سياسية

قوى التغيير: حريصون على التواصل مع الجماهير في الأحياء


جدد تحالف قوى الحرية والتغيير، حرصه على التواصل مع لجان المقاومة بالأحياء وإيصال رؤيته المتعلقة بسير المفاوضات مع المجلس العسكري الانتقالي لكافة المواطنين.
وقال قيادي بالتحالف لـ (الجريدة) أمس الأول، إن قوى الحرية والتغيير ستتواصل مع الجماهير في الأحياء من أجل توضيح الخط السياسي، وتمليكها الرؤية المتعلقة بالتفاوض مع المجلس العسكري الانتقالي والمرتبطة بالإعلان السياسي والدستوري.

وأضاف أن التحالف متمسك بمطالب الثورة بإقامة الدولة المدنية، وتحقيق شعارات الحرية والسلام والعدالة.
وفي السياق أكدت لجان المقاومة بأمدرمان في النشاط الثوري والعمل السلمي التوعوي حتى بعد الاتفاق مع المجلس العسكري، وبناء الدولة وحراسة الديمقراطية والدولة المدنية بسلاح السلمية والوعي الجماهيري. ونفت لجان المقاومة بأمدرمان دعوتها لتسيير مليونية باسم (طرد الجنجويد من القرى والمدن)، ووصفت تلك الدعوات بالشائعة، واعتبرت الغرض منها حرف العمل السلمي عن مساره، وشددت في الوقت ذاته على رفضها لوجود العساكر في البقاع السكنية في السودان، ولفتت إلى أن إبعادهم يتم بعملية سياسية سلسة وليس بمليونية زائفة.

الخرطوم: سيد أحمد ابراهيم
صحيفة الجريدة


‫3 تعليقات

  1. كلام عقلاني تمام وده المطلوب، بعد ده نتجه للبناء والتنمية.

  2. لابد وان تستمر هذه الندوات والحوارات
    طوال فترة حكم العساكر اي الفتره الانتقاليه الاولى

  3. بقي ف مجاميع من شباب واطفال هذا الزمان قله ف الادب والوقاحه والتربيه للاسف
    وجب اعاده المنظومه التعليميه ومعرفه اين الخلل
    وجب مراقبه كل الجامعات بالكاميرات الكثيفه
    وجب عدم الاختلاط في الجامعات
    وجب تعليم هذا الجيل الكتاب والسنه بكثافه والزامي
    وجب اعاده الخدمه الالزاميه من سن 18 الي 30 او 35 وتوجه للمزارع والتعليم والبناء لما خربوهو
    وجب غرز روح الوطنيه والاحترام والادب للكبير وللجيش والمنظومه الامنيه
    احذركم
    هذا الجيل خطر خطر خطر الا من رحم ربي
    هذا الجيل ف صراع فكري
    خلاوي القران الحديثه وزواياالصوفيه
    في كل حي قادره بحول الله علي العوده لهذا الجيل لطريق الصواب
    والشئ البنقيف معاهم فيه وبالبلدي مافي برنامج اطلعوا فيهو ابداعاتهم وطاقتهم وجوع روحهم لتعاليم الدين لانهم مشوشين بعالم افتراضي خيالي لا وجود له ف ارض الواقع