الحرية والتغيير تربط تشكيل الحكومة بإنهاء ملف السلام
قالت مصادر في قوى الحرية والتغيير إن إعلان اسم رئيس الوزراء وأعضاء المجلس السيادي وتشكيل مجلس الوزراء مؤجل لحين الإنتهاء من ملف السلام.
وحسب “العربية” أمس فإن الحرية والتغيير والجبهة الثورية توافقتا على التمثيل في المجلس السيادي, وذكرت مصادر أن الطرفين اتفقا على منح الثورية مقعدين مقابل “3” لمكونات التغيير في السيادي, وشمل الإتفاق تسمية رئيس الوزراء على أن يبدأ مهامه خلال شهر.
واتفق الطرفان أيضاً, على ضرورة أن تمضي مفاوضات الحرية والتغيير مع المجلس العسكري مع الاستمرار في معالجة قضايا السلام بعد تشكيل الحكومة وتضمينها في برنامج الحكومة وعملها مع ضرورة أن تركز الحكومة الإنتقالية حيزاً لإجراءات بناء الثقة.
وأكدت مصادر أن القيادي بـ “الحرية والتغيير” يوسف محمد زين غادر أديس أبابا إلى الخرطوم لتسويف الاتفاق, كما غادر الوسيط الأفريقي محمد حسن ولد لبات أيضا إلى الخرطوم.
الخرطوم: (كوش نيوز)
حبوبتي قالت لي
شيلنا البشير قلنا الحال اتحسن بقي اكعب
وقالت الجنيات ديل ومعاهم العاجيز كلامهم كتير ليهم شهور
وياولدي السواااي ما حداااث
اديك المني حبوبه
ختو الكورة واطه
واسرعوا
وانظروا بمنظار الوطن
وانظروا للشعب المسكين
اول الاوليات واهم البنود بطن ودواء ومواصلات وكهرباء ومويه ومعاش المواطن،،واي حاجه غيرها باطله باطله
الناس طلعت من اجل المعيشه وليس من اجل المدنيه والخزعبلات
لو لقت المعيشه والخدمات بقت زادت الما وعذابا وغلاءا ح اطلعوا تاني وبكثافه وبالجد
بعض العطاله وبعض السياسين واصحاب النفوذ واعلام ووووو مرتاحين ومرطبين والشعب عينو طالعه