بالفيديو: استقبال رئيس السودان المعزول بالتكبير والهتافات.. “راجل راجل يا البشير”
قوبل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير بالتكبير والهتافات عند حضوره من معتقله بسجن كوبر لتلقي العزاء في رحيل والدته مساء الاربعاء بمنزل الاسرة بضاحية كافوري، بحسب ما نقلت “كوش نيوز”.
وظهر البشير بمقطع الفيديو الذي حصلت عليه “كوش نيوز” محاطاً بعدد كبير من المعزين يهتفون بالتكبير، وراجل راجل يا البشير”.
وكانت السلطات قد سمحت للبشير بتلقي التعازي في وفاة والدته الحاجة “هدية” بمنزلهم مساء الاربعاء، بعد ان حضر فجر الثلاثاء الصلاة عليها بمسجد النور بكافوري تحت حراسة امنية مشددة، دون ان يشهد مواراتها الثرى بالمقابر.
وعلق ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ الصحفي ” ﺣﺴﻴﻦ ﻣﻼﺳﻲ” على وفاة هدية قائلا: (ﻣﻦ ﺑﺮﻛﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻓﺮﺕ ﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﺩﻣﻮﻋﺎ ﺻﻨﺎﻋﻴﺔ، ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻫﺪﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺮﻡ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻓﻰ ﺟﻨﺎﺯﺗﻬﺎ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺯﻳﻮﻥ ﻭﺍﻟﻨﻔﻌﻴﻮﻥ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻟﻴﻮﻥ ﻭﺧُﺪﺍﻡ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻭﻋﺒﺪﺓ ﺍﻟﺼﻮﻟﺠﺎﻥ )، في إشارة لمصادفة وفاتها بعد عزل البشير عن السلطة.
وكان “البشير” قد طلب لثلاث مرات من المجلس العسكري أن يسمح له بمعاودتها في مرضها وتم رفض طلبه، كما رُفض طلبها بزيارته قبل مرضها. بحسب ما ذكر مقربون من عائلته.
الخرطوم (كوش نيوز)
راجل والله وسيد الراجل من مشيت البلد ما ضاقت عافيه..وربنا ارحم الجاجه هديه واتقبلها قبول حسن.
يافاسقة أنت أم الداعرين أم المجرمين أم الداعرين أم القتلة أم الظالمين ولهذا هو شبهك لابد أنك مستفيدة يافاجرة من شبع من الحرام ومارس الحرام أنت أكبر ساقطة بنت فاسقة إذا كان راجل فهو راجلك يابنت الكلب إشتقتوا ليهو وقروشه الحرام يابت الحرام
أقول ليك أنا المك ود المك وديني لولا أنك إمراة ولو كنت ولد خول لكن متسمي بأسماء النساء أسأل الله تعالي أن يسلط عليك سودانية هي راجل فعلا رغم أنها مرة مكتملة الأركان أن تسبك سب الحريم ياخسيسة وتوريك كيف هي السودانية يابت الحرام
كوزة معفنة تافهه دي اوسخ منو الا ابوك الجابك
فعلا راااجل وبطل فى الجرى جرى من جنوب افريقيا للخرطوم
فعلا رااجل وبطل فى الجرى جرى من ابوجا للحرطوم
فعلا راجل 10 مندس ورى الترابى- و10 سنة مندس ورا اطفال ونساء السودان من المحكمة الدولية
فعلا رااجل ومشى ل بوتن رئيس روسيا وطلب منو الحماية ولم طردو وفى اخر زيارة لة مشى لبشار الاسد لكى يتوسط لة
فعلا رااجل سلم بن لادن لاميريكا وباع اخوانة لها
فعلا راجل 26 سنة والمصرين قالعين منو حلايب وشلاتين والجبش قالعين منو الفشة
الرجالة شنو ان ما كانت زى دة
راجل ولا ما راجل زولكم موضوعو انتهى , ويرجى بس الراجيهو.
رحم الله والدة الرئيس واسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء. .و البشير بذهابه ضاع البلد وانتهي والجاي اسوأ وربنا استر
رحمها الله واسكنها فسح جناته، والبشير يُكرم ولا يُهان، حارب من أجل السودان وأهله في شبابه، وافنى سنين طويلة في خدمته بتجرد ونكران ذات رقم الحصار المفروض على السودان، والذي لم يرى التاريخ مثله منذ حصار شعب أبي طالب. واجتهد في الحكم ، وايجابياته أكثر سلبياته والتي كانت بسبب الفاسدين من حوله.
