“العدل والمساواة” تُرحِّب باتفاق “التغيير” و”الثورية” في أديس أبابا
أَكّدَ الناطق باسم حركة العدل والمُساواة المُوقِّعة على السَّلام أحمد عبد المجيد، أنّ البلاد تمُر بمرحلةٍ تاريخيّةٍ يجب الارتقاء فيها بقضايا الوطن بعيداً عن المَصَالح الشّخصيّة، فيما وصف الاتّفاق بين قِوى إعلان الحُرية والحركات المُسلّحة بأنه خطوة للأمام.
وقال عبد المجيد حسب (أس. أم. سي) أمس، إنّهُ لأوّل مرّة تتوافق القِوى السِّياسيَّة والحركات المُسلّحة على القضايا السِّياسيَّة القومية وقضايا السَّلام، وأضاف بأنّ المرحلة المقبلة يجب أن تقوم على الكفاءات وليس المُحاصصة والتّمييز، وأكّد أهمية استصحاب الحركات المُسلّحة كَافّة للوصول إلى استقرارٍ كاملٍ يُعزِّز كل طُمُوحات ومطلوبات الشعب السوداني، ونوّه عبد المجيد إلى أهمية تحقيق العدالة الاجتماعية للنازحين والرعاة والمُزارعين ومُخاطبة قضاياهم، وطالب بإعلاء قيمة العدالة بين جميع مُكوِّنات المُجتمع.
الصيحة
دارفور ليست سودانية ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية جبال النوبة ولا النيل الازرق مناطق لتجارة العبيد واكتشاف الذهب وريش النعام والعبيد واتفاق اسماعيل باشا و المك نمر اتفقا علي تقاسم العبيد والذهب والرجال وبعد رجوع اسماعيل باشا من افريقيا اختلف مع المك نمر مما أدي إلي حرق المك نمر ل اسماعيل باشا والسبب هو الغنائم السودان الحالي تاريخ مزور
السودان هو الخاسر بوجود هؤلاء فصلهم في مصلحة السودان
السودان ينتمي الي شرق افريقيا وليس غربها كي يأتي إلينا النيجيري والغيني و التشادي و الدارفوري ملايين اتوا بصورة مخيفة هدفهم الخروج من فقر وتخلف افريقيا
واصبح المواطن يعاني بسببهم