاح الآن والجبهة الوطنية للتغيير.
صحيفة الجريدة







هؤلاء مكانهم السجن يريدون يريدون ان تراق الدماء في سبيل منصب او وجاهة دينية او مخصصات وعمائر مؤجرة وقنوات تبث الفتنه. ادعوا المجلس ام يوقف جميع النشاطات التي يديرونها في الخفاء باسم الإسلام.
شمعنا بس ديل الكلمتهم واقفة في الحلق يعني
… الاتفاق ظالم لجميع القوي السياسية وحيجر البلد للمصايب
هؤلاء جزء من النظام وساعدوا النظام فى الفساد والقتل والنهب مكانهم السجون
نحن نريد دولة ولا نريد دواعش فى السودان
مع العلماء قلبا وقالبا
موعدنا الخروج غدا ان شاء الله بعد صلاه الجمعه ف مسيره مليونيه
ثوار احرار لن تحكمنا قوي اليسار
حياك الله وأبقاك يا شيخ عبد الحي والرجال الذين معاك حماة للدين والعقيدة سيوفا في وجه العلمانية وأتباعها وأذيالها الذين يريدون جر البلاد للتهلكة ولهاوية سحيقة.
سر ولا تلتفت لثلة العلمانيين وتخذيلهم فمن خلفك 39 مليون سوداني ينصرونك.
لا يمكن لفترة إنتقالية أن تكون أكثرر من عام واحد (كما فعل سوار الذهب).
ثلاثة سنين هي فترة رئاسية كاملة.
بقاء مجلس وزراء غير متتخب ومعين من جهة واحدة ومجلس تشريعي غير منتخب ومعين من جهة واحدة هي إنقلاب و دكتاتورية وإقصاء لتسعة وثلاثين مليون سوداني لصالح ثلة من العلمانيين والشيوعيين وهذا إبدال لدكتاتورية بأخرى إقصائية إنتقامية.
السودان به أربعين مليون شخص ومن في القيادة وحولها لا يتجاوز الألفين. وحتى إذا فرضنا أنهم مليون فهذا لا يمنحهم السلطة التسيد على التسعة وثلاثين مليونا الآخرين.
الشيوعيون القلة يفرضون كل أجندتهم والمجلس الضعيف يستجيب
وهم يعرفون أنه لو أجريت إنتخابات بعد عام أو بعد قرن فلن يفوزوا لذا يريدون أطول فترة ممكنة للحكم يعوثون خلالها.
#إتحاد_المهنيين_لا_يمثلني
#قوى_الحرية_والتغيير_لا_تمثلني
تجمع المهنيين يمثل كل الشعب السوداني.
لنري مسيرتهم البائسة
انتهي زمن الدغمسة الشباب السوداني لكم بالمرصاد، انتهي زمن ترهيبكم للطلاب المسالمين بالسيخ