ود العوض
المك بريئ منك
الى نار جهنم
بالعكس جبان و امعة و لص
ديل اهلو ناس صراصر و حوش بانقا عشان سرق و اداهم و خلاهم يسرقوا بدون حساب و عقاب
يتمكنون ياعلوق تكلم بادي مع أسيادهم واقول انا اانا المك جدي المك عرق ودم يامعرص. أكان حرقك وصف المرة الشبهك لأنها مرة وانت مرة واحدة لابسة سوتيان وواحدة لابسة كلوسان كلكم واحد نسوان قذر وشرمطة المك جدي يدور علي أشباه النساء مثلك لاننا عارفين مرة زي أم المنافقين مسدارها زيك يامعرص
يا ناس ياناس والله متاكد لو كانت رجل ووجها لوجه لن تستطيعوا التلفظ بهذه الالفاظ النابية عيب دا نتاج الثورة دى الحرية والعدالة دا السلام فعلا اثبتنا اننا شعب لا يستحق الحرية
بهذا أعلن إعتذاري لكل سوداني شريف ولد قبيلة وأصل ( سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك)
ولكنه الغضب
ماكان يجب أن أرد علي هذه المرة فيوجد في نساءنا من يلجمها رجما هذه المدعوة أم المؤمنين وهي ليست كذلك في زمن يسود فيه الفاجر والكافر والفاسق زمن العاهرات الفاجرات
ولكن مجالي هو الرد علي أمثال ممكون وصابر وفعلا ممكون وصابرا علي عبادة من يحمل الكلاش في وجهه ويدوس علي عرضه فهو وهذه المرة واحد شكلا ومضمون وربما تركيبة جسم وتوارث جيني أشياه نساء
ياممكون ياخول سيدك البشير لا جعلي ولا يشبه الجعليين وماعمله وإرتكبه لايعملها جعلي أصلي ولو قتل قتلا بل أصوله الحقيقية غرب أفريقيا وإنت يامخنث من هناك أيضا وأبشر الحرب ستشمل السودان كله لن يستقل السودان إلا بطردك من السودان وطرد كل دخيل مرتزق إرهابي حرامي كوز معفن مثلك ولو إنت راجل قريب في السودان بإذن الله سنحرر السودان وقتها وريني وشك
والله في ناس صحي الاختشوا ماتوا كل يوم مطلعين فضيحة فساد وسرقة وبعد دا يجوا يتكلموا ويتفاصحوا كنتوا ناهبين البلد كلها أديكم واحدة من رزاياكم البنك الزراعي كان ممنوع أنه يستورد اي حاجة مثل التركترات أو شوالات الخيش او الاسمدة الكان بيستورد شركاتكم الخاصة وتجوا تبيعوها للبنك الزراعي وهي بضائع ذات جودة متدنية ومواصفات رديئة والنبك يقوم ببيعها للمزارعين المساكين حسبي الله ونعم الوكيل فيكم صحي تجار دين بس بتمشوا من الله وين الاخرة راجيانا وراجياكم وكلنا بنختصم امام الله
راجل و ود رجال
تلاتين سنة مافي واحد من العاملين رجال الفوق ديل وأشباههم من المتشبهين والمتشبهات فتح خشمو بي حرف خليك من كلمة..
تلاتين سنة من الأمن والأمان والإستقرار رغم الدسائس من كل جانب..
الآن … فوضى .. إنحلال أخلاقي … بذاءة وسفاهة .. خرج الصعاليق كالجرذان من كل جحر وعاثوا سفاهة في كل ركن وشارع وصحيفة ومنبر …
الآن… البلد متجهة لهاوية يقودها عساكر محدودي الننظر وعديمي الخبرة… يفاوضون قلة نصبت نفسها بنفسها متحدثة باسم الشعب وهدفها ومطمعها نصيب شخصي من كيكة السلطة وهذه المجموعة رغم شعارات ثوريتها الظاهرية لكننها مستعدة للتنازل عن كل شيئ مقابل المكاسب الفردية.
بإختصار الحال لا يسر عدو ولا صديق والحاضر سيئ والمستقبل للبلد مظلم هذا إن بقي من السودان شيئ.