سياسية
عرمان: نمد ايدينا بيضاء للاسلاميين الراغبين في إقامة نظام جديد ولن نحيد عن رؤية السودان الجديد
قال نائب رئيس الحركة الشعبية شمال ياسر سعيد عرمان بعد وصوله للخرطوم (نحن نفرق بين دولة التمكين؛ والتيار الإسلامي.. ونحن على استعداد ان نمد ايدينا بيضاء للاسلاميين الراغبين في إقامة نظام جديد، ولن نحيد عن رؤية السودان الجديد) بحسب ما نقل عنه الإعلامي محي الدين جبريل.
ووصل السودان ياسر عرمان بعد سنوات من الغياب، وتم تداول صورة له لحظة وصوله الى مطار الخرطوم على منصات التواصل الإجتماعي صباح الأحد.
ياسر عرمان هو نائب رئيس الحركة الشعبية _ شمال جناح مالك عقار ويشير محرر النيلين أن الحركة الشعبية _ شمال من ضمن القوى الموقعة على إعلان الحرية والتغيير حلفاء تجمع المهنيين السودانيين.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
كلما زاد رصيد الإنسان من الممارسة السياسية والعسكرية وعرف مضار الحرب زادت لديه الحكمة وسعة الأفق، مرحبا بعرمان وأرجو أن يكون إضافة للعمل السلمي وداعية للحريات للجميع، حديثك هذا صادر عن شخص في مصاف الكبار وليس عن مراهق سياسي متنمر.
رحبوا بعرمان فهذه صفحة جديدة في بلادنا نقبل فيها بعضنا البعض حتى نمضي للأمام ونؤسس ما تشكرنا عليه الأجيال القادمة، أقفزوا فوق مرارتكم بني وطني.. أحبوا بعضكم.
إلى الإعلامي محي الدين جبريل: الراغبين وليس الراقبين.
أنا أحمل الشهادة السودانية للعام 1994 فقط ومستعد لتقديم دروس في اللغة العربية والصياغة الخبرية (للخبراء) الإعلاميين السودانيين كما يصفون أنفسهم.
رحم الله الرئيس نميرى على أيامه كان أمثال هذا الوغد أما فى جحورهم وأما فى قبورهم
اللهم أقبره هو وحركته والحركات التى تحمل نفس الأسم والفكر والأهداف وألحقه بسيده ومثله الأعلى قرنق
اللهم بحق هذا الشهر المبارك دمر الحركة الشعبية وحركات تدمير السودان اللهم أحفظ السودان أرضا وشعبا
من كيد هؤلاء وشر أولئك.
في عام 1986 وبجامعة القاهرة فرع الخرطوم قام الطالبان المنتسبان للجبهة الديمقراطية ياسر سعيد عرمان وعادل محمد عبد العاطي إدريس بالإعتداء على الطالبين بلل والأقرع مما أدى لمقتلهما.
تم القبض على عرمان وعبد العاطي ووجهت لهما تهمة القتل العمد وتم إيداعهما السجن تمهيداً لمحاكمتهما.
قام المتهمان بالفرار من السجن بمساعدة البعض وفرا إلى خارج السودان 1987
إنعقدت لهما محكمة غيابية تنتظر القبض عليهما لإصدار الحكم بعد أن استمعت لشهود حادث القتل.
أولياء الدم لازلوا يحتفظون بالتراب الذي بلله دم القتيلين وأكدوا أنهم لن يتنازلوا عن القضية أبد الدهر.
المدعو ياسر سعيد عرمان والمدعو عادل محمد عبد العاطي إدريس سيظلان متهمان هاربان من العدالة.. وسيواجهان المحكمة حال عودتهما في أي زمان وتحت أي نظام.
انت يا المعلق باسم الله- واعوذ بالله من هذه الجرأه علي الذات الالهيه – ياسر ده ماكان في البلد دي في الالفينات بل ترشح حتي لرئاسه الجمهوريه فلماذا لم تقوم الانقاذ عدوته اللدوده باستغلال هذا الاتهام اذا كان حقيقه لمحاكمته. قلت لي التراب بدمه محفوظ لاكثر من ثلاثين سنه, فعلا الكوز لاعقل له
اولا يا ياسر عرمان تسمية حزبكم بالحركه الشعبية قطاع الشمال اكبر وهمة سياسه .لأن الحركة الشعبيه انفصلت تماما من الدولة وكونوا دولتهم باى باى الى يوم الدين .
السؤال المباشر لعرمان انت داير شنو الان من السودان ؟
هل انت رجل سلام عام ام جارى وراء السراب .نحن كرهنا حاجه اسمها حروبات لأنها دليل التخلف ليس الا .عمر البندقية ما عمرت بلد .الغرب نهى الحروبات قبل 200 عام او اكثر ونحن مازلنا متمسكين بالاوهام لان العقول النيره هى التى تخدم النيران وتنهض بشعوبها
أيها الشعب السودانى المستغفل المتوه ياسر عرمان ورفاقه هم الذين حاربوكم وقتلوكم فى الجنوب وهم الذين عقدوا مفاوضات السلام بإدخال أجندة اليسار التى لا تخدم السودانيين لا من قريب ولا بعيد وكرهوا الجنوبيين وحرضوهم حتى إنفصلوا عن الشمال قاموا بقتل الأبرياء حتى من زملاؤهم فى الجامعات وقادوا الأعمال التخريبيه منذ إستقلال السودان وإلى يومنا هذا وفى كل مره يستغلون مشاكل إقتصاديه لتمرير أجندتهم والقفذ على أكتاف الشعب المسكين الذى ينشد العيش الكريم. لأنهم يعلمون أنهم لا مكان لهم بالإنتخابات حتى ولو هم الذين يديرونها ولا يمكن أن يفوزوا بثقة الشعب لأن منهجهم لا يمت بأي صله لنا كسودانيين ولا ناقة لنا ولا جمل بها..
ياخى الناصريين من أجل إعادة الوصايه والتبعيه المصريه
ياخى البعثيين من سوريا والعراق من أجل تطبيق الإشتراكيه الماركسيه فى الوطن العربى (البعث العربى الإشتراكى) حفنة طلاب ودبلوماسيين غابرين درسوا فى الخارج ودى الفايده الرجعوبيها لوطنهم العربى..نحنا ما بتنفع معانا السودان له خصوصيه ونحن لسنا عرب عاربه بل أفارقه ومستعربين مسلمين (الغالب)..لا تستغفلوا المواطنين ياوهم
انت منو عشان تمد يدك
انت عمرك كله قضيته في القتل والحرب لذلك لا تصلح لاصغر منصب سياسي
ارجع الغابة لان فيها دعم كبير من جهات خارجية تاكل الدولارات ولا شبعت خلاص
ما عندك قاعدة تصوت ليك غير شوية شيوعيين ويساريين حاقدين علي الإسلام وعايزين تمحو الدين في السودان لكن هيهات
دارفور ليست سودانية ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني ل استغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية
جبال النوبة ولا النيل الازرق مناطق لتجارة العبيد واكتشاف الذهب وريش النعام والعبيد واتفاق اسماعيل باشا و المك نمر اتفقا علي تقاسم العبيد والذهب والرجال وبعد رجوع اسماعيل باشا من افريقيا اختلف مع المك نمر مما أدي إلي حرق المك نمر ل اسماعيل باشا والسبب هو الغنائم السودان الحالي تاريخ مزور