مصر تطالب الأطراف السودانية بالعودة إلى طاولة المفاوضات

خليك في حالك يا جارة السؤ يا ميه تحت تبن
هو انت عاوزه السودان يتقدم.. لا والله عاوزاه محلك سر

من فتى الشرق العظيم إلى كلاب مصر الخونة ، انتم قتلتوا الناس وهم يصلون في الحرس الجمهورية ورابعة ، والجيش السوداني جيش مسلم وليس مثلكم أما المعتصمون هم أشباهكم وأشباه السيسي ومؤيديكم من تمرد وجبهة الإنقاذ وأمثالكم ، اتلموا يا كلاب مصر يا كفرة يا فجرة يا خونة .
، تحيا الجيش السوداني وتحيا المجلس العسكري السوداني وتحيا الرئيس والقائد العظيم عمر البشير سيروا على بركة الله ولا تاخذكم في الله لومة لائم ، ندائي إلى شعب السودان المسلم المؤمن الحر الشريف الذي يحب الله ورسوله وإلى القوى الإسلامية بمختلف حركاتها ومسمياتها بما فيهم الطرق الصوفية كونوا مع المجلس العسكري السوداني والجيش السوداني ولا تتركوا السودان لمردة كفرة لهم اجندات وتدعمهم قوى الماسونية والدجال وينداون بنداءات وتحالفات مختلفة تدعو إلى الديمقراطية والعلمانية والشويعية والبعث وغيرها من دعوات عفنة ونتنة فرقت الأمة ويريدون فصل الدولة عن الدين ويتخذوا غير شريعة الإسلام قوانين وضعية ترضيهم وترضى أهوائهم وفسادهم وكفرهم ومعاصيهم بإسم الحريات الشخصية .
تحيا المجلس العسكري السوداني تحيا الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وتحيا ناس الأمن في السودان سيروا على بركة الله ولا تتركوا السودان تسقط ولا تتركوها لمردة ومارقي الدين لا يعرفون من الإسلام إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم ويزعمون انهم مسلمون ويحقرون صلاتهم إلى صلاتهم ثم هم يطالبون بفصل الدين عن الدولة ومش عايزين دين ولا شريعة إسلامية ، قوموا وانهضوا لنصرة بلادكم ودينكم ووالله مهما ايتغينا في غير الإسلام العزة أذلنا الله ، قوموا يرحمكم الله وردوا هؤلاء الفوضويون الذين عطلوا مصالح البلاد والعباد وأضروا بالإقتصاد أنهم قوم قد ضلوا يحسبون أنهم يحسنون صنعا (( قل هل ننبئكم بالأخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا )) ،
ندائي إلى الشعب السوداني المؤمن المسلم الذي يحب الله ورسوله وكل القوى الإسلامية والطرق الصوفية كونوا مع الجيش السوداني وانصروا دينكم فإن الخير فيكم بإذن الله والإيمان في أرض السودان أسأل الله انه يحفظها ويحفظكم وينصركم على الكلاب والخونة المارقين عن الدين المدعومين من دول كافرة وعملاء وخونة ولهم أجندات خاصة وهم جزء من المؤامرة على هذه الأمة وهذه المنطقة ( جنود الدجال ) اللهم أعز الجيش السوداني بالإسلام وأعز الإسلام والمسلمين بهم آمين